fbpx

أخبار الشرق الأوسط

أخبار الشرق الأوسط
تفاصيل جديدة تكشف عن مفاجأة.. ما قصة مسدس يحيى السنوار؟

تفاصيل جديدة تكشف عن مفاجأة.. ما قصة مسدس يحيى السنوار؟

سياسة تفاصيل جديدة تكشف عن مفاجأة.. ما قصة مسدس يحيى السنوار؟ تم تحديثه الجمعة 2024/10/18 10:30 ص بتوقيت أبوظبي من بين المتعلقات التي عثر عليها بحوزة يحيى السنوار رئيس المكتب السياسي لحركة حماس مسدس، كشفت وسائل إعلام إسرائيلية مفاجأة بشأنه. وذكر موقع “القناة 14” الإسرائيلية أن المسدس الذي عثر عليه بجوار جثة السنوار، يعود لضابط إسرائيلي برتبة مقدم ويدعى محمود خير الدين، قُتل في عملية للقوات الخاصة في خان يونس عام 2018. اللحظات الأخيرة لـ«السنوار».. إسرائيل تكشف عن فيديو لـ«عملية المصادفة» وبحسب المصدر ذاته كان خير الدين ضابطاً درزياً في دورية عامة تابعة لوحدة العمليات الخاصة أمان. ونظرا لسرية العملية التي قتل فيها كان اسمه وصورته ومكان دفنه وأي معلومات تعريفية أخرى سرية لأكثر من ثلاث سنوات بعد وفاته، ولم يُسمح بنشرها إلا في عام 2022. وتعود تفاصيل مقتل الضابط الإسرائيلي إلى عام 2018، عندما دخلت قوة من وحدة العمليات الخاصة التابعة للجيش الإسرائيلي إلى منطقة خان يونس، في سيارة محملة بالطعام، حيث أوقفهم عناصر حماس للتحقيق معهم، بعد أن أثاروا شكوكهم، وأطلقت القوة الإسرائيلية النار من أجل الفرار من مكان الحادث وقتلت سبعة من عناصر حماس، وخلال تبادل إطلاق النار، قُتل خير الدين عن طريق الخطأ على يد جنود إسرائيليين aXA6IDE5OS4xODguMjAxLjIzMyA= جزيرة ام اند امز

تفاصيل جديدة تكشف عن مفاجأة.. ما قصة مسدس يحيى السنوار؟ Read More »

بعد مقتل السنوار.. سكان غزة يبحثون عن نهاية للحرب

بعد مقتل السنوار.. سكان غزة يبحثون عن نهاية للحرب

سياسة بعد مقتل السنوار.. سكان غزة يبحثون عن نهاية للحرب تم تحديثه الجمعة 2024/10/18 10:28 ص بتوقيت أبوظبي هل تنتهي الحرب في غزة بمقتل يحيى السنوار رئيس المكتب السياسي لحركة حماس؟ سؤال يبحث سكان غزة عن إجابته بعد إعلان مقتل السنوار الذي تصفه إسرائيل بأنه مهندس هجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، والذي أسفر عن مقتل نحو 1200 شخص واختطاف 250 آخرين، وتسبب في بدء إسرائيل حربا شاملة على قطاع غزة خلفت أكثر من 42 ألف قتيل. اللحظات الأخيرة لـ«السنوار».. إسرائيل تكشف عن فيديو لـ«عملية المصادفة» وتسببت الحرب بدمار هائل في القطاع المحاصر، وتسببت بنزوح غالبية سكانه البالغ عددهم 2,4 مليون نسمة مرة واحدة على الأقل، بحسب الأمم المتحدة. العديد من سكان غزة أعربوا الخميس عن رغبتهم في انتهاء الحرب المدمّرة التي يشهدها القطاع منذ أكثر من عام، بعد الإعلان عن مقتل السنوار. ومنذ مساء الخميس، انتشرت الأنباء سريعا بين الغزيّين بشأن السنوار الذي تولى منذ 2017 زعامة الحركة في القطاع، قبل أن يتمّ اختياره في أغسطس/آب الماضي رئيسا لمكتبها السياسي خلفا لإسماعيل هنية الذي اغتيل في طهران في ضربة نسبت لإسرائيل. وأعلن الجيش الإسرائيلي في البداية أنه يحقق في احتمال مقتل السنوار، قبل أن يؤكد مسؤولون إسرائيليون أنه قُتِل. وعلى الرغم من تلك الأنباء وتداول صور عبر منصات التواصل ووسائل إعلام إسرائيلية قيل إنها للسنوار بعد مقتله، شكّل النبأ مفاجأة للعديد من سكان القطاع. وقالت أمل الحناوي (28 عاما) التي نزحت من شمال القطاع الى منطقة النصيرات في الوسط، لوكالة فرانس برس، “شعوري بأن حماس انتهت، لم تعد هناك مقاومة قوية، لقد تفككت… وهذا ما يريده نتنياهو، يريد إنهاء المقاومة في غزة باغتيال قادتها”. وأثار مقتل السنوار تساؤلات عما إذا كانت ثمة نهاية للحرب تلوح في الأفق. واعتبر مؤمن أبووسام (22 عاما) من حي التفاح في شرق غزة أن مقتل السنوار خسارة للشعب الفلسطيني، لكنه يعتقد أن الحرب ستنتهي كما بدأت. أضاف: “السنوار مات (…)، لم يبقَ عذر لـ(رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين) نتنياهو ليواصل حرب الإبادة”. وتابع: “إن شاء الله تعود العائلات التي ذهبت إلى جنوب غزة لبيوتها.. وتنتهي الحرب ونرى إعمارا وبناء لغزة”. واعتبر نتنياهو أن “محور الشر تلقّى ضربة شديدة” بمقتل السنوار، مشيرا إلى أن “تصفيته محطة مهمة في تراجع حكم حماس الشرير”. لكن رئيس الوزراء الإسرائيلي أكد أن “الحرب (..) لم تنتهِ بعد وهي صعبة وتكلفنا ثمنا باهظا”. وقبل ورود الأنباء عن مقتل السنوار، تعرّضت مناطق عدة في قطاع غزة لغارات جوية مكثّفة وقصف مدفعي طوال يوم الخميس خصوصا في منطقة جباليا شمالي القطاع حيث تكثّف إسرائيل عملياتها منذ أيام. وأعلن مستشفيان في القطاع أن غارة إسرائيلية على مدرسة تؤوي نازحين في جباليا أدت إلى مقتل 14 شخصا على الأقل، بينما أفاد الجيش الإسرائيلي بأنه استهدف عناصر من حماس. وسأل شادي نوفل أبوماهر (23 عاما) “السنوار حسب نتنياهو كان السبب في الحرب.. والآن، ماذا يريد الإسرائيليون؟ نحن نريد العيش كباقي الشعوب، لا نريد حروبا ولا مآسي”. وتابع “تعبنا وزادت الحرب عن حدها وأخذت الأخضر واليابس.. أمامنا فقط الدمار والقتل والتخريب والانتقام”، مطالبا بأن “يتدخل العالم لوقفها وكفّ إسرائيل عن القتل والدمار بحق شعبنا”. aXA6IDE5OS4xODguMjAxLjIzMyA= جزيرة ام اند امز

