أخبار الشرق الأوسط

أخبار الشرق الأوسط
الكونغو و«إم 23».. اتفاقية سلام إطارية لإنهاء القتال شرقي البلاد

الكونغو و«إم 23».. اتفاقية سلام إطارية لإنهاء القتال شرقي البلاد

تم تحديثه السبت 2025/11/15 04:20 م بتوقيت أبوظبي وقّعت الكونغو الديمقراطية وحركة «23 مارس» المتمردة (إم 23)، السبت، اتفاقية إطارية تمهّد لاتفاق سلام شامل يهدف إلى إنهاء القتال المستمر في شرق البلاد. وأُنجز التوقيع خلال مراسم رسمية في العاصمة القطرية الدوحة، بمشاركة ممثلي الطرفين. ويُمثّل الاتفاق خطوة متقدمة في مسار المفاوضات، بعد توقيع آلية مراقبة

الكونغو و«إم 23».. اتفاقية سلام إطارية لإنهاء القتال شرقي البلاد Read More »

انشقاقات تهز القاعدة باليمن.. التنظيم على حافة الاقتتال الداخلي

انشقاقات تهز القاعدة باليمن.. التنظيم على حافة الاقتتال الداخلي

تهتزّ بنية تنظيم القاعدة في اليمن على وقع انشقاقات غير مسبوقة تهدد تماسكه الداخلي، بعدما خرج قادة بارزون ببيانٍ صادم يتهم القيادة الحالية بالانحراف وارتكاب «مظالم» تستوجب التحاكم الشرعي. ومع مهلة لا تتجاوز عشرة أيام للرد، تتجه الأزمة داخل التنظيم نحو منعطف خطير قد يفتح الباب لاشتباكات داخلية تكشف حجم التآكل الذي يضرب أحد أخطر

انشقاقات تهز القاعدة باليمن.. التنظيم على حافة الاقتتال الداخلي Read More »

جاري والترز.. حارس أسرار رؤساء أمريكا يكشف كواليس البيت الأبيض

جاري والترز.. حارس أسرار رؤساء أمريكا يكشف كواليس البيت الأبيض

في قلب البيت الأبيض، وبين جدرانه التاريخية، عاش رجل رآى كل شيء ولم يفته أي حدث هام بدءا من اجتماعات قادة العالم إلى اللحظات الخاصة للعائلات الرئاسية. وبحسب تقرير لمجلة “بوليتكو”، كان جاري والترز شاهدًا صامتًا على حياة أبرز رؤساء أمريكا، إذ أنه على مدار ما يقرب من أربعة عقود، أمّن والترز سير الحياة اليومية

جاري والترز.. حارس أسرار رؤساء أمريكا يكشف كواليس البيت الأبيض Read More »

قواعد أجنبية ودستور جديد.. استفتاء حاسم في الإكوادور

قواعد أجنبية ودستور جديد.. استفتاء حاسم في الإكوادور

تم تحديثه الأحد 2025/11/16 02:45 م بتوقيت أبوظبي يتوجه الإكوادوريون، الأحد، إلى صناديق الاقتراع في استفتاء واسع يتناول أربعة ملفات جوهرية، أبرزها السماح بعودة القواعد العسكرية الأجنبية إلى البلاد وصياغة دستور جديد أكثر تشددًا في مواجهة الجريمة المنظمة. الاستفتاء يأتي في سياق تصاعد غير مسبوق في معدلات الجريمة، إذ تسجل الإكوادور أحد أعلى معدلات جرائم

قواعد أجنبية ودستور جديد.. استفتاء حاسم في الإكوادور Read More »

«لا تنتظروني في سباق الرئاسة لهذا السبب».. رسالة نارية من ميشيل أوباما

«لا تنتظروني في سباق الرئاسة لهذا السبب».. رسالة نارية من ميشيل أوباما

تم تحديثه الأحد 2025/11/16 01:58 م بتوقيت أبوظبي أثارت السيدة الأولى الأمريكية السابقة، ميشيل أوباما، نقاشًا واسعًا حول واقع تمثيل المرأة في أعلى المناصب السياسية بالولايات المتحدة، بعدما قالت إن البلاد ما زالت غير جاهزة لانتخاب امرأة في البيت الأبيض. وجاءت تصريحات أوباما خلال فعالية أقيمت بأكاديمية بروكلين للموسيقى، تروّج فيها لكتابها الجديد «النظرة»، حيث

