fbpx

أخبار الشرق الأوسط

أخبار الشرق الأوسط
الاقتصاد أم الديمقراطية؟.. سؤال نوفمبر المربك يملك شيفرة البيت الأبيض

الاقتصاد أم الديمقراطية؟.. سؤال نوفمبر المربك يملك شيفرة البيت الأبيض

سياسة الاقتصاد أم الديمقراطية؟.. سؤال نوفمبر المربك يملك شيفرة البيت الأبيض تم تحديثه الأربعاء 2024/6/26 10:51 ص بتوقيت أبوظبي يحدد الناخبون الأمريكيون في نوفمبر/تشرين الثاني المقبل، إذا ما كانت أولوياتهم الاقتصاد أم الديمقراطية، على ما أظهر استطلاع حديث للرأي. سؤال تمنح إجابته شفيرة البيت الأبيض لواحد من المتنافسين في سباق الانتخابات الرئاسية، وتبقيه في المكتب البيضاوي لمدة 4 أعوام. وأظهر استطلاع جديد أجرته رويترز/إبسوس أن الناخبين الأمريكيين يرون أن دونالد ترامب المرشح لانتخابات الرئاسة عن الحزب الجمهوري هو الاختيار الأفضل للاقتصاد لكنهم يفضلون نهج منافسه جو بايدن المنتمي إلى الحزب الديمقراطي للحفاظ على الديمقراطية. الاستطلاع الذي استمر ثلاثة أيام وانتهى يوم الأحد كشف عن حالة من الانقسام بين الناخبين حول نهج ترامب وبايدن تجاه تحديين اثنين اعتبرهما المشاركون في الاستطلاع الأبرز في الولايات المتحدة، وذلك قبل أقل من خمسة أشهر على انتخابات الخامس من نوفمبر /تشرين الثاني. وازداد تأييد المشاركين في الاستطلاع لبايدن على نحو طفيف إلى 37 بالمئة من 36 بالمئة في مايو/ أيار الماضي. ويخشى العديد من الديمقراطيين أن يتأثر بايدن (81 عاما) بمخاوف الناخبين تجاه عمره، وهو أكبر من تولى منصب الرئيس الأمريكي، وكذلك لعدم الرضا داخل الحزب تجاه دعمه لحرب إسرائيل ضد حركة المقاومة الإسلامية (حماس). وبسؤالهم حول من لديه النهج الأفضل تجاه الاقتصاد، وهي القضية الأهم التي تشغل المشاركين، اختار 43 بالمئة منهم دونالد ترامب مقابل 37 بالمئة فضلوا جو بايدن. وكان للرئيس الحالي أفضلية على ترامب فيما يخص الاستجابة للتطرف السياسي والتهديدات للديمقراطية، وهو الشاغل الثاني الرئيسي للمشاركين في الاستطلاع، إذ حصل على 39 بالمئة مقابل 33 بالمئة للمرشح الجمهوري. والاستطلاع يأتي قبل أيام من أولى المناظرات بين بايدن وترامب الجمعة المقبل، والتي يعول عليها كل منهما لاستمالة عدد أكبر من الناخبين. aXA6IDE5OS4xODguMjAxLjIzMyA= جزيرة ام اند امز

الاقتصاد أم الديمقراطية؟.. سؤال نوفمبر المربك يملك شيفرة البيت الأبيض Read More »

بوتين لكيم: روسيا تحارب «سياسة الهيمنة والإمبريالية» الأميركية

بوتين لكيم: روسيا تحارب «سياسة الهيمنة والإمبريالية» الأميركية

وقّع الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، والزعيم الكوري الشمالي، كيم جونغ أون، اليوم الأربعاء، «اتفاق شراكة استراتيجية» بعد محادثاتهما في بيونغ يانغ، كما أفادت وسائل الإعلام الروسية. وقال بوتين عقب محادثات مع كيم إن المعاهدة الجديدة الموقعة بين البلدين تنص على «المساعدة المتبادلة» في حال تعرض أي من البلدين «للعدوان». وأكد بوتين لكيم «تثمينه دعم» كوريا الشمالية لسياسة روسيا. وقال الرئيس الروسي إن موسكو تحارب «سياسة الهيمنة والإمبريالية» التي تنتهجها الولايات المتحدة وحلفاؤها منذ عقود. ونقلت الوكالات عن بوتين قوله، في مطلع اللقاء مع كيم بعد مراسم رسمية في ساحة بيونغ يانغ الرئيسية: «نثمن كثيراً دعمكم المنتظم والدائم للسياسة الروسية بما يشمل الملف الأوكراني». وأشاد بالتعاون بين البلدين «الذي يستند إلى مبادئ المساواة والاحترام المتبادل للمصالح». وأشار الرئيس الروسي إلى أن «روسيا وكوريا الشمالية ترتبطان منذ عقود عدة بصداقة وعلاقة جوار وثيقة». وأعلن بوتين أن «وثيقة تأسيسية جديدة» للعلاقات بين موسكو وبيونغ يانغ باتت «جاهزة» وقال: «اليوم باتت وثيقة تأسيسية سترسي أسس علاقاتنا على المدى الطويل جاهزة»، مؤكداً أن موسكو وبيونغ يانغ «تقدمتا كثيراً» على طريق تعزيز الروابط الثنائية بينهما. وحضر الرئيس الروسي والزعيم الكوري الشمالي مراسم كبيرة في الساحة الرئيسية في بيونغ يانغ، اليوم، قبيل انطلاق القمة بينهما، وفق ما ذكرت وكالات روسية. وذكرت «وكالة إنترفاكس» أن «موكب الرئيس الروسي تتقدمه سيارة أوروس (ليموزين) كان بوتين يستقلها توجهت إلى ساحة كيم إيل سونغ»، إذ استقبل كيم بوتين قبيل اجتماعهما في دار ضيافة «كومسوسان» الرسمي، وفق «وكالة ريا نوفوستي». ووصل بوتين إلى بيونغ يانغ في وقت مبكر من صباح اليوم، في أول زيارة له لكوريا الشمالية منذ 24 عاماً. ومن المتوقع أن يناقش بوتين مع كيم خلال محادثاتهما بناء علاقات عسكرية بين البلدين.