بعد مقتل السنوار.. سكان غزة يبحثون عن نهاية للحرب Read More »

اللحظات الأخيرة لـ«السنوار».. إسرائيل تكشف عن فيديو لـ«عملية المصادفة»

اللحظات الأخيرة لـ«السنوار».. إسرائيل تكشف عن فيديو لـ«عملية المصادفة»

سياسة اللحظات الأخيرة لـ«السنوار».. إسرائيل تكشف عن فيديو لـ«عملية المصادفة» (فيديو) تم تحديثه الجمعة 2024/10/18 12:00 م بتوقيت أبوظبي كيف كانت اللحظات الأخيرة ليحيى السنوار رئيس المكتب السياسي لحركة حماس؟.. تسجيل فيديو نشره الجيش الإسرائيلي كشف عن تلك اللحظات. السنوار الذي تتعقبه إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، أعلن مقتله الخميس، إثر عملية إسرائيلية في رفح جنوب قطاع غزة. حرب غزة ما بعد السنوار.. 4 سيناريوهات وبحسب صحيفة هآرتس الإسرائيلية فإن العملية جاءت صدفة، ولم تكن مخططة. ووفقا للمصدر ذاته فإن الجنود الذين شاركوا في العملية لم يكونوا جزءًا من وحدة كوماندوز خاصة، بل كانوا يتدربون ليصبحوا قادة فرق. Raw footage of Yahya Sinwar’s last moments: pic.twitter.com/GJGDlu7bie — LTC Nadav Shoshani (@LTC_Shoshani) October 17, 2024 وقالت الصحيفة إنه في أثناء قيامهم بمهمة روتينية في المنطقة لتحديد مواقع أعضاء حماس، اشتبهت القوات في وجود عناصر داخل مبنى، وقبل فجر يوم الخميس، فتحت القوات الإسرائيلية النار باستخدام قذائف الدبابات والصواريخ المحمولة على الكتف. لاحقًا، استخدمت القوات طائرات دون طيار لفحص المبنى وتحديد مواقع الجثث، وتم العثور على عبوات ناسفة مزروعة في المبنى، ما استدعى تدخل مهندسي الجيش الإسرائيلي لتفكيكها وتأمين الموقع. ونشر الجيش الإسرائيلي تسجيل فيديو صورته طائرة مسيرة من داخل المبنى الذي قتل فيه السنوار، يظهر قائد حماس وهو يجلس على مقعد داخل المبنى المحطم ثم ألقى لوحا من الخشب باتجاه المسيرة باستخدام يده اليسرى، بينما كانت يده اليمنى تنزف جراء إصابته، قبل لحظات من استهدافه ومقتله. وبحسب القناة 14 الإسرائيلية فإن جنديا من “القوة 450” رصد شخصاً مشبوهاً داخل أحد المباني وقام بإبلاغ قائد الكتيبة، لتتقدم القوة نحو المبنى وبدأت بإطلاق النار. وبحلول الساعة الثالثة بعد الظهر، تمركزت القوة أمام المبنى، مستخدمة طائرة دون طيار رصدت ثلاثة أشخاص يتنقلون من منزل إلى آخر، وكان واضحا أنهم من عناصر حماس، حيث تم تغطية اثنين منهم بالبطانيات، وذلك لإعطاء الانطباع بأنهما من المدنيين. وجراء إطلاق النار أصيب اثنان منهم ودخلا أحد المباني، بينما دخل السنوار إلى مبنى مجاور. وواصلت قوات الجيش الإسرائيلي إطلاق النار على المبنى الذي تحصن فيه اثنان من العناصر وقتلتهما. في هذه الأثناء، صعد السنوار إلى الطابق الثاني من المنزل المجاور، وأطلقت القوة قذيفة باتجاهه. وعندما دخلوا بطائرة دون طيار، تعرفوا على شخص مصاب بيد مقطوعة، ووجهه مغطى بقطعة قماش ملثمة، وكان يجلس على أريكة.. كان السنوار الذي رصد المسيرة وحاول رميها بلوح خشبي. وأطلقت القوة قذيفة أخرى تجاهه، ثم أجرت له مسحاً شاملاً، حيث تبين أنه قد تم القضاء عليه بالفعل. ووفق وسائل إعلام إسرائيلية فإن السنوار أصيب قبل اغتياله بجروح خطيرة، وتم بتر يده جزئيا، قبل أن تقتله شظية اخترقت رأسه. aXA6IDE5OS4xODguMjAxLjIzMyA= جزيرة ام اند امز