«لا تنتظروني في سباق الرئاسة لهذا السبب».. رسالة نارية من ميشيل أوباما Read More »

«وقف الأمة».. حملة تبرعات لغزة تكشف «فضيحة إخوانية» لسرقة المساعدات

«وقف الأمة».. حملة تبرعات لغزة تكشف «فضيحة إخوانية» لسرقة المساعدات

تم تحديثه الأحد 2025/11/16 01:27 م بتوقيت أبوظبي في واحدة من أكبر قضايا استغلال غزة لجمع الأموال منذ اندلاع الحرب، تتكشف معالم «فضيحة مالية» ضخمة متورّط فيها قياديون من جماعة الإخوان وحلفاؤهم في تركيا والأردن، بعد جمع ما يقارب نصف مليار دولار تحت اسم «وقف الأمة» لدعم أهل غزة. لكن المفارقة جاءت من حركة حماس

«وقف الأمة».. حملة تبرعات لغزة تكشف «فضيحة إخوانية» لسرقة المساعدات Read More »

القوة الدولية بغزة.. حسابات واشنطن في الأمم المتحدة والعقبات على الطريق

القوة الدولية بغزة.. حسابات واشنطن في الأمم المتحدة والعقبات على الطريق

سياسة القوة الدولية بغزة.. حسابات واشنطن في الأمم المتحدة والعقبات على الطريق تم تحديثه الأحد 2025/11/16 07:25 ص بتوقيت أبوظبي في تحول وصف بـ«الجذري» في السياسة الخارجية الأمريكية تجاه الأمم المتحدة، تسعى واشنطن للحصول على تفويض أممي لقوة دولية في غزة تستمر حتى عام 2027. ونقلت الولايات المتحدة خطتها بشأن غزة إلى مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، وهي الآن تدفع باتجاه الحصول على تفويض رسمي من الأمم المتحدة لتشكيل قوة دولية شاملة ومتعددة السنوات لحكم الأمن في القطاع حتى عام 2027 على الأقل. وتقول الإدارة الأمريكية، إن هذه الخطوة ضرورية لتنفيذ خطة الرئيس دونالد ترامب المكونة من 20 نقطة، وهي تمثل أحد أهم قرارات واشنطن منذ سنوات لوضع الأمم المتحدة في قلب إطار أمني رئيسي في الشرق الأوسط. وفي بيان لها، ذكرت بعثة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة أن مسودة القرار صيغت بمشاركة: الإمارات، ومصر، وقطر والسعودية وتركيا، بهدف «إنجاح خطة الرئيس ترامب التاريخية الشاملة المكونة من عشرين نقطة»، والتي حظيت بدعم أكثر من عشرين دولة في قمة شرم الشيخ في 13 أكتوبر/تشرين الأول. بدأت المفاوضات مع أعضاء مجلس الأمن في الأسبوع الأول من نوفمبر/تشرين الثاني لـ«إنشاء قوة الاستقرار الدولية وبدء مستقبل مستقر وآمن وسلمي ومزدهر للفلسطينيين في غزة، خاليًا من حماس». وأضافت البعثة أن وقف إطلاق النار لا يزال «هشًا»، وأن التأخير «له عواقب وخيمة وملموسة، ويمكن تجنبها تمامًا على الفلسطينيين في غزة». تفاصيل جديدة أوردها موقع أكسيوس كشفت عن نطاق المقترح الأمريكي، فوفقًا لمسودة وُصفت بأنها «حساسة لكنها غير سرية»، ينص القرار على إنشاء قوة أمنية دولية في غزة لمدة عامين على الأقل، مع ولاية تمتد حتى نهاية عام 2027 مع إمكانية التمديد. وصرح مسؤول أمريكي لموقع «أكسيوس»، بأن الخطة تقضي بالتصويت على القرار خلال أسابيع ونشر أولى القوات بحلول