بوتين لكيم: روسيا تحارب «سياسة الهيمنة والإمبريالية» الأميركية Read More »

أداء دبي الاستثنائي يعزز طموحات أجندة D33.. عاصمة رئيسية للاقتصاد العالمي

أداء دبي الاستثنائي يعزز طموحات أجندة D33.. عاصمة رئيسية للاقتصاد العالمي

اقتصاد حمدان بن محمد: دبي تمضي بثبات نحو تحقيق الأهداف الاقتصادية الطموحة تم تحديثه الأربعاء 2024/6/19 08:53 م بتوقيت أبوظبي أكد الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي، أن دبي تواصل ترسيخ مكانتها عاصمةً رئيسيةً للاقتصاد العالمي. وأضاف أن ذلك يأتي ترجمةً لرؤى الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، وتوجيهاته بتوفير أفضل الركائز لاستدامة النمو الاقتصادي، وتسخير كافة الإمكانات والطاقات للارتقاء بمؤشرات التنافسية العالمية، لتكون دبي الوجهة الأفضل للعمل والعيش في العالم. كما أكد أن دبي تمضي بثبات نحو تحقيق الأهداف الطموحة التي تضمنتها أجندة دبي الاقتصادية D33، التي أطلقها الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، والرامية لمضاعفة حجم اقتصاد دبي وجعلها ضمن أفضل 3 مدن اقتصادية في العالم وترسيخ مكانة الإمارة ضمن أهم 4 مراكز مالية حول العالم خلال السنوات العشر المقبلة. إطلاق «المبادرة الإماراتية للرفاهية والاستدامة المالية».. تثقيف وتمكين يوروساتوري 2024.. «أدنيك» تروج لمعرضي آيدكس ونافدكس 2025 وأوضح أن الأداء المتميز لاقتصاد دبي وتحقيقه لمعدلات نمو قوية في كافة القطاعات الحيوية، يعكس التخطيط السليم، والعمل المؤسسي الفعال ومرونة الإجراءات، وكفاءة التعامل مع المستجدات العالمية والتوجهات الجديدة في عالم المال والأعمال، وثقة المؤسسات الاستثمارية، والشركات الدولية ورجال الأعمال في اقتصاد دبي وقدرتها على توفير ميزات تنافسية تضمن أعلى معدلات للنمو لكافة الشركاء. جاء ذلك خلال حضور ولي عهد دبي لجانب من مجلس دبي اللقاء السنوي الذي نظمته دائرة الاقتصاد والسياحة بدبي بالتعاون مع غرف دبي في قصر البحر بدبي، لاستكشاف الفرص المبتكرة للاستثمار، وتنفيذ المبادرات المشتركة التي من شأنها البناء على النجاحات التي تحققها أجندة دبي الاقتصادية D33، التي أطلقها الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، مطلع العام الماضي. ويأتي هذا الاجتماع في أعقاب المشاركة الفاعلة والإيجابية في هذا اللقاء خلال العام الماضي، والذي خرج بتوصيات مهمة تم العمل على تنفيذها لتسريع وتيرة النمو، فيما تم التركيز خلال هذا العام على الإستراتيجيات الرائدة للتنمية الاقتصادية التي ستسهم في منح المزيد من الزخم لأجندة دبي الاقتصادية D33 وذلك بتوجيهات الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي، ومتابعة الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الأول لحاكم دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير المالية، وكذلك التعاون الوثيق بين القطاعين العام والخاص. وشارك في مجلس دبي الذي تضمن جلسات ونقاشات هادفة حول مواضيع وفرص متنوعة لتعزيز النمو الاقتصادي المستدام، أكثر من 200 من المسؤولين، ورجال الأعمال، وصناع القرار، ورواد الأعمال، والممثلين الرئيسيين للشركات متعددة الجنسيات التي تتخذ من دولة الإمارات مقراً لها، والمستثمرين الدوليين. وكان في مقدمة المشاركين عبدالعزيز عبدالله الغرير، رئيس مجلس إدارة غرف دبي، وهلال سعيد المري، المدير العام لدائرة الاقتصاد والسياحة بدبي. واستعرض اللقاء نجاح نهج “ون دبي” (One Dubai) الذي تتبعه دبي، والمتمثل في توحيد الجهود لدفع عجلة التقدم الاقتصادي عبر مختلف القطاعات، بما فيها الشركات العائلية، والمستثمرون، والبنوك، والمشاريع الحكومية، والشركات متعددة الجنسيات، كما تم تسليط الضوء على التزام دبي بتأسيس شراكات قوية وحيوية بين القطاعين العام والخاص. كما استقطب مجلس دبي مشاركة نخبة من أبرز رجال ورواد الأعمال والمستثمرين الدوليين وكبار المسؤولين الحكوميين، الذين شاركوا في حوارات عملية تمحورت حول منجزات أجندة دبي الاقتصادية D33 منذ إطلاقها في مطلع عام 2023، والمبادرات والقطاعات ذات الأولوية. وتناولت المناقشات التوجهات الناشئة في السوق، وأفضل الممارسات، والشراكات المبتكرة، والسياسات الاقتصادية المتطورة، والإصلاحات الهادفة إلى تعزيز القدرات التنافسية للإمارة، وكذلك ترسيخ مكانتها مدينة عالمية رائدة للأعمال والترفيه، والوجهة الأفضل للعيش والعمل والزيارة والاستثمار. ويمثل هذا اللقاء خطوة عملية لمجتمع الأعمال نحو تحقيق التطلعات الاقتصادية للإمارة، وفرصة لتأكيد دعمه المتواصل لأهداف القيادة الرشيدة، بما يعزز مكانة دبي مركزاً رائداً للابتكار والاستثمار والتنمية المستدامة. aXA6IDE5OS4xODguMjAxLjIzMyA= جزيرة ام اند امز

أداء دبي الاستثنائي يعزز طموحات أجندة D33.. عاصمة رئيسية للاقتصاد العالمي Read More »

