fbpx

Politics سياسة

جثامين 5 رهائن إسرائيلية داخل نفق في غزة

جثامين 5 رهائن إسرائيلية داخل نفق في غزة

تم تحديثه الإثنين 2023/12/25 11:22 ص بتوقيت أبوظبي أعلن الجيش الإسرائيلي، الأحد، انتشال جثث 5 رهائن إسرائيليين من شبكة أنفاق تحت الأرض في شمال قطاع غزة بعد مقتلهم خلال احتجازهم لدى حركة حماس. وعرض الجيش لقطات لحمَام وغرفة عمل متصلين بممرات خرسانية، ولم يوضح ملابسات وفاتهم. فيما قال كبير المتحدثين باسم الجيش الإسرائيلي الأميرال دانيال هاجاري إن السلطات تنتظر نتائج فحص الطب الشرعي للجثث. وأضاف: “سنطلع العائلات ثم الجمهور على ما ستسمح العائلات بالكشف عنه”. وكان الرهائن الـ5، وهم ثلاثة جنود ومدنيان، من بين 240 شخصا اقتادهم مسلحو حماس إلى قطاع غزة خلال الهجوم الذي وقع عبر الحدود في السابع من أكتوبر/تشرين الأول وأدى إلى اندلاع الحرب. ونشرت حركة حماس الأسبوع الماضي مقطعا مصورا يظهر 3 رهائن أحياء داخل ما يبدو أنها غرفة نوم ضيقة بلا نوافذ ومزودة بمقبس كهربائي. وفي رسالة موجهة إلى إسرائيل باللغة العبرية، قالت حركة حماس: “أسلحتكم العسكرية قتلت الثلاثة”. وأشارت حماس في وقت سابق إلى أن “بعض الرهائن قتلوا في قصف إسرائيلي لغزة، كما هددت بإعدام الرهائن”. وجاء الإعلان الذي نشره الجيش الإسرائيلي اليوم الأحد في الوقت الذي قال فيه رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إن إسرائيل ستكثف عملياتها في الحرب المستمرة منذ 12 أسبوعا تقريبا والتي أثارت قلق القوى الغربية بسبب الخسائر في صفوف المدنيين في غزة إلى جانب مصير الرهائن المتبقين وعددهم 129. وأظهر مقطع مصور نشره الجيش مهندسين تابعين له في شبكة أنفاق مظلمة قال إنها مكونة من طابقين أحدهما بعمق عشرة أمتار والآخر بعمق “عشرات الأمتار”. وقال الجيش الإسرائيلي إن أحد الأنفاق يمتد إلى منزل أحمد الغندور قائد لواء الشمال التابع لحركة حماس. وأعلنت حماس مقتله هو وعدد من القادة الآخرين في عملية يوم 26 نوفمبر/تشرين الثاني. وقالت إسرائيل إنهم كانوا أهدافا لإحدى غاراتها الجوية. وأظهر المقطع جزءا من النفق مغطى بالبلاط الأبيض، بالإضافة إلى حمّام وغرفة عمل. وكان أحد الأنفاق يحتوي على موزع لمياه الشرب وعدد من الطلقات. ولم يتضمن المقطع صورا تتطابق مع غرفة نوم الرهائن التي ظهرت في المقطع الذي نشرته حماس والتي بدا سقفها مصمما بشكل مختلف على الرغم من أن أرضيتها كانت مكسوة بالبلاط الأبيض أيضا. aXA6IDE5OS4xODguMjAxLjIzMyA= جزيرة ام اند امز

جثامين 5 رهائن إسرائيلية داخل نفق في غزة Read More »