يناير/كانون الثاني المقبل، واصفًا القوة بأنها «قوة إنفاذ وليست حفظ سلام». سر اللجوء للأمم المتحدة وقال روبرت ساتلوف المدير التنفيذي لمعهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى لشبكة «فوكس نيوز»، إن الولايات المتحدة لجأت إلى الأمم المتحدة لأن العديد من الدول التي تأمل واشنطن أن تساهم بقوات فيها، تطلب تفويضاً من مجلس الأمن. وبحسب المدير التنفيذي لمعهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى، فإن قرار التوجه إلى الأمم المتحدة كان مدفوعًا بشكل أساسي بطلب الدول المشاركة، وهي الدول التي تأمل الولايات المتحدة أن تشارك في قوة حفظ السلام، والتي تحتاج إلى تفويض من الأمم المتحدة لمساعدتها سياسيًا، لإرسال قوات في نهاية المطاف إلى غزة. «هذا هو السبب الحقيقي وراء ذلك، وهو تمكين الدول المشاركة من الاضطلاع بدور في قوة حفظ السلام، وتوفير مظلة سياسية لها»، يضيف روبرت ساتلوف. وقال ساتلوف إنه على الرغم من أن إسرائيل أعربت عن مخاوف حقيقية بشأن تدخل الأمم المتحدة، إلا أنها تتفهم سبب اعتقاد واشنطن بأهمية هذا التفويض. وأضاف: «لا شك أن لإشراك الأمم المتحدة تعقيداته الخاصة، وأعتقد أن الإسرائيليين كانوا صريحين جدًا في هذا الشأن. لكنهم يُدركون أيضًا أن الولايات المتحدة تعتقد أنها بحاجة إلى هذا النوع من التأييد للمضي قدمًا في خطة العشرين نقطة. يريد الإسرائيليون التأكد من أن هذه التعقيدات لا تطغى على فوائد الخطة، وهو أمرٌ مشروع». عقبات محتملة  وحذّر من أن الخطة تواجه تحديات جسيمة، لكنه حثّ على تجنب التشاؤم. قائلا: «هناك عقبات هائلة أمام تنفيذ الخطة برمتها. الجانب المتعلق بالأمم المتحدة منها ليس سوى واحد منها. نشهد بالفعل خلافات جوهرية حول تعريف نزع السلاح، على سبيل المثال، مما قد يعرقل الجهود برمتها». وتابع: الآن، أعتقد أنه يجب على المرء أن يكون متفائلاً. الفرصة هنا هائلة. إن الرغبة في إيجاد حلول بين الدول الملتزمة بهذا حقيقية وجدية. لذا، مع أنه من المشروع تمامًا الاعتراف بالعقبات الكبيرة، لا أعتقد أنه يجب أن نكون متشائمين بشأن الآفاق هنا. لكن روسيا ردّت بمشروع قرارها الخاص الذي اتخذ لهجة مختلفة تمامًا. يطالب مشروع موسكو بوقف فوري وغير مشروط لإطلاق النار، وانسحاب جميع القوات الأجنبية من غزة، ونشر بعثة حفظ سلام تابعة للأمم المتحدة تحت إشراف الأمين العام وبموافقة الأطراف المعنية. وينصّ مشروع القرار أيضًا على إعادة تأكيد حدود عام 1967 والقدس الشرقية عاصمةً للدولة الفلسطينية المستقبلية، ويُصرّ على أن إعادة إعمار غزة يجب أن تتمّ تحت قيادة وسيادة فلسطينيتين، وليس من خلال مؤسسات تُدار من الخارج. وخلافًا للمقترح الأمريكي، لا يتضمن مشروع القرار أي أحكام تتعلق بنزع السلاح أو حكم أجنبي مؤقت، بل يُركّز على «الإغاثة الإنسانية والقانون الدولي». aXA6IDE5OS4xODguMjAxLjIzMyA= جزيرة ام اند امز