حياة غزة بين القصف والفقر

بقلم الصحفية فوزية مصطفى الشامي أشهر عجافاليوم هو اليوم السادس والخمسون بعد المئتين، ونحن نأمل أن تتوقف حرب الإبادة الجماعية التي شلت ملامح الحياة وتفاصيلها.منذ ثمانية أشهر ونحن مشردون بين الشمال والجنوب، نعيش في رعب مستمر ونواجه الفقدان والقهر في كل مكان، وهمنا الوحيد هو النجاة بأنفسنا من آلة الحرب الفتاكة.منذ ثمانية أشهر، ونحن ندفن شهداءنا دون وداع، ونتألم من النجاة التي أصبحت أمنية بعيدة المنال، أما عن المجاعة فأصبحت أمعاؤنا خاوية لا يوجد بها سوى ماء غير صالح للشرب والخبز بلا خضراوات.نعيش بلا كهرباء ولا نور سوى ضوء الشمس، أما عن قلة المياه، فهذه سبب رئيسي في زيادة الأوبئة جراء قلة النظافة، وأصابتنا أوبئة جراء نقص النظافة.أما عن آلية جلب الماء في -كل صباح- من أماكن بعيدة يتخللها طرق مليئة بركام بيوتنا على كراسي متحركة أعدت للمعاقين حركيا، أصبح مطلبا أساسيا، أما في الظهيرة نبحث عن الحطب من البيوت المهدمة لطهي ما يسد رمقنا.في هذه المرحلة الأكثر تعبا في حياتنا نحترق بنيران أزماتنا، ونتغير مع تغير الفصول، نواجه الفقد والفقر في كل ناحية، ونبحث عن بدائل لإكرام الموتى واحتضان النازحين، نتقاسم القهر والتعب بصمود لا مثيل له.أيامنا تشابهت، فقدنا القدرة على تمييز ها، فنحن نعيش في زمن لا تشتغل فيه حتى ساعاتنا.منذ ثمانية أشهر المرضى بلا علاج، والجرحى ينتظرون؛ نتيجة النقص الحاد في الإمكانات الطبية والعلاج، نأكل بلا تذوق، نتعذب بأصوات الصواريخ والقذائف العمياء، فنحن نموت من القهر والإهمال والحصار.ملامحنا شاخت، وهاجس القلق والخوف يلاحقنا في كل وقت. نغفو على أصوات القصف ونستيقظ نتفقد أنفسنا هل نجونا من بطش القنابل.تعطلت الطبيعة تحت وطأة الحرب غادر الوافدون ووصل المسافرون، ولد مئات ومات آلاف، ولم نستطع استنشاق نسيم بحرنا الذي أصبح ماءه ملوثا بآهات خيام النازحين الممتدة عليه.ولا تزل صلتنا بالعالم معلقة، نقف على أطراف البلاد نراقب الصمت والخذلان، ونجلس أمام ركام جامعاتنا التي احتضنت النازحين الهاربين من أصوات الصواريخ.

حياة غزة بين القصف والفقر Read More »