اللحظات الأخيرة لـ«السنوار».. إسرائيل تكشف عن فيديو لـ«عملية المصادفة» Read More »

رقم صادم.. رئيس البنك الدولي يكشف «تكلفة الدمار» في غزة

رقم صادم.. رئيس البنك الدولي يكشف «تكلفة الدمار» في غزة

اقتصاد رقم صادم.. رئيس البنك الدولي يكشف «تكلفة الدمار» في غزة تم تحديثه الأربعاء 2024/10/16 11:39 ص بتوقيت أبوظبي حذر رئيس البنك الدولي أجاي بانجا من اتساع نطاق الحرب التي تشنها إسرائيل في غزة، كاشفا عن رقم صادم بشأن تكلفة الأضرار الناجمة عن عام من القتال. وقال بانجا إن اتساع الحرب قد يؤدي إلى تأثيرات كبيرة على الاقتصاد العالمي، ووصف الخسائر الكبيرة في أرواح المدنيين في المنطقة بأنها “غير مقبولة”. وذكر أن الأضرار المادية جراء الحملة العسكرية الإسرائيلية على غزة تتراوح الآن على الأرجح بين 14 و20 مليار دولار، وإن الدمار الناجم عن القصف الإسرائيلي لجنوب لبنان سيزيد من هذه التكلفة. وأضاف بانجا في مقابلة مع رويترز أن الحرب لها تأثير صغير نسبيا على الاقتصاد العالمي حتى الآن، لكن اتساع الصراع بشكل كبير من شأنه أن يجذب دولا أخرى تساهم بشكل أكبر في النمو العالمي، بما في ذلك الدول المصدرة للسلع الأولية. ولا تزال المخاوف قائمة من رد إسرائيلي على قصف طهران لأراضيها مطلع أكتوبر/تشرين الأول الجاري. وقال مسؤولون إسرائيليون إن الرد على إيران سيكون قاسيا ومميتا، وسط مخاوف من استهداف منشآت نفطية. وتابع “أولا وقبل كل شيء، أعتقد أن هذه الخسارة الفادحة في الأرواح، النساء والأطفال وغيرهم من المدنيين، أمر غير مقبول من جميع الأطراف”. وأضاف “من ناحية أخرى، فإن التأثير الاقتصادي لهذه الحرب يعتمد بشكل كبير على مدى انتشارها”. وأردف “إذا انتشرت إقليميا، فإنها ستصبح مسألة مختلفة تماما.. إذ ستبدأ في الانتقال إلى أماكن تساهم بشكل أكبر بكثير في الاقتصاد العالمي، سواء على صعيد الدولارات، وأيضا من حيث المعادن والنفط وما شابه ذلك”. aXA6IDE5OS4xODguMjAxLjIzMyA= جزيرة ام اند امز

رقم صادم.. رئيس البنك الدولي يكشف «تكلفة الدمار» في غزة Read More »

النفط يتراجع بأكثر من دولار.. ما علاقة الصين؟

النفط يتراجع بأكثر من دولار.. ما علاقة الصين؟

سياسة النفط يتراجع بأكثر من دولار.. ما علاقة الصين؟ تم تحديثه الإثنين 2024/10/14 11:41 ص بتوقيت أبوظبي هبطت أسعار النفط أكثر من دولار للبرميل لتفقد أكثر من 1.5 بالمئة في المعاملات المبكرة اليوم الإثنين بعد بيانات تضخم صينية مخيبة للتوقعات وغياب الوضوح بشأن خطط التحفيز الاقتصادي في بكين مما أثار مخاوف بشأن الطلب. وبحلول الساعة 00:20 بتوقيت غرينتش، انخفضت العقود الآجلة لخام برنت 1.26 دولار أو 1.59 بالمئة إلى 77.78 دولار للبرميل، وتراجعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 1.20 دولار أو 1.59 بالمئة إلى 74.36 دولار للبرميل. وتفوقت الأخبار السلبية من الصين على مخاوف السوق بشأن احتمال رد إسرائيل على الهجوم الصاروخي الإيراني في الأول من أكتوبر/ تشرين الأول والذي قد يؤدي إلى تعطيل إنتاج النفط، على الرغم من تحذير الولايات المتحدة لإسرائيل من استهداف البنية التحتية للطاقة الإيرانية. تفاقمت الضغوط الانكماشية في الصين في سبتمبر/أيلول، وفقا لبيانات رسمية صدرت يوم السبت، وأثار مؤتمر صحفي عقد في نفس اليوم تكهنات المستثمرين بشأن الحجم الإجمالي لحزمة التحفيز لإنعاش الاقتصاد المتعثر. وارتفعت أسعار النفط الخام خلال الأسبوع يوم الجمعة مع قيام المستثمرين بتقييم احتمالات انقطاع الإمدادات في الشرق الأوسط وتأثير الإعصار ميلتون على الطلب على الوقود في فلوريدا. ووسعت الولايات المتحدة يوم الجمعة نطاق العقوبات على إيران ردا على هجومها على إسرائيل في الأول من أكتوبر/ تشرين الأول، مستهدفة “أسطولها الشبح” الذي ينقل إمدادات النفط بطريقة غير قانونية عبر العالم. وساهم تأثير إعصار ميلتون في تعزيز الطلب على المدى القصير في الولايات المتحدة، إذ دعمت عمليات الإجلاء استهلاك البنزين، لكن ضعف الطلب هيمن على توقعات الأساسيات. aXA6IDE5OS4xODguMjAxLjIzMyA= جزيرة ام اند امز

