Food وصفات طعام

هذا الاسبوع، جميع الصحف تحدثت عن النتائج الحديثة للدراسة التي تبين أسباب زيادة استهلاك الفواكه والخضار في اطار الحمية الصحية السليمة والتي يمكن أن تحسن الحالة النفسية وتساعد على تخفيف خطر الاصابة بالبدانة وأمراض القلب والسكتة الدماغية ومرض السكري من النوع 2 وحتى بعض أنواع السرطان. توصي الاتجاهات الحالية للتغذية باستهلاك 5 حصص تقريباً من

غريب كيف أن مذاق ورائحة وملمس الطعام يمكن أن ينعش فينا ذكريات ومنها ذكريات الطفولة! كل مرة أتناول الحساء المايوركي مع الخضار والخبز تعود بي الذاكرة الى بيت جدي والذكريات الحلوة مع العائلة في مايوركا. مكونات “الحساء المايوركي” مغذية جداً. مكونان رئيسيان من الخضار في هذه الوصفة هما الملفوف والقرنبيط. وكما تعلمون هذه الخضار هي

كما تعلمون ان هيدرات الكربون (الكربوهيدرات) والبروتين والدهون هي المواد الغذائية الرئيسية الثلاثة والتي تكّون معاً 95% أو أكثر من وزن الغذاء للإنسان (باستثناء الماء). كثيراً ما تشوهت سمعة  الكربوهيدرات لأنها ترافق مبدأ زيادة الوزن، لذلك من المهم جداً ان نميز بين ما يوصف “بالكربوهيدرات الطبيعية الجيدة” و “الكربوهيدرات المكررة السيئة”. الكربوهيدرات موجودة تقريباً فقط

كما تعلمون أن زيت الزيتون هو من اسس المطبخ المتوسطي. العديد من فوائده الصحية معترف بها جيداً، هو غني بالبيتا كاروتين والفيتامين (E) والأحماض الدهنية ألآحادية غير المشبعة التي تساعد على الوقاية من أمراض القلب و الأوعية الدموية. ان استهلاك زيت الزيتون الصافي معترف بفعاليته للوقاية من السرطان والسكري وأمراض القلب ومرض هشاشة العظام والألزهايمر.

المعمول هو من الحلويات اللبنانية المصنوعة من السميد والمحشوة بالتمر والجوز. إنها حلويات تقليدية تصنع في عيد الفصح المجيد. كنت أود مشاركتكم وصفتي هذه منذ وقت، بحيث تصبح متوفرة لكم في مدونتي قبل الفصح، لكني كنت مشغولة كثيراً مؤخراً ولم أستطع سوى الآن مشاركتها معكم. وكما يقال: الأفضل أن تأتي متأخراً من أن ألا تأتي

أكتب لكم اليوم من بيروت (لبنان). في كل مرة أحضْر الى بيروت أغتنم الفرصة لأحضّر الطعام مع والدة زوجي وأتعلم الوصفات التقليدية اللبنانية. بالنسبة لي، لا شيء يضاهي متعة طهي الطعام وتناوله مجتمعين على الطريقة المتوسطية! إن كان من ناحية عائلتي أو عائلة زوجي، هناك تقليد للطهي والطبخ والوصفات تتناقل من جيل الى آخر. بما

للكربوهيدرات سمعة سيئة لأنها ترتبط بزيادة الوزن بمفهوم الناس. لكن الجسم يستعملها كوقود رئيسي. فهي متوفرة بشكل أساسي في الغذاء ذو المصدر النباتي. هناك ثلاثة أنواع: السكريات والنشويات والألياف. هي ضرورية لصحتنا وتوفر الطاقة لنا.  اذا اخترنا الكربوهيدرات الجيدة الطبيعية الغنية بالألياف مثل البقوليات، الفاكهة و الخضار والحبوب الكاملة ستوفر لنا الكثير من المواد الغذائية

السلق هو من الخضار التي نستعملها كثيراً في المطبخ المتوسطي،غني بالفيتامينات A ،K ،C ،E، والريبوفلافين والفيتامين B6، كذلك بالمعادن كالمغنزيوم والمنغنيز والحديد والنحاس والبوتاسيوم. هو معروف بفوائده للصحة، وقدرته على تنظيم مستوى السكر في الجسم وخصائصه المضادة للسرطان نظراً لكمية مضادات الأكسدة ومركبات مضادات الالتهاب الذي يحتوي عليها. أوراق السلق تحتوي على كمية مهمة

هل تعرفون الفوائد الغذائية لورق العنب؟ بالرغم من سعراته الحرارية المنخفضة فإن ورق العنب هو مصدر جيد لعناصر غذائية أساسية. فهو غني بالألياف والفيتامين A  والفيتامين C والفيتامين K  والفولات، والكالسيوم، الحديد، المنغنيز و المنغنيزيوم.  و يحتوي ورق العنب على مواد مضادة للالتهاب. الالتهاب المزمن عامل خطر للإصابة بالسرطان ولو أن عامل الوراثة وطريقة العيش

الباذنجان مصدر غني بالمركبات الفينولية التي تعمل كمواد مضادات للأكسدة. الباذنجان هو أيضاً مصدر جيد للألياف الغذائية و الفيتامينات B1 وB3 وB6 والنحاس والمنغنيز والنياسين والبوتاسيوم والفولات والفيتامين K. إنه من الخضار المغذية ويستعمل كثيراً في المطبخ المتوسطي ومن الممكن تحضير الكثير من الأطباق منه: “البابا غنوج” هو المفضل لدي. يمكنكم إيجاد هذه الوصفة لعائلتي اللبنانية