افتقدته استخبارات إسرائيل فقدمته واشنطن.. ذكاء البشر في مأساة غزة

افتقدته استخبارات إسرائيل فقدمته واشنطن.. ذكاء البشر في مأساة غزة

سياسة افتقدته استخبارات إسرائيل فقدمته واشنطن.. ذكاء البشر في مأساة غزة تم تحديثه الجمعة 2024/6/14 06:56 م بتوقيت أبوظبي قدمت وكالات الاستخبارات الأمريكية قدرا هائلا من المعلومات لنظيراتها الإسرائيلية، ساعدت في العثور على الرهائن في قطاع غزة. وذكرت صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية، نقلا عن مسؤولين حاليين وسابقين في الاستخبارات الأمريكية والإسرائيلية، قولهم إنّ الولايات المتحدة “كثّفت جمع المعلومات الاستخباراتية عن المُقاتلين في غزة، إذ نقلت لإسرائيل قدرا هائلا من صور الطائرات المسيرة، وصور الأقمار الاصطناعية، والاتصالات التي جرى اعتراضها، وتحليل البيانات باستخدام برامج متقدمة، بعضها مدعوم بالذكاء الاصطناعي”. 18 عاما على «انقلاب» حماس بغزة..محطات الدم والانقسام وقال المسؤولون إن أحد الأمثلة الأبرز على هذه القدرات عملية إنقاذ الرهائن التي قامت بها إسرائيل مؤخراً. وأضاف المسؤولون أنّه في الأسابيع الأولى من الحرب “طلب المسؤولون الإسرائيليون معلومات محددة من الولايات المتحدة للمساعدة في سد الفجوات، إذ تضمن ذلك معلومات محددة، إضافة إلى تقنيات وخبرات لتحليل كميات كبيرة من الصور وتركيب صور مختلفة لإنشاء صور أكثر تفصيلاً، بما في ذلك صور ثلاثية الأبعاد، للتضاريس في غزة”. ومن ثم بدأ “أفراد من قيادة العمليات الخاصة المشتركة للجيش الأمريكي التعاون مع ضباط وكالة الاستخبارات المركزية في إسرائيل، فيما بدأ أفراد من وكالة الاستخبارات الدفاعية الاجتماع مع نظرائهم الإسرائيليين بشكل يومي”، وفق مسؤولين أمريكيين. كما أرسلت وزارة الخارجية مبعوثا خاصا للرهائن التقى المسؤول الإسرائيلي الرئيسي، الذي يشرف على جهود إنقاذ الرهائن، ويعمل عملاء مكتب التحقيقات الفيدرالي أيضا في إسرائيل للتحقيق في هجمات حماس على المواطنين الأمريكيين والمساعدة في جهود استعادة الرهائن. وخلال المقابلات أبدى مسؤولون إسرائيليون شكرهم للمساعدة الأمريكية، التي منحت الإسرائيليين في بعض الحالات قدرات فريدة كانوا يفتقرون إليها قبل هجمات حماس المفاجئة عبر الحدود، لكنهم دافعوا في الوقت ذاته عن براعتهم التجسسية، وأصروا على أن الولايات المتحدة، في معظم الأحيان لم تمنحهم أي شيء لا يمكنهم الحصول عليه بأنفسهم. شريك استخباراتي رئيسي وأشارت الصحيفة إلى أن الولايات المتحدة تُعدّ الشريك الاستخباراتي الرئيسي لإسرائيل في عملية البحث عن الأسرى الإسرائيليين في قطاع غزة. وأضافت أنّ عملية استعادة الأسرى في مخيم النصيرات، الأسبوع الماضي، “اعتمدت على معلومات دقيقة حول موقع الأسرى”، مُشيرةً إلى أنّ “هذا المستوى من المعلومات الاستخباراتية شيء افتقرت إليه إسرائيل لسنوات في قطاع غزة بسبب الاعتماد المفرط على التكنولوجيا والفشل في بناء شبكة من الجواسيس البشر على الأرض، وقال مسؤولون حاليون وسابقون في البلاد إن ندرة الاستخبارات البشرية كانت مسؤولة جزئيا عن فشل إسرائيل في اكتشاف وفهم تخطيط حماس لهجمات 7 أكتوبر/تشرين الأول. وسلطت الجهود الأخيرة لتحديد مكان الرهائن الضوء على أهمية الذكاء البشري، وفي مايو/أيار استعادت القوات الإسرائيلية رفات بعض الرهائن بعد استجواب أحد مقاتلي حماس، الذي أرشد الجنود إلى موقعهم، حسب ما قال مسؤولون إسرائيليون، وقال المسؤولون إن استجواب السجناء الذين تم أسرهم منذ بدء الحرب أصبح عنصرا مهما في الصورة الاستخباراتية الشاملة. وقال مسؤولون إن محللي المخابرات الإسرائيلية عثروا أيضا على معلومات استخباراتية مفيدة بين الخوادم وأجهزة الكمبيوتر والهواتف المحمولة وأجهزة الكمبيوتر المحمولة وغيرها من الوثائق التي تم العثور عليها من مخابئ حماس أو مراكز القيادة، وأشاروا إلى أن المحللين الأمريكيين ساعدوا في التنقيب في هذه المصادر عن أدلة حول مكان وجود الرهائن. وصرّح أحد كبار المسؤولين الإسرائيليين بأنّ “دمج المعلومات التي حصلوا عليها من السجلات الإلكترونية والمادية مع مصادر استخباراتية أخرى ساعد إسرائيل في تحديد موقع الأسرى”. مخاوف أمريكية: لكن “الشراكة الأمريكية-الإسرائيلية تتسم بالتوتر في بعض الأحيان، إذ يشعر بعض المسؤولين الأمريكيين بالإحباط من مطالبة إسرائيل بالمزيد من المعلومات الاستخباراتية، التي وصفوها بأنها غير كافية، وتعتمد في بعض الأحيان على افتراضات خاطئة بأن الولايات المتحدة تخفي بعض المعلومات”. ويشعر مسؤولون آخرون، بما في ذلك المشرعون في الكابيتول هيل، بالقلق من أن تشق المعلومات الاستخبارية التي تقدمها الولايات المتحدة إلى مستودعات البيانات التي تستخدمها القوات العسكرية الإسرائيلية لشن غارات جوية أو عمليات عسكرية أخرى، وأن واشنطن ليس لديها وسائل فعالة لمراقبة كيفية قيام إسرائيل باستخدام المعلومات الأمريكية. ومنعت إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن إسرائيل من استخدام أي معلومات استخباراتية قدمتها الولايات المتحدة لاستهداف مقاتلي حماس النظاميين في العمليات العسكرية، واستخدام المعلومات الاستخبارية فقط لتحديد مكان الرهائن، الذين يحمل ثمانية منهم الجنسية الأمريكية، بالإضافة إلى قادة حماس بمن في ذلك يحيى السنوار، مهندس هجمات 7 أكتوبر/تشرين الأول، ومحمد الضيف، قائد الجناح العسكري لحماس. وصنفت وزارة الخارجية الرجلين في عام 2015 على أنهما إرهابيان، وتأكد مقتل ثلاثة من الرهائن الأمريكيين الثمانية، وما زالت جثثهم محتجزة في غزة، وفقا لمسؤولين إسرائيليين. aXA6IDE5OS4xODguMjAxLjIzMyA= جزيرة ام اند امز

افتقدته استخبارات إسرائيل فقدمته واشنطن.. ذكاء البشر في مأساة غزة Read More »