النفط يتراجع بأكثر من دولار.. ما علاقة الصين؟ Read More »

أمريكا تضايق روسيا اقتصادياً.. فرض عقوبات جديدة واستغلال الأصول المجمدة

أمريكا تضايق روسيا اقتصادياً.. فرض عقوبات جديدة واستغلال الأصول المجمدة

اقتصاد أمريكا تضايق روسيا اقتصادياً.. فرض عقوبات جديدة واستغلال الأصول المجمدة تم تحديثه السبت 2024/10/12 12:27 م بتوقيت أبوظبي قالت وزارة الخزانة الأمريكية إن نائب وزير الخزانة والي أدييمو سيسافر إلى لندن في الفترة من 13 إلى 15 أكتوبر/تشرين الأول لإجراء مناقشات مع كبار المسؤولين البريطانيين بشأن فرض المزيد من العقوبات على روسيا وسبل الاستفادة من الأصول الروسية المجمدة. وأضافت الوزارة في بيان، الجمعة، أن أدييمو سيلتقي مع مستشار الأمن القومي البريطاني تيم بارو ومحافظ بنك إنجلترا أندرو بيلي ووزير الدولة ستيفن دوتي. وقالت الوزارة إن أدييمو سيشدد خلال زيارته على العلاقات الوثيقة بين الولايات المتحدة والمملكة المتحدة والتنسيق بين البلدين في مواجهة التحديات الجيوسياسية، بما في ذلك الدعم القوي لأوكرانيا. واشنطن تفرض عقوبات جديدة على إيران.. حصار قطاعي النفط والبتروكيماويات خطوة قد تقلب لبنان.. هل تغادر «يونيفيل»؟ وسيناقش أدييمو أيضا العمل المشترك لتحقيق الاستفادة الاقتصادية من نحو 300 مليار دولار من الأصول السيادية الروسية التي جمدها الغرب بعد غزو موسكو لأوكرانيا. وقالت الوزارة: “في هذه المحادثات، سيناقش نائب الوزير أدييمو تعزيز العقوبات على روسيا بشكل أكبر”، مضيفة أنه سيناقش أيضا سبل قطع التدفقات المالية لطهران. وقالت وزارة الخزانة إن أدييمو يعتزم أيضا مناقشة نهج مشترك للإدارة الأمريكية والحكومة البريطانية لتعزيز النمو الاقتصادي وخفض التكاليف من خلال الاستثمارات الاستراتيجية في قطاعات رئيسية مثل التصنيع المتقدم والطاقة النظيفة. وأضافت أن المسؤول سيتحدث كذلك عن الدروس المستفادة خلال تنفيذ الوزارة لاستثمارات ضخمة قادها القطاع الخاص في قطاعات التكنولوجيا المستقبلية بموجب قانون خفض التضخم الذي وقعه الرئيس الأمريكي جو بايدن وغير ذلك من مشروعات القوانين. ستكون هذه أول زيارة لمسؤول كبير في وزارة الخزانة الأمريكية إلى بريطانيا منذ صعود رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر زعيم حزب العمال إلى السلطة في يوليو/تموز، على الرغم من أن وزيرة الخزانة الأمريكية جانيت يلين التقت مع نظيرتها البريطانية ريتشل ريفز في يوليو/تموز على هامش اجتماع مسؤولي مالية مجموعة العشرين في البرازيل. aXA6IDE5OS4xODguMjAxLjIzMyA= جزيرة ام اند امز

أمريكا تضايق روسيا اقتصادياً.. فرض عقوبات جديدة واستغلال الأصول المجمدة Read More »

تحقيق أممي: تدمير منظومة الصحة بغزة يرقى لـ«الإبادة»

تحقيق أممي: تدمير منظومة الصحة بغزة يرقى لـ«الإبادة»