القوة الدولية بغزة.. حسابات واشنطن في الأمم المتحدة والعقبات على الطريق Read More »

«العين الإخبارية» تنشر نص مشروع قرار أمريكي حول غزة بمجلس الأمن

«العين الإخبارية» تنشر نص مشروع قرار أمريكي حول غزة بمجلس الأمن

سياسة «العين الإخبارية» تنشر نص مشروع قرار أمريكي حول غزة بمجلس الأمن تم تحديثه السبت 2025/11/15 12:58 م بتوقيت أبوظبي 3 تعديلات أساسية تضمنتها المسودة الأخيرة من مشروع القرار الأمريكي حول غزة في مجلس الأمن. وحشدت تلك التعديلات دعم عدة دول عربية وإسلامية لمشروع القرار الأمريكي، وفقا لمصادر دبلوماسية غربية تحدثت لـ”العين الإخبارية”. «3 تعديلات» تحشد دعما لمشروع قرار أمريكي بشأن غزة.. وروسيا على الخط التعديلات المسودة الجديدة نصت على أنه “بعد تنفيذ برنامج السلطة الفلسطينية الإصلاحي بأمانة، وإحراز تقدّم في إعادة تطوير غزة، قد تتوفّر أخيرًا الظروف المُناسبة لمسارٍ موثوقٍ نحو تقرير المصير الفلسطيني وإقامة الدولة”. كما أشارت إلى أن “مجلس السلام” الذي سيترأسه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وقوة الاستقرار الدولية، في غزة سيكونان “انتقاليين” بعد أن ذكرت في المسودات السابقة أنهما “ستبقيان عامين على الأقل”. وذكرت المسودة الجديدة بوضوح أن الجيش الإسرائيلي سينسحب من المناطق التي ما زال يسيطر عليها في غزة مع انتشار قوات الاستقرار الدولية في القطاع. وأعربت الإمارات والولايات المتحدة وقطر ومصر والسعودية وإندونيسيا وباكستان والأردن وتركيا في بيان عن “دعمها المشترك” لمشروع القرار. نص المسودة الجديدة وتنشر “العين الإخبارية” فيما يلي النص الحرفي للمسودة الجديدة: إن مجلس الأمن، إذ يرحب بالخطة الشاملة لإنهاء النزاع في غزة، الصادرة في 29 سبتمبر/أيلول 2025 (“الخطة الشاملة”) (الملحق 1 لهذا القرار)، ويشيد بالدول التي وقّعت عليها أو قبلتها أو أيّدتها، ويرحب كذلك بإعلان ترامب التاريخي من أجل السلام الدائم والازدهار، الصادر في 13 أكتوبر/تشرين الأول 2025، وبالدور البناء الذي اضطلعت به الولايات المتحدة الأمريكية، ودولة قطر، وجمهورية مصر العربية، وجمهورية تركيا، في تيسير وقف إطلاق النار في قطاع غزة؛  وإذ يقرر أن الوضع في قطاع غزة يهدد السلام الإقليمي وأمن الدول المجاورة، ويشير إلى قرارات مجلس الأمن السابقة ذات الصلة بالوضع في الشرق الأوسط، بما في ذلك القضية الفلسطينية؛ 1. يؤيد الخطة الشاملة، ويقرّ بقبول الأطراف لها، ويدعو جميع الأطراف إلى تنفيذها بالكامل، بحسن نية ودون تأخير. 2. يرحب بإنشاء مجلس السلام كإدارة حكم انتقالية ذات شخصية قانونية دولية، تُحدد الإطار وتُنسق التمويل اللازم لإعادة تطوير غزة وفقًا للخطة الشاملة، وبما يتسق مع المبادئ القانونية الدولية ذات الصلة، إلى أن تُكمل السلطة الفلسطينية برنامجها الإصلاحي بشكل مُرضٍ، على النحو المبين في المقترحات المختلفة، بما في ذلك خطة الرئيس ترامب للسلام في عام ٢٠٢٠ والمقترح السعودي الفرنسي، وتتمكن من استعادة السيطرة على غزة بشكل آمن وفعال. 3. يُشدد على أهمية الاستئناف الكامل للمساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، بالتعاون مع مجلس السلام، بما يتوافق مع المبادئ القانونية الدولية ذات الصلة، ومن خلال المنظمات المتعاونة، بما فيها الأمم المتحدة، واللجنة الدولية للصليب الأحمر، والهلال الأحمر، وضمان استخدام هذه المساعدات للأغراض السلمية فقط، وعدم تحويلها من قِبل الجماعات المسلحة. 