حماس ومقترح وقف إطلاق النار.. مطالب ونفي وواشنطن تتدخل

حماس ومقترح وقف إطلاق النار.. مطالب ونفي وواشنطن تتدخل

سياسة حماس ومقترح وقف إطلاق النار.. مطالب ونفي وواشنطن تتدخل تم تحديثه الخميس 2024/6/13 04:29 ص بتوقيت أبوظبي لا يزال الموقف النهائي بشأن المقترح الأمريكي لوقف إطلاق النار في غزة، حائرا بين حماس وإسرائيل رغم المؤشرات الأولية بانفتاح نحو الخطة، إلا أن عدم الحسم الإسرائيلي، و«مطالب» الحركة تضع التنفيذ على المحك. وفجر الخميس، طالبت حركة حماس الولايات المتّحدة بـ”الضغط” على إسرائيل من أجل التوصّل إلى وقف دائم لإطلاق النار في قطاع غزة. ما بين رد «حماس» وموقف إسرائيل.. أين وصل مقترح هدنة غزة؟ تحقيق أممي: إسرائيل و«حماس» ارتكبتا جرائم حرب مطالب جديدة وقالت الحركة في بيان إنّه “بينما يواصل وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن الحديث عن موافقة إسرائيل على المقترح الأخير (لوقف النار)، فإنّنا لم نسمع أي مسؤول إسرائيلي يتحدّث بهذه الموافقة”. وأضافت: “ندعو بلينكن، وإدارة الرئيس بايدن، إلى توجيه الضغط” على الدولة العبرية. وشدّدت حماس، في بيانها، على أنّها لطالما “أبدت الإيجابية المطلوبة للوصول إلى اتفاق شاملٍ ومُرضٍ، يقوم على مطالب شعبنا العادلة، بوقف نهائي للعدوان، وانسحاب كامل من القطاع، وعودة النازحين، وإعادة الإعمار وإبرام صفقة جديدة لتبادل الأسرى”. وأشارت إلى أنّها “تعاملت بكل إيجابية ومسؤولية وطنية مع المقترح الأخير” الذي أعلن عنه الرئيس الأمريكي جو بايدن في نهاية مايو/أيار وكرّسه مجلس الأمن الدولي بقرار صدر، الإثنين. وفي بيانها أكّدت حماس أنّها “رحّبت بما تضمنه قرار مجلس الأمن وأكّد عليه حول وقف إطلاق النار الدائم في قطاع غزة، والانسحاب التامّ منه، وتبادل الأسرى، والإعمار، وعودة النازحين إلى مناطق سكناهم، ورفض أي تغيّر ديموغرافي أو تقليص لمساحة قطاع غزة، وإدخال المساعدات اللازمة لأهلنا في القطاع”. نفي طلب «تغييرات» ومن جانبه، نفى القيادي في حركة “حماس” أسامة حمدان، الأربعاء، صحة الأنباء الواردة حول طرح الحركة أفكارا جديدة حول بعض التغييرات الطفيفة على المقترح الأمريكي لوقف إطلاق النار. واتهم حمدان الإدارة الأمريكية بمجاراة حليفتها إسرائيل للتهرب من أي التزام بمخطط لوقف دائم لإطلاق النار في قطاع غزة. كما طالب الوسطاء بتقديم ضمانات حول الصفقة لأن “إسرائيل في كل مرة تزعم الموافقة على مقترحات وقف إطلاق النار ومن ثم تتراجع عنها”. واشنطن «على الخط» وكان وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن في وقت سابق الأربعاء بأن حركة “حماس” اقترحت عدة تغييرات في ردها على مقترح وقف إطلاق النار بعضها قابل للتنفيذ، والبعض الآخر ليس كذلك. هذا ما أكده وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن في الدوحة، مشيرا إلى أن بعض طلبات حركة حماس الفلسطينية على المقترح الأخير “قابلة للتنفيذ”. وفي هذا السياق أكد مستشار الأمن القومي الأمريكي، جيك سوليفان، الأربعاء، أن واشنطن ستعمل مع الوسطاء على سد الفجوات في التغييرات التي اقترحتها حركة “حماس” على مقترح وقف إطلاق النار في قطاع غزة. وأوضح سوليفان في إفادة صحفية أن الولايات المتحدة ستعمل بالشراكة مع مصر وقطر على دراسة الثغرات في التعديلات المقترحة من قبل وحماس وحلها. وأضاف: “العديد من التغييرات المقترحة طفيف ومتوقع، وتختلف تغييرات أخرى بشكل جوهري عما تم تحديده في قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة”. وهو ما نفته حماس، مؤكدة أنها لم تطلب «تغييرات» على مقترح وقف إطلاق النار، بل أبدت إيجابية بشأنه. تفاصيل المقترح وينصّ المقترح في مرحلته الأولى على وقف لإطلاق النار لمدة ستة أسابيع يرافقه انسحاب إسرائيلي من المناطق المأهولة في قطاع غزة، وإطلاق سراح بعض الرهائن الذين احتجزوا أثناء هجوم حماس ومعتقلين فلسطينيين في سجون إسرائيل. لكنّ حماس تشدّد على أن أي اتفاق لوقف إطلاق النار يجب أن يضمن نهاية دائمة للحرب، وهو شرط رفضته إسرائيل بشدة. وبعد صدور قرارين ركزا أساسا على المساعدات الإنسانية، طالب أخيرا في نهاية آذار/مارس بـ”وقف فوري لإطلاق النار” طوال شهر رمضان، فيما امتنعت الولايات المتحدة عن التصويت على ذلك القرار. تطورات ميدانية ميدانياً، استمر القصف الإسرائيلي المميت مستهدفاً مناطق مختلفة في قطاع غزة المحاصر والذي يعاني أزمة إنسانية خطيرة. وقتل سبعة أشخاص في غارة فجرا على منزل في مدينة غزة، بحسب ما أعلن المستشفى الأهلي المعمداني. وفي جنوب القطاع، أعلن مسعف في مستشفى ناصر عن مقتل طفل واصابة آخرين في قصف استهدف منزلا في رفح. ويتواصل القصف الجوي على مدينة خان يونس. وقال أحمد الروبي، أحد سكان مخيم البريج في وسط غزة المستهدف بقصف إسرائيلي “آمل بأن يتم التوصل إلى وقف لإطلاق النار. نحن مدمّرون. نريد أن تنتهي معاناتنا”. وأنهى بلينكن، الأربعاء، في الدوحة حيث مقر رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية جولة شرق أوسطية شملت 4 دول هي مصر وإسرائيل والأردن وقطر. وأكد في ختام جولته، الأربعاء، أنّه ماض في جهوده الرامية للتوصّل إلى وقف لإطلاق النار في الحرب المستمرة منذ 8 أشهر بين إسرائيل وحماس في قطاع غزة. واندلعت الحرب في 7 أكتوبر/تشرين الأول مع شن حماس هجوما غير مسبوق على الأراضي الإسرائيلية خلف 1194 قتيلا، غالبيتهم مدنيون، وفق تعداد لفرانس برس يستند إلى معطيات إسرائيلية رسمية. وخلال هذا الهجوم، تم احتجاز 251 رهينة، ما زال 116 منهم في غزة، بينهم 41 يقول الجيش إنهم لقوا حتفهم. وردت إسرائيل بحملة عنيفة من القصف والغارات والهجمات البرية أدت حتى الآن إلى مقتل أكثر من 37 ألف شخص في غزة، معظمهم مدنيون، وفق وزارة الصحة في القطاع. aXA6IDE5OS4xODguMjAxLjIzMyA= جزيرة ام اند امز

حماس ومقترح وقف إطلاق النار.. مطالب ونفي وواشنطن تتدخل Read More »