تحقيق أممي: تدمير منظومة الصحة بغزة يرقى لـ«الإبادة» اتهم إسرائيل بتعمّد مهاجمة القطاع الطبي طلبة فلسطينيون في غزة يتلقون دروسهم أمس على أنقاض بيوت دمرها القصف الإسرائيلي (رويترز) نُشر: 23:55-10 أكتوبر 2024 م ـ 07 ربيع الثاني 1446 هـ نُشر: 23:55-10 أكتوبر 2024 م ـ 07 ربيع الثاني 1446 هـ مقالات ذات صلة «نوبل الآداب» للكورية الجنوبية هان كانغ فازت الكاتبة الكورية الجنوبية هان كانغ (53 عاماً)، بجائزة نوبل للآداب لعام 2024، نظير «نثرها الشعري المكثّف الذي يواجه الصدمات التاريخية»، وكشفها في كل عمل من محمد السيد علي (القاهرة) الخميس 10/10 – 23:46 دمار هائل في فلوريدا جراء الإعصار أحدث إعصار «ميلتون»، الذي ضرب ولاية فلوريدا الأميركية، دماراً هائلاً من غرب الولاية إلى شرقها، حيث تسبّب بزوابع أدّت إلى مصرع أربعة أشخاص على الأقل وانقطاع افتتاح عالمي لـ«منتدى الأفلام السعودي» افتتح «منتدى الأفلام السعودي» بحضور حشد كبير من صناع السينما من مختلف دول العالم في الرياض أمس (الأربعاء)، بينهم ضيف النسخة الثانية من المنتدى الممثل والمنتج. إيمان الخطاف (الرياض) الخميس 10/10 – 00:04 لم تشترك بعد انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة

تحقيق أممي: تدمير منظومة الصحة بغزة يرقى لـ«الإبادة» Read More »

حرب غزة في عامها الثاني.. قصف يشتد وجوع يُطل مجددا بالشمال

حرب غزة في عامها الثاني.. قصف يشتد وجوع يُطل مجددا بالشمال

سياسة حرب غزة في عامها الثاني.. قصف يشتد وجوع يُطل مجددا بالشمال تم تحديثه الأربعاء 2024/10/9 05:41 م بتوقيت أبوظبي لا يبدو العام الثاني من حرب غزة مختلفا عن الأول، وإن كان أكثر قسوة، فالقصف يشتد والنزوح يمتد والجوع يطل برأسه مجددا في الشمال. واليوم الأربعاء، قال مسعفون فلسطينيون في قطاع غزة، إن 45 شخصا على الأقل قُتلوا في قصف إسرائيلي على مناطق متفرقة بالقطاع، خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية. قصفٌ يتزامن مع استمرار العملية العسكرية الإسرائيلية على مخيم جباليا للاجئين في شمال القطاع. ويقول الجيش الإسرائيلي إن العملية التي دخلت يومها الخامس الآن، تستهدف منع مسلحي حماس من شن هجمات من جباليا، ومنعهم أيضا من أعادة تنظيم صفوفهم. وأصدر الجيش أوامر إخلاء كثيرة لسكان جباليا ومناطق مجاورة، لكن مسؤولين فلسطينيين وأمميين يقولون إنه لا توجد مناطق آمنة للفرار إليها في قطاع غزة. وذكرت المديرية العامة للدفاع المدني في القطاع، أنها تلقت تقارير غير مؤكدة تفيد بأن عشرات الفلسطينيين ربما قتلوا في جباليا ومناطق أخرى في الشمال، لكنها غير قادرة على الوصول إليهم بسبب القصف الإسرائيلي. الشمال محاصر والجوع يُطل مجددا من جهته، قال فيليب لازاريني المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) على منصة “إكس” اليوم الأربعاء، إن “ما لا يقل عن 400 ألف شخص محاصرون في المنطقة”. وأضاف: “أوامر الإخلاء الأحدث من السلطات الإسرائيلية تجبر الناس على الفرار مرارا، خاصة من مخيم جباليا. كثيرون يرفضون لأنهم يعرفون جيدا أنه لا يوجد مكان آمن في غزة”. وأوضح لازاريني أن بعض ملاجئ وخدمات الأونروا أُجبرت على الإغلاق لأول مرة منذ بدء الحرب، وأن الجوع انتشر مرة أخرى في شمال غزة في ظل عدم توافر أي إمدادات أساسية تقريبا. وحذر المسؤول الأممي من أن “هذه العملية العسكرية الأحدث تهدد أيضا تنفيذ المرحلة الثانية من حملة التطعيم ضد شلل الأطفال”. والمستشفيات أيضا في هذه الأثناء، أفادت وزارة الصحة في غزة، بأن الجيش الإسرائيلي أمر بإخلاء ثلاثة مستشفيات في شمال قطاع غزة. وقالت الوزارة، في بيان لها، إن “مئات المرضى والأطقم الطبية محاصرون داخل تلك المستشفيات”. وتقول إسرائيل، التي تخوض أيضا صراعا مع حزب الله في لبنان، إن مسلحي حماس يستخدمون المناطق السكنية غطاء لعملياتهم في القطاع المكتظ بالسكان، بما في ذلك المدارس والمستشفيات. وتنفي حماس ذلك. وفي السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2014، شنّت إسرائيل حربا على قطاع غزة، أسفر حتى اليوم عن مقتل قرابة 42 ألف فلسطيني. كما نزح معظم السكان وعددهم 2.3 مليون نسمة وتدهورت الأوضاع الإنسانية بشكل حاد. وجاءت الحرب ردا على هجوم مباغت شنته حماس على بلدات إسرائيلية أسفر عن مقتل نحو 1200 شخص، وأسر العشرات. aXA6IDE5OS4xODguMjAxLjIzMyA= جزيرة ام اند امز

حرب غزة في عامها الثاني.. قصف يشتد وجوع يُطل مجددا بالشمال Read More »