4. يُأذن للدول الأعضاء المشاركة في مجلس السلام ومجلس السلام بما يلي: (أ) الدخول في الترتيبات اللازمة لتحقيق أهداف الخطة الشاملة، بما في ذلك تلك التي تتناول امتيازات وحصانات أفراد القوة المنصوص عليها في الفقرة ٧ أدناه؛ و(ب) إنشاء كيانات تشغيلية تتمتع، حسب الاقتضاء، بشخصية قانونية دولية وصلاحيات إدارية لأداء وظائفها، بما في ذلك: (1) إنشاء إدارة حكم انتقالية، تشمل الإشراف على لجنة فلسطينية تكنوقراطية غير سياسية من فلسطينيين أكفاء من القطاع، ودعمها، كما دعت إليها جامعة الدول العربية، وتكون مسؤولة عن العمليات اليومية للخدمة المدنية والإدارة في غزة؛ (2) إعادة إعمار غزة وبرامج الإنعاش الاقتصادي؛ (3) تنسيق ودعم وتقديم الخدمات العامة والمساعدات الإنسانية في غزة؛ (4) أي تدابير لتسهيل حركة الأشخاص داخل غزة وخارجها، بما يتوافق مع الخطة الشاملة؛ و(5) أي مهام إضافية قد تكون ضرورية لدعم الخطة الشاملة وتنفيذها. 5. يتفهم أن الكيانات التشغيلية المشار إليها في الفقرة 4 أعلاه ستعمل تحت سلطة وإشراف مجلس السلام وسيتم تمويلها من خلال التبرعات الطوعية من الجهات المانحة ومؤسسات تمويل مجلس السلام والحكومات. 6. يدعو البنك الدولي والمؤسسات المالية الأخرى إلى تسهيل وتوفير الموارد المالية لدعم إعادة إعمار وتنمية غزة، كما سيقدمها لأعضائه، بما في ذلك من خلال إنشاء صندوق استئماني مخصص لهذا الغرض، وتديره الجهات المانحة. 7. يُخول الدول الأعضاء العاملة مع مجلس السلام ومجلس السلام، بإنشاء قوة استقرار دولية مؤقتة في غزة، للانتشار تحت قيادة موحدة مقبولة لدى مجلس السلام، بقوات تُساهم بها الدول المشاركة، بالتشاور والتعاون الوثيقين مع جمهورية مصر العربية ودولة إسرائيل، واتخاذ جميع التدابير اللازمة لتنفيذ ولايتها بما يتماشى مع القانون الدولي، بما في ذلك القانون الإنساني الدولي. ستعمل قوة الاستقرار الدولية مع إسرائيل ومصر، دون المساس باتفاقياتهما القائمة، إلى جانب قوة شرطة فلسطينية حديثة مُدربة ومُعتمدة، للمساعدة في تأمين المناطق الحدودية؛ وتحقيق الاستقرار في البيئة الأمنية في غزة من خلال ضمان عملية نزع السلاح من قطاع غزة، بما في ذلك تدمير ومنع إعادة بناء البنية التحتية العسكرية والإرهابية والهجومية، بالإضافة إلى نزع أسلحة الجماعات المسلحة غير الحكومية بشكل دائم؛ وحماية المدنيين، بما في ذلك العمليات الإنسانية؛ وتدريب ودعم قوات الشرطة الفلسطينية المُعتمدة؛ والتنسيق مع الدول المعنية لتأمين الممرات الإنسانية؛ والاضطلاع بأي مهام إضافية قد تكون ضرورية لدعم الخطة الشاملة. ستنسحب قوات الجيش الإسرائيلي من قطاع غزة بناءً على معايير ومعالم وأطر زمنية مرتبطة بنزع السلاح يُتفق عليها بين الجيش الإسرائيلي وقوات الاستقرار الدولية والجهات الضامنة والولايات المتحدة، باستثناء وجود أمني محيطي يبقى حتى تأمين غزة بشكل كامل من أي تهديد إرهابي متجدد. وستقوم قوات الاستقرار الدولية بما يلي: (أ) مساعدة مجلس السلام في مراقبة تنفيذ وقف إطلاق النار في غزة، والدخول في الترتيبات اللازمة لتحقيق أهداف الخطة الشاملة؛ و(ب) العمل تحت التوجيه الاستراتيجي لمجلس السلام، وسيتم تمويلها من خلال التبرعات الطوعية من الجهات المانحة والجهات الممولة لمجلس السلام والحكومات. 8. يقرر أن مجلس السلام والوجود المدني والأمني الدولي المصرح به بموجب هذا القرار سيظل مرخصًا به حتى 31 ديسمبر/كانون الأول 2027، رهناً باتخاذ المجلس مزيداً من الإجراءات، وأن أي إعادة تفويض أخرى لقوات الاستقرار الدولية ستكون بالتعاون والتنسيق الكاملين مع مصر وإسرائيل والدول الأعضاء الأخرى التي تواصل العمل مع قوات الاستقرار الدولية. 9. يدعو الدول الأعضاء والمنظمات الدولية إلى العمل مع مجلس السلام لتحديد فرص المساهمة بالأفراد والمعدات والموارد المالية لهيئاته التشغيلية ولقوة الاستقرار الدولية، وتقديم المساعدة الفنية لهيئاته التشغيلية ولقوة الاستقرار الدولية، والاعتراف الكامل بقوانينه ووثائقه. 10. يطلب من مجلس السلام تقديم تقرير مكتوب عن التقدم المحرز فيما يتعلق بما سبق إلى مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة كل ستة أشهر. 11. يقرر إبقاء المسألة قيد نظره. aXA6IDE5OS4xODguMjAxLjIzMyA= جزيرة ام اند امز