«وقف إطلاق النار ومساعدات غزة» تتصدر مباحثات إماراتية أمريكية

«وقف إطلاق النار ومساعدات غزة» تتصدر مباحثات إماراتية أمريكية

سياسة «وقف إطلاق النار ومساعدات غزة» تتصدر مباحثات إماراتية أمريكية تم تحديثه الأربعاء 2024/6/12 12:06 ص بتوقيت أبوظبي مباحثات إماراتية أمريكية، الثلاثاء، تناولت الجهود والمساعي الدبلوماسية الإقليمية والدولية للتوصل إلى وقف لإطلاق النار. جاء ذلك خلال لقاء الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية الإماراتي مع أنتوني بلينكن وزير خارجية الولايات المتحدة الأمريكية على هامش أعمال المؤتمر الدولي للاستجابة الإنسانية الطارئة في غزة الذي عقد اليوم في مركز الملك الحسين بن طلال للمؤتمرات بمنطقة البحر الميت في المملكة الأردنية الهاشمية. عبدالله بن زايد يبحث مع رئيس وزراء قطر سبل «وقف مستدام» لحرب غزة  وناقش الجانبان “عددا من الملفات المتصلة بجدول أعمال المؤتمر ، والجهود والمساعي الدبلوماسية الإقليمية والدولية للتوصل إلى وقف لإطلاق النار وحماية أرواح كافة المدنيين وتقديم الاستجابة الإنسانية الكافية والمستدامة للمدنيين في قطاع غزة”. وأشاد خلال محادثاته مع بلينكن بمقترحات الرئيس الأمريكي جو بايدن لوقف إطلاق النار في قطاع غزة التي أعلن عنها مؤخرا وأثمرت عن تبني مجلس الأمن الدولي أمس الإثنين مشروع القرار الذي صاغته واشنطن بناء على هذه المقترحات. وجدد الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان التأكيد على أهمية التعامل بجدية وإيجابية مع هذه المساعي لوقف التصعيد وحماية أرواح كافة المدنيين والتخفيف من الأزمة الإنسانية المتفاقمة التي يعاني منها المدنيون في قطاع غزة. aXA6IDE5OS4xODguMjAxLjIzMyA= جزيرة ام اند امز

«وقف إطلاق النار ومساعدات غزة» تتصدر مباحثات إماراتية أمريكية Read More »

«وقف إطلاق النار ومساعدات غزة» تتصدر مباحثات إماراتية أمريكية

«وقف إطلاق النار ومساعدات غزة» تتصدر مباحثات إماراتية أمريكية

سياسة «وقف إطلاق النار ومساعدات غزة» تتصدر مباحثات إماراتية أمريكية تم تحديثه الأربعاء 2024/6/12 12:06 ص بتوقيت أبوظبي مباحثات إماراتية أمريكية، الثلاثاء، تناولت الجهود والمساعي الدبلوماسية الإقليمية والدولية للتوصل إلى وقف لإطلاق النار. جاء ذلك خلال لقاء الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية الإماراتي مع أنتوني بلينكن وزير خارجية الولايات المتحدة الأمريكية على هامش أعمال المؤتمر الدولي للاستجابة الإنسانية الطارئة في غزة الذي عقد اليوم في مركز الملك الحسين بن طلال للمؤتمرات بمنطقة البحر الميت في المملكة الأردنية الهاشمية. عبدالله بن زايد يبحث مع رئيس وزراء قطر سبل «وقف مستدام» لحرب غزة  وناقش الجانبان “عددا من الملفات المتصلة بجدول أعمال المؤتمر ، والجهود والمساعي الدبلوماسية الإقليمية والدولية للتوصل إلى وقف لإطلاق النار وحماية أرواح كافة المدنيين وتقديم الاستجابة الإنسانية الكافية والمستدامة للمدنيين في قطاع غزة”. وأشاد خلال محادثاته مع بلينكن بمقترحات الرئيس الأمريكي جو بايدن لوقف إطلاق النار في قطاع غزة التي أعلن عنها مؤخرا وأثمرت عن تبني مجلس الأمن الدولي أمس الإثنين مشروع القرار الذي صاغته واشنطن بناء على هذه المقترحات. وجدد الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان التأكيد على أهمية التعامل بجدية وإيجابية مع هذه المساعي لوقف التصعيد وحماية أرواح كافة المدنيين والتخفيف من الأزمة الإنسانية المتفاقمة التي يعاني منها المدنيون في قطاع غزة. aXA6IDE5OS4xODguMjAxLjIzMyA= جزيرة ام اند امز

«وقف إطلاق النار ومساعدات غزة» تتصدر مباحثات إماراتية أمريكية Read More »