بعد لبنان وغزة.. دولة عربية أخرى «بمرمى نيران» إسرائيل

بعد لبنان وغزة.. دولة عربية أخرى «بمرمى نيران» إسرائيل

سياسة بعد لبنان واليمن.. دولة عربية أخرى على رادار «نيران» إسرائيل تم تحديثه السبت 2024/10/5 04:40 م بتوقيت أبوظبي حدث قد يغير بوصلة إسرائيل نحو هدف جديد بدولة عربية أخرى، ما قد يوسع نطاق تحركاتها العسكرية بعد غزة ولبنان واليمن. ومنذ بداية الحرب، هاجمت الطائرات الإسرائيلية غزة والضفة الغربية ولبنان وإيران واليمن، فيما قد تتجه حاليا إلى العراق، وفق إعلام إسرائيلي. ولاعتبارات عديدة، امتنعت إسرائيل عن مهاجمة العراق التي انطلقت منها العشرات من المسيرات. ولكن مقتل جنديين وإصابة 24 جنديا في سقوط مسيرة على قاعدة للجيش الإسرائيلي شمال الجولان، في ساعة مبكرة من الخميس الماضي، غير المعادلة. الرد على إيران.. هل تقلب إسرائيل إحداثيات «الطوفان»؟ «العراق أيضا» وقالت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية: “العراق أيضا في مرمى النيران”. وأضافت: “قد تستهدف إسرائيل أيضا مليشيات عراقية بعد ضربة طائرة بدون طيار مميتة”. وقال مسؤولون أمريكيون للصحيفة إن ضربة إسرائيلية على إيران باتت وشيكة على الأرجح، في أعقاب إطلاق إيران لأكثر من 180 صاروخا باليستيا على إسرائيل. وأضافوا أن “السؤال الرئيسي الآن هو الدور الذي ستلعبه الولايات المتحدة ردا على الهجوم الإيراني، وفي حين لا يُتوقع أن تشارك الطائرات الأمريكية في الضربة، فمن المؤكد أنه سيكون هناك تنسيق بين واشنطن وإسرائيل”. ومع ذلك، اعتبروا أن “هذا قد يتغير”، مؤكدين على أن “الولايات المتحدة تركز على حماية قواتها وتسليط الضوء على دور أمريكا في اعتراض الصواريخ الإيرانية في وقت سابق من هذا الأسبوع”. وأشار أحد المسؤولين الأمريكيين إلى أن “الحسابات الخاطئة يمكن أن تحدث”. وفسر ذلك بالقول: “نحن نحاول بالتأكيد منع تصعيد هذا إلى حرب إقليمية، لكن من الواضح أن الولايات المتحدة قد تتورط في ذلك”. كما أكد المسؤولون على فهمهم لحاجة إسرائيل للرد، رغم اعترافهم بتعقيد الضربة المحتملة على المنشآت النووية الإيرانية. وأضافوا: “الأمر ليس بهذه البساطة مثل القضاء على البنية التحتية النووية لإيران بضربة قصف واحدة. إنه معقد للغاية”. دعم أمريكي بغض النظر عن ذلك، أوضح المسؤولون أن إسرائيل تحظى بدعم الولايات المتحدة الكامل. وقال أحد المسؤولين: “ستفعل إسرائيل ما يتعين عليها فعله – لكنها لا تريد حربًا إقليمية أيضًا. يمكن لإسرائيل أن تطمئن إلى أنها تحظى بدعمنا، ونحن متناغمون معهم”. وفي تصريحات سابقة، قال الرئيس الأمريكي جو بايدن، متحدثا عن المسؤولين الإسرائيليين وسيناريوهات الرد على إيران: “إذا كنت في مكانهم، فسأفكر في بدائل أخرى غير ضرب حقول النفط”. وأضاف: “لن تتخذ إسرائيل قرارًا فوريًا؛ سننتظر لنرى متى يريدون التحدث. الشيء الرئيسي الآن هو تجنب حرب واسعة النطاق وحشد حلفائنا لاحتوائها”. وأمس الجمعة، ذكرت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية أن مسؤولاً كبيراً من الحرس الثوري الإيراني حذر قائلاً: “إذا ارتكبت إسرائيل خطأً، فسنستهدف منشآتها للغاز والطاقة”. جاء ذلك بعد أن قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، خلال زيارة إلى بيروت: “نحن عازمون على دعم حزب الله والحكومة والشعب اللبناني. ترتكب إسرائيل جرائم حرب، ويجب على الدول العربية والإسلامية حشد المنظمات الدولية ضد إسرائيل”. وأضاف: “كان الهجوم على إسرائيل دفاعاً مشروعاً عن النفس؛ ليس لدينا خطط للاستمرار – ما لم تقرر إسرائيل ضربنا”. ورداً على ذلك، قالت مصادر إسرائيلية مطلعة على الوضع إن إسرائيل تخطط لرد شديد ضد إيران. وقال مصدر إسرائيلي: “إن تهديداتهم لا تؤثر علينا على الإطلاق. نحن نرى ضغوطاً هائلة في طهران – إنهم في حالة ذعر، إسرائيل ستضرب بقوة، ويمكنهم الاستمرار في التهديد، لكنهم سيدفعون الثمن، مع الفائدة”. نقطة تحول؟ في غضون ذلك، أعلن الجيش الإسرائيلي، الخميس، مقتل جنديين إسرائيليين وإصابة 24 جنديًا آخرين، بما في ذلك واحد في حالة خطيرة، وواحد في حالة متوسطة، و21 بجروح طفيفة بسقوط مسيرة أطلقت من العراق على شمال الجولان. وقالت “يديعوت احرونوت”: “أعلنت جماعة المقاومة الإسلامية الموالية لإيران في العراق مسؤوليتها عن الهجوم، قائلة إنها نفذت “ثلاث ضربات بطائرات بدون طيار على أهداف في الشمال”. وأضافت: “هذه هي المرة الأولى التي تسفر فيها ضربات بطائرات بدون طيار من العراق عن خسائر إسرائيلية”. وردا على ذلك، قالت مصادر إسرائيلية للصحيفة: “سنجد الرد المناسب، سواء بالنسبة لإسرائيل أو لإسرائيل”. وتابعت: “هجوم الطائرات بدون طيار على جنودنا في الجولان وغير ذلك. من الواضح أن إيران تنشط كل الجبهات الممكنة، وعلينا أن نكون مستعدين لمزيد من المفاجآت”. aXA6IDE5OS4xODguMjAxLjIzMyA= جزيرة ام اند امز