«العين الإخبارية» تنشر نص مشروع قرار أمريكي حول غزة بمجلس الأمن Read More »

الأسهم الأوروبية تتراجع وسط حذر الاحتياطي الأمريكي وتباين قطاع التكنولوجيا

الأسهم الأوروبية تتراجع وسط حذر الاحتياطي الأمريكي وتباين قطاع التكنولوجيا

شهدت الأسواق الأوروبية تقلبات حادة، حيث أدت تصريحات مسؤولي السياسة النقدية الأمريكية وحذرهم من خفض أسعار الفائدة إلى ضغوط على الأسهم، مع تأثير متباين بين البنوك والتكنولوجيا والسلع الفاخرة. انخفضت الأسهم الأوروبية اليوم الجمعة، بعد أن قلّلت تصريحات صانعي السياسة النقدية الأمريكية من التوقعات بخفض وشيك لأسعار الفائدة، رغم تسجيل المؤشر ستوكس 600 أقوى أداء

الأسهم الأوروبية تتراجع وسط حذر الاحتياطي الأمريكي وتباين قطاع التكنولوجيا Read More »

وول ستريت تحت الضغط.. تراجعات حادة تهز أسهم التكنولوجيا والعملات المشفرة

وول ستريت تحت الضغط.. تراجعات حادة تهز أسهم التكنولوجيا والعملات المشفرة

شهدت أسهم إنفيديا وبيتكوين وعدد من أبرز الشركات في وول ستريت تراجعا حادا الجمعة، في وقت يتجه فيه سوق الأسهم الأمريكية نحو تسجيل ثاني خسارة أسبوعية كبيرة على التوالي. انخفض مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 1.2%، بعد واحد من أسوأ أيامه منذ موجة البيع الحادّة التي ضربت الأسواق العالمية في الربيع. وكان محللون قد

وول ستريت تحت الضغط.. تراجعات حادة تهز أسهم التكنولوجيا والعملات المشفرة Read More »