أكبر 20 دولة مديونة للصين في 2024

أكبر 20 دولة مديونة للصين في 2024

تم تحديثه الإثنين 2024/6/10 02:06 م بتوقيت أبوظبي كغيرها من الاقتصادات الكبرى في العالم، هناك العديد من الدول التي سبق لها الاستدانة من الصين. وفيما يلي من بيانات، صنف موقع “فاشيوال كابيتالست”، أكثر 20 دولة من حيث حجم ديونها للصين، وفق أحدث بيانات متاحة لحجم ديون هذه الدول اعتبارًا من عام 2022، نقلها الموقع عن بيانات من البنك الدولي ومصادر تشمل Yahoo Finance. القائمة التي تضم 20 دولة، تكشف عن أن غالبية الدول التي استدانت من الصين تنحصر فيما بين قارتي أمريكا الجنوبية وأفريقيا، وقد جاءت البيانات بحجم الاستدانة كما يلي: جمارك إضافية على سيارات الصين في تركيا.. ما علاقة «مشروع أردوغان المفضل»؟ في المركز الأول بين أكثر الدول التي استدانت من الصين، تأتي باكستان، التي تدين للصين بما يصل لـ 26.6 مليار دولار. من بعدها في المركز الثاني، بين أكثر الدول التي استدانت من الصين، تأتي أنغولا، التي تدين للصين بما يصل لـ 21.0 مليار دولار. من بعدها في المركز الثالث، بين أكثر الدول التي استدانت من الصين، تأتي سريلانكا، التي تدين للصين بما يصل لـ 8.9 مليار دولار. ثم تأتي في المركز الرابع، بين أكثر الدول التي استدانت من الصين، دولة إثيوبيا، التي تدين للصين بما يصل لـ 6.8 مليار دولار. ثم تأتي في المركز الخامس، بين أكثر الدول التي استدانت من الصين، دولة كينيا، التي تدين للصين بما يصل لـ 6.7 مليار دولار. من بعدها في الترتيب السادس، بين أكثر الدول المدينة للصين، دولة زامبيا، التي يبلغ حجم ديونها للصين ما يصل لـ 6.1 مليار دولار. من بعدها في المركز السابع، بين أكثر الدول المدينة للصين، تأتي بنغلاديش، التي يبلغ حجم ديونها للصين 6.1 مليار دولار، متعادلة مع زامبيا. من بعدها في المركز الثامن، بين أكثر الدول المدينة للصين، تأتي لاوس، التي يبلغ حجم ديونها للصين 5.3 مليار دولار. من بعدها في المركز التاسع، بين أكثر الدول المدينة للصين، تأتي جمهورية مصر العربية، التي يبلغ حجم ديونها للصين 5.2 مليار دولار. من بعدها في المركز العاشر، بين أكثر الدول المدينة للصين، تأتي نيجيريا، التي يبلغ حجم ديونها للصين ما قيمته 4.3 مليار دولار. ثم في الترتيب الـ 11، بين أكثر الدول المدينة للصين، تأتي الإكوادور، التي يبلغ حجم ديونها للصين ما قيمته 4.1 مليار دولار. ثم في الترتيب الـ 12، بين أكثر الدول المدينة للصين، تأتي كامبوديا، التي يبلغ حجم ديونها للصين ما قيمته 4.0 مليار دولار. ثم في الترتيب الـ 13، بين أكثر الدول المدينة للصين، تأتي بيلاروسيا، التي يبلغ حجم ديونها للصين ما قيمته 3.9 مليار دولار. صادرات الصين تسجل 302 مليار دولار في مايو.. أعلى وتيرة خلال 12 شهرا بالتساوي مع بيلاروسيا، في الترتيب الـ 14، بين أكثر الدول المدينة للصين، تأتي ساحل العاج، التي يبلغ حجم ديونها للصين ما قيمته 3.9 مليار دولار. ثم في الترتيب الـ 15، بين أكثر الدول المدينة للصين، تأتي الكاميرون، التي يبلغ حجم ديونها للصين ما قيمته 3.8 مليار دولار. ثم في الترتيب الـ 16، بين أكثر الدول المدينة للصين، تأتي جنوب أفريقيا، التي يبلغ حجم ديونها للصين 3.4 مليار دولار، وبالتساوي معها تأتي في المركز الـ 17 الكونغو، ثم البرازيل في المركز الـ 18. ثم في الترتيب الـ 19، بين أكثر الدول المدينة للصين، تأتي منغوليا، التي يبلغ حجم ديونها للصين ما قيمته 3.0 مليار دولار، وفي المركز الـ 20 والأخير تأتي الأرجنتين التي تدين للصين بـ 2.9 مليار دولار. ويقول موقع “فاشيوال كابيتاليست”، أن هذه البيانات تكشف عن أن باكستان وأنجولا لديهما أكبر الديون المستحقة للصين بفارق كبير حيث حصل كلا البلدين على قروض بمليارات الدولارات من الصين لمختلف مشاريع البنية التحتية والطاقة. ومن الأهمية بمكان أن كلا البلدين ناضل أيضا لإدارة أعباء ديونهما، مع العلم أنه في فبراير/شباط 2024، مددت الصين أجل استحقاق قرض بقيمة 2 مليار دولار لباكستان. وبعد فترة وجيزة، في مارس/آذار 2024، تفاوضت أنغولا على سداد ديون شهرية أقل مع أكبر دائن صيني لها، بنك التنمية الصيني (CDB). aXA6IDE5OS4xODguMjAxLjIzMyA= جزيرة ام اند امز

أكبر 20 دولة مديونة للصين في 2024 Read More »