بعد لبنان وغزة.. دولة عربية أخرى «بمرمى نيران» إسرائيل Read More »

الملفات الخارجية تهيمن على الانتخابات الأميركية

الملفات الخارجية تهيمن على الانتخابات الأميركية

بينما كانت إسرائيل تقصف شمال قطاع غزة بغارات جوية في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، وتأمر بإجلاء أكثر من مليون فلسطيني من المنطقة، وجّهت مسؤولة كبيرة في وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) تحذيراً صريحاً للبيت الأبيض. فقد كتبت دانا سترول، نائبة مساعد وزير الدفاع لشؤون الشرق الأوسط آنذاك، في رسالة بالبريد الإلكتروني بتاريخ 13 أكتوبر (تشرين الأول) إلى كبار مساعدي الرئيس جو بايدن تقول إن النزوح الجماعي سيشكل كارثة إنسانية، وقد يمثل انتهاكاً للقانون الدولي، ما قد يؤدي إلى توجيه اتهامات إلى إسرائيل بارتكاب جرائم حرب. وذكرت سترول، في الرسالة، أنها كانت تنقل تقييماً للجنة الدولية للصليب الأحمر «جمّد الدماء في عروقها»، وفق ما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء. وبينما تقترب حرب غزة من إتمام عامها الأول، ويتأرجح الشرق الأوسط على شفا حرب أوسع نطاقاً، تظهر رسائل سترول عبر البريد الإلكتروني، ومراسلات أخرى لم ترد تقارير عنها من قبل، صراع إدارة بايدن من أجل الموازنة بين المخاوف الداخلية إزاء ارتفاع أعداد القتلى في غزة ودعمها العلني لإسرائيل في أعقاب هجوم حركة «حماس» الفلسطينية في 7 أكتوبر على جنوب إسرائيل، التي تقول إنه أسفر عن مقتل 1200 شخص. وراجعت «رويترز» 3 مجموعات من الرسائل المتبادلة عبر البريد الإلكتروني بين كبار المسؤولين في الإدارة الأميركية، التي يرجع تاريخها إلى الفترة من 11 إلى 14 أكتوبر، أي بعد أيام قليلة من اندلاع الأزمة. وأدت الحملة الإسرائيلية إلى مقتل أكثر من 41 ألفاً و800 فلسطيني في غزة، ما فجّر احتجاجات في الولايات المتحدة، قادها نشطاء عرب أميركيون ومسلمون. قلق مبكر… وكارثة أسوأ تكشف رسائل البريد الإلكتروني، التي لم ترد تقارير عنها من قبل، عن قلق مبكر في وزارة الخارجية والبنتاغون، من أن ارتفاع عدد القتلى في غزة قد ينتهك القانون الدولي ويعرّض العلاقات الأميركية مع العالم العربي للخطر. وتُظهر الرسائل أيضاً ضغوطاً داخلية في إدارة بايدن لتغيير رسالتها، من إظهار التضامن مع إسرائيل إلى الحديث عن التعاطف مع الفلسطينيين وضرورة السماح بدخول مزيد من المساعدات الإنسانية إلى غزة. ولا يزال التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بعيد المنال، على الرغم من مرور أشهر من المفاوضات التي توسطت فيها الولايات المتحدة. والآن أصبح جزء كبير من غزة خراباً. ويلوح خطر اندلاع حرب إقليمية مع إيران في الأفق بعد الهجمات التي شنّتها إسرائيل على لبنان واغتيال حسن نصر الله، الأمين العام لجماعة «حزب الله» اللبنانية، المدعومة من طهران، الأسبوع الماضي، والهجمات الصاروخية الإيرانية على إسرائيل. ويقول مسؤولون كبار في إدارة بايدن إنهم يعتقدون أن ضغوط البيت الأبيض على حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في تلك الأيام الأولى من الحرب أحدثت فرقاً، ومنعت وقوع كارثة أسوأ. وفي أحاديث خاصة، طلب البيت الأبيض من إسرائيل تأجيل هجومها البري لمنح منظمات الإغاثة مزيداً من الوقت لإعداد المساعدات للنازحين وإعطاء إسرائيل مزيداً من الوقت للتوصل إلى اتفاق مع «حماس»، وذلك وفقاً لما قاله مسؤولون في الإدارة للصحافيين في إفادات غير علنية حينها. بطء في التعامل مع معاناة الفلسطينيين لكن 3 مسؤولين أميركيين كباراً شاركوا في عملية صنع القرار قالوا إن واشنطن كانت بطيئة في التعامل مع معاناة الفلسطينيين. ورغم أن الغزو البري تأخر في نهاية المطاف نحو 10 أيام، عزا المسؤولون الثلاثة ذلك التأخير إلى الاستعدادات العملياتية للجيش الإسرائيلي أكثر من الضغوط الأميركية. وبعد نشر هذه القصة، قال السيناتور الديمقراطي، كريس فان هولن، إن رسائل البريد الإلكتروني تُظهر أن «الكارثة الإنسانية التي تكشّفت في غزة كانت واضحة بشكل مؤلم منذ الأيام الأولى للحرب، إذ نبّه خبراء كبار إلى انتهاك المعايير الدولية»، وإلى تجاهل البيت الأبيض «لمخاوف مشروعة». وقال البيت الأبيض رداً على أسئلة بشأن رسائل البريد الإلكتروني: «كانت الولايات المتحدة تقود الجهود الدولية الرامية لإيصال المساعدات الإنسانية إلى غزة»، و«كان ذلك وسيظل أولوية قصوى». وأضاف أنه قبل «تدخل (الولايات المتحدة)، لم يكن هناك طعام أو ماء أو دواء يدخل إلى غزة». جرائم حرب يجري التحقيق بشأن ارتكاب قادة في إسرائيل و«حماس» جرائم حرب في أعقاب الهجمات التي شنّتها الحركة الفلسطينية. ففي يونيو (حزيران)، خلصت لجنة تابعة للأمم المتحدة إلى وجود أدلة موثوقة على أن «حماس» وجماعات فلسطينية مسلحة أخرى ارتكبت جرائم حرب تشمل التعذيب واحتجاز رهائن. كما وجدت اللجنة أدلة على ارتكاب إسرائيل جرائم حرب نتيجة لاستخدامها قنابل ضخمة في غزة في الأشهر الأولى من الحرب. ولا تزال إدارة بايدن والحملة الرئاسية لنائبة الرئيس كامالا هاريس عالقة بين مجموعتين انتخابيتين قويتين، هما الديمقراطيون المؤيدون لإسرائيل والتقدميون الأصغر سناً الداعمون للفلسطينيين. ويقول منافس هاريس عن الحزب الجمهوري، الرئيس السابق دونالد ترمب، إنه «سيحسم» الحرب «سريعاً» إذا فاز في الانتخابات الرئاسية المقررة في نوفمبر (تشرين الثاني)، دون أن يخوض في تفاصيل عن كيفية ذلك. لكن محللي السياسة الخارجية يستبعدون أن تؤدي الانتخابات إلى تغيير كبير في السياسة الأميركية تجاه إسرائيل، بالنظر إلى دعم كلا الحزبين طويل الأمد لها. وتُظهِر رسائل البريد الإلكتروني التي راجعتها وكالة «رويترز» محاولات حثيثة داخل إدارة بايدن لتحذير البيت الأبيض من الأزمة الوشيكة، ومقاومة مبدئية من البيت الأبيض لوقف إطلاق النار خلال الأيام الأولى الفوضوية من الحرب. وبدأ تبادل المجموعات الثلاث من رسائل البريد الإلكتروني في 11 أكتوبر، أي في اليوم الخامس من الغارات الجوية الإسرائيلية بعد هجوم «حماس». «فقدان المصداقية» في مرحلة مبكرة، تزايدت المخاوف داخل الإدارة بشأن صورة الولايات المتحدة في نظر حلفائها العرب. وبعد أن استهدفت الغارات الجوية الإسرائيلية مستشفيات ومدارس ومساجد غزة، أبلغ كبير مسؤولي شؤون الدبلوماسية العامة في وزارة الخارجية الأميركية، بيل روسو، كبار المسؤولين في الوزارة بأن واشنطن «تفقد مصداقيتها بين الجماهير الناطقة بالعربية» بعدم تعاملها مع الأزمة الإنسانية مباشرة، وذلك وفقاً لرسالة بالبريد الإلكتروني أرسلت يوم 11 أكتوبر. وذكرت السلطات الصحية في غزة في ذلك اليوم أن عدد القتلى بلغ نحو 1200 شخص. وبينما دافعت إسرائيل عن الضربات، قائلة إن «حماس» تستخدم المباني المدنية لأغراض عسكرية، كتب روسو أن الدبلوماسيين الأميركيين في الشرق الأوسط يراقبون التقارير الإعلامية العربية التي تتهم إسرائيل بشنّ «إبادة جماعية» وواشنطن بالتواطؤ في جرائم حرب. كما كتب روسو أن «عدم استجابة الولايات المتحدة للأوضاع الإنسانية للفلسطينيين ليس غير فعال وله نتائج عكسية فقط، بل إننا متهمون أيضاً بالتواطؤ في جرائم حرب محتملة من خلال التزام الصمت حيال أفعال إسرائيل بحق المدنيين». وبينما خاطب روسو كبار المسؤولين في وزارة الخارجية، حثّ على التحرك سريعاً لتغيير موقف الإدارة المعلن المتمثل في الدعم غير المشروط لإسرائيل وعمليتها العسكرية في غزة. وكتب: «إذا لم يتم عكس هذا المسار بسرعة، ليس عبر الرسائل فقط، وإنما بالأفعال، فإن هناك مخاطرة بالإضرار بموقفنا في المنطقة لسنوات مقبلة». واستقال روسو في مارس (آذار)، عازياً ذلك لأسباب شخصية. وأحجم عن التعليق. «تخفيف السرعة» في يوم 13 أكتوبر،

الملفات الخارجية تهيمن على الانتخابات الأميركية Read More »