إسرائيل بعد عملية «النصيرات».. 3 سيناريوهات

إسرائيل بعد عملية «النصيرات».. 3 سيناريوهات

تم تحديثه الأحد 2024/6/9 12:54 م بتوقيت أبوظبي رغم البهجة التي سادت إسرائيل حكومة وشعبا بإخراج 4 رهائن من غزة، إلا أن ثمة إدراكاً بأن ما حدث استثنائي، وأن تكراره سيكون صعبا للغاية. فبعد أكثر من 8 أشهر من الحرب توفرت الظروف التي سمحت بعملية خاصة في مخيم النصيرات في وسط قطاع غزة، لكن السؤال الأبرز هو: هل يمكن تكرار ما حدث في ظل بقاء 120 رهينة في غزة؟ وكم سيستغرق ذلك من الوقت؟ إلا أن الإشكالية الرئيسية التي تواجه إسرائيل منذ بداية الحرب هو أنه تم تقسيم الرهائن الإسرائيليين إلى مجموعات صغيرة لا تزيد كل منها عن أصابع اليد الوحدة وتوزيعهم في كل غزة، سواء بالأنفاق تحت الأرض أو في منازل وأبنية فوق الأرض. أما الإشكالية الأبرز فهي أن إسرائيل لا تمتلك معلومات استخبارية دقيقة عن مواقع وجود الرهائن. ووسط تقديرات بأن ما جرى في النصيرات سيدفع «حماس» الى تغيير أماكن الرهائن وتشديد الحراسة عليهم، فإن هذا يضع إسرائيل أمام 3 سيناريوهات: الأول: أن تعتمد على الرأي القائل بأنه فقط الضغط العسكري يعيد الرهائن. الثاني: أن تعتمد على المفاوضات لإعادة الرهائن. الثالث: مزيج بين المفاوضات والضغط العسكري لتحسين فرص المفاوضات. ولوضع السيناريوهات ما بعد عملية النصيرات التي أطلق عليها عملية «أرنون»، في إشارة الى ضابط الوحدة الشرطية الخاصة «يمام» الذي قتل في العملية أرنون زمورا، والذي رفع بمقتله عدد أفراد وضباط الشرطة الذين قتلوا منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي إلى 63، فإنه يتوجب الجواب على سؤال حول ما إذا كانت العملية قابلة للتنفيذ. ويقول المحلل الأمني في القناة 12 الإخبارية الإسرائيلية أوهاد حامو في تحليل تابعته «العين الإخبارية»: «لتحرير الرهائن في عملية عسكرية نحتاج إلى شيئين: الأول، معلومات استخباراتية دقيقة وموثوقة، والآخر هو القدرة التشغيلية». واستدرك: «في بعض الحالات، تكون المعلومات المتعلقة بالمختطفين متاحة بشكل تقريبي، لكن المشكلة تكمن في القدرة العملياتية التي ستسمح بإنقاذهم أحياء». بدوره، قال المحلل في ذات القناة الإسرائيلية يارون أبراهام: «لم يتم حل مشكلة إسرائيل الاستراتيجية، حتى بعد عملية إنقاذ المختطفين الأربعة الناجحة». وأضاف: «علينا أن نقول بصراحة: الصور التي تلقيناها اليوم تبعث على الارتياح، لكن جميع كبار المسؤولين في إسرائيل يدركون أنه سيكون من الصعب للغاية الاستمرار في المزيد من مثل هذه العمليات، وأن السبيل إلى إطلاق سراح عدد كبير من المختطفين هو من خلال صفقة». وتابع أبراهام: «تم حتى الآن إنقاذ 7 مختطفين أحياء في عملية عسكرية، ووصل 110 مختطفين في صفقة» في إشارة الى اتفاق نهاية العام الماضي. لكن ما آلية تحقيق السيناريوهات؟ السيناريو الأول: الضغط العسكري تدفع عملية إخراج 4 رهائن من غزة حالة من النشوة لدى الكثير من الإسرائيليين، لا سيما اليمين المتطرف الذي يرفض التوصل إلى أي اتفاق يفضي لإطلاق سراح أسرى فلسطينيين من السجون الإسرائيلية ووقف حرب غزة. وهذا ما برز في تعليق وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير الذي قال: «إن العمل البطولي للبحرية والقوات الأمنية الأخرى يدل على أن هناك أملا، وأنه من الممكن دحر الأعداء، وإعادة المختطفين إلى بيوتهم وعدم نسيانهم». وأضاف بن غفير: «فقط من خلال الضغط العسكري الكبير والمتواصل، نستطيع إعادة بقية المختطفين إلى منازلهم». الأمر نفسه أشار إليه وزير المالية بتسلئيل سموتريتش، قائلا في تعليق: «هذه هي الطريقة الوحيدة التي سننتصر بها معًا في إسرائيل». أما المعلق العسكري في القناة 14 الإسرائيلية هيلل بيتون روزن فكتب في منصة «إكس» (تويتر سابقا): «لقد حان الوقت لاتخاذ قرار شجاع: سنطلق سراح مختطفينا بقوة السلاح ومن خلال الضغط السياسي الشديد على حماس». وأضاف: «تم إطلاق سراح 26 من المختطفين خلال عمليات عسكرية، 7 منهم على قيد الحياة، لا تعقدوا صفقات مع الشيطان». ورد عليه المعلق البارز في صحيفة «معاريف» بن كسبيت: هل هذا حقيقي؟ كما أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لا يميل إلى صفقة تؤدي إلى انتهاء الحرب لأن من شأن ذلك التوجه إلى انتخابات مبكرة وانتهاء حكومته. السيناريو الثاني: المفاوضات تفضل عائلات 120 رهينة ما زالوا في غزة، السيناريو الثاني، وتضغط بقوة على الحكومة الإسرائيلية. وقد تظاهر عشرات الآلاف عند بوابة بيغن «للكيريا»، أي وزارة الدفاع، في تل أبيب لمطالبة الحكومة بقبول صفقة إطلاق سراح الرهائن. كما طالبوا بإجراء انتخابات مبكرة في إسرائيل. وفي القدس الغربية تظاهر المئات مطالبين الحكومة بقبول الصفقة المطروحة حالياً على الطاولة. كما أن الولايات المتحدة الأمريكية ما زالت تطالب إسرائيل بالموافقة على صفقة لتبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في غزة. فقد قال مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان في بيان اطلعت «العين الإخبارية» على نسخة منه، السبت: «تدعم الولايات المتحدة جميع الجهود الرامية إلى تأمين إطلاق سراح الرهائن الذين مازالوا محتجزين لدى حماس، بمن في ذلك مواطنون أمريكيون. وهذا يشمل المفاوضات الجارية أو وسائل أخرى». وأضاف: «كما أن إطلاق سراح الرهائن واتفاق وقف إطلاق النار المطروح الآن على الطاولة، من شأنهما أن يضمنا إطلاق سراح جميع الرهائن المتبقين بالإضافة إلى ضمانات أمنية لإسرائيل وإغاثة المدنيين الأبرياء في غزة». وتابع سوليفان: «وتحظى هذه الصفقة بدعم الولايات المتحدة الكامل وقد أقرتها دول من جميع أنحاء العالم، بما في ذلك مجموعة السبع والمملكة العربية السعودية والأردن ومصر والإمارات العربية المتحدة وقطر، بالإضافة إلى الدول الستة عشر التي لا يزال مواطنوها محتجزين لدى حماس. ويجب إطلاق سراحهم جميعا-الآن». ويصل وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن إلى إسرائيل يوم الإثنين في إطار جولة تركز على دفع الاتفاق. السيناريو الثالث: مزيج من الضغط والمفاوضات يقول الرئيس السابق لشعبة الاستخبارات الإسرائيلية تامير هايمان في مقال تابعته «العين الإخبارية»: «بعد الكثير من النقاش حول فائدة الضغط التشغيلي، نرى أن هناك إسهاما، وفي حين أننا لن نكون قادرين على إنقاذهم جميعا بهذه الطريقة، فإننا نحتاج بالتأكيد إلى إعادة النظر في الحجة القائلة بأن الحد من الضغط التشغيلي سيكون أكثر فائدة». وأضاف: «لقد شهدت حماس فشلا هاما. ربما للمرة الأولى، يتم تقويض الاستنتاج بأن الوقت يعمل لصالح حماس. ولكن من دون مزيج من الضغط العملياتي والمفاوضات حول صفقة الرهائن، فإن فشل حماس لن يترجم إلى حل وسط في مواقفها”. وتابع: «لا يزال الطريق طويلا ولم تتضاءل التحديات الاستراتيجية: الضغط الدولي، الشمال (حدود لبنان) مهجور، حماس تعيد تأهيل قدراتها في غياب أي منافسة معها في مجال الحكم المدني على قطاع غزة، و120 مختطفا آخرين في غزة». لكن ماذا يقول نتنياهو؟ قال نتنياهو في مؤتمر صحفي: «أود أن أكرر وأوضح – سنعيد جميع المخطوفين. ونعمل الآن أيضا على عمليات استرجاع أخرى وعلى فرص أخرى»، دون مزيد من التفاصيل. ماذا يقول الخبراء؟ يقول المحلل في صحيفة «هآرتس» جوناثان ليس في مقال تابعته «العين الإخبارية»: “تجد إسرائيل صعوبة في تقييم ما إذا كان إنقاذ الرهائن الأربعة يوم السبت سيساعد في

إسرائيل بعد عملية «النصيرات».. 3 سيناريوهات Read More »