«صمت» بطعم اليقظة الأمنية.. تونس تطيح بـ«إرهابيين» عشية الانتخابات

«صمت» بطعم اليقظة الأمنية.. تونس تطيح بـ«إرهابيين» عشية الانتخابات

سياسة «صمت» بطعم اليقظة الأمنية.. تونس تطيح بـ«إرهابيين» عشية الانتخابات تم تحديثه السبت 2023/12/23 10:37 ص بتوقيت أبوظبي عشية انتخابات تعد آخر مسمار في نعش «إخوان تونس»، يحاول التنظيم والمحسوبون عليه، إفشال المرحلة الأخيرة في مسار 2021 الإصلاحي، الذي أطاح بهم من المشهد السياسي في البلد الأفريقي. فبينما دخلت تونس مرحلة الصمت الانتخابي، قبل ساعات من استحقاق ديمقراطي يهدف إلى تشكيل مجالس محلية وجهوية وإقليمية، أطاحت السلطات الأمنية بـ3 إرهابيين، في إطار مساعيها لإجهاض أي مساعٍ من شأنها التأثير على المحطة الأخيرة في المسار الذي أعلنه الرئيس قيس سعيد في يوليو/تموز 2021. وأكدت الإدارة العامة للحرس (الدرك) الوطني التونسي، في بيان صادر عنها مساء الجمعة، القبض على ثلاثة إرهابيين في 3 مناطق مختلفة بمحافظات باجة ونابل ومنوبة. جهود أمنية، تحاول من خلالها السلطات التونسية تشديد إجراءاتها بهدف السيطرة على الوضع الأمني قبل موعد الانتخابات، خاصة مع توالي التهديدات الإخوانية. وكانت وزارة الداخلية التونسية، أعلنت أنه منذ بداية شهر ديسمبر/كانون الأول الجاري، اعتقلت أكثر من 30 إرهابيا، وأطاحت بخلايا إرهابية. فهل تقضي الانتخابات على الوجود الإخواني؟ يرى مراقبون للمشهد السياسي التونسي، أن هذه الانتخابات المحلية تتزامن مع عملية تطهير المؤسسات الحكومية من براثن الإخوان، مشيرين إلى أنها «ستبتر أيادي الإخوان المتغلغلة داخل مفاصل الدولة». ويقول المحلل السياسي التونسي عبدالرزاق الرايس، إن هذه الانتخابات هي آخر مرحلة في مسار قيس سعيد الإصلاحي الذي أطلقه في 25 يوليو/تموز 2021، مشيرًا إلى أن «هذا الوضع يدفع الأيادي الإخوانية للتحرك، ما يفسره العدد الكبير من الإرهابيين الذين تم اعتقالهم مؤخرا». إلا أن «يقظة السلطات التونسية وقوات الأمن والجيش لن تسمح بتحقيق هذه المخططات الإجرامية التي تهدف إلى تدمير الدولة»، بحسب المحلل التونسي، الذي قال إن هذه الانتخابات تؤسس لمرحلة جديدة تعتمد على تفاوت حصص التنمية بين أقاليم الدولة، الساحلية والداخلية، والرغبة في إشراك قيادات محلية في صنع القرار. صمت انتخابي وخلال فترة الصمت الانتخابي، يحظر على الجهات الرسمية وكافة المرشحين والأحزاب السياسية ممارسة أي نشاط دعائي وترويجي والقيام بأي عملية لكسب الناخبين، كما يُمنع نشر نتائج سبر الآراء التي لها صلة مباشرة أو غير مباشرة بالانتخابات والاستفتاء والدراسات والتعليقات الصحافية المتعلقة بها عبر مختلف وسائل الإعلام. بدوره، قال المتحدث الرسمي باسم الهيئة المستقلة للانتخابات التليلي المنصري في حديث لـ«العين الإخبارية»، إنه خلال الحملة الانتخابية التي انطلقت يوم 29 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي لم يتم تسجيل مخالفات كبيرة، مؤكدًا رصد حوالي 120 مخالفة، حتى يوم الجمعة؛ أغلبها مخالفات بسيطة، أحيل خمسة إلى النيابة العامة. وأكد متحدث هيئة الانتخابات، إحالة 25 مخالفة إلى النيابة العامة، تتنوع بين «خطاب الشتم والتحريض والكراهية بهدف إرباك الحملة الانتخابية»، مشددًا على استعداد الهيئة لهذا الموعد الانتخابي. وبحسب المنصري، فإنه تم تخصيص 2500 عون للرقابة إلى جانب رؤساء مراكز الاقتراع ومساعديهم والذين لهم الحق في المراقبة داخل مراكز الاقتراع ولهم صفة مأمور ضابط عدلية، مؤكدًا أن الهيئة تولت توزيع 7136 بطاقة اعتماد للصحفيين وللملاحظين ولممثلي المترشحين. ويتنافس على مقاعد المجالس المحلية 7205 مرشحين موزعين على 2153 دائرة انتخابية، ويبلغ العدد الإجمالي لأعضاء المجلس الوطني للجهات والأقاليم (الغرفة النيابية الثانية) 77 عضواً. aXA6IDE5OS4xODguMjAxLjIzMyA= جزيرة ام اند امز

«صمت» بطعم اليقظة الأمنية.. تونس تطيح بـ«إرهابيين» عشية الانتخابات Read More »

لرابع مرة.. تأجيل للتصويت في مجلس الأمن على قرار بشأن غزة

لرابع مرة.. تأجيل للتصويت في مجلس الأمن على قرار بشأن غزة

سياسة لرابع مرة.. تأجيل للتصويت في مجلس الأمن على قرار بشأن غزة تم تحديثه الجمعة 2023/12/22 10:41 ص بتوقيت أبوظبي تأجيل رابع طرأ على التصويت على مشروع قرار بشأن الحرب في غزة في مجلس الأمن الدولي. وقال دبلوماسيون لوكالة رويترز إن مجلس الأمن الدولي قرر تأجيل التصويت على مشروع قرار بشأن غزة ليوم آخر حتى يوم الجمعة. قصف إسرائيلي على جنوبي غزة ومقتل مدير «كرم أبوسالم» ودعت المسودة الأخيرة للقرار التي أعدتها دولة الإمارات العربية المتحدة إلى “تعليق” الأعمال القتالية في قطاع غزة إفساحا في المجال لإدخال المساعدة الإنسانية. وكان مقررا أن يتم التصويت على القرار يوم الإثنين الماضي، وتم تأجيل التصويت إلى الثلاثاء لمزيد من المفاوضات بين كافة الأطراف، وهو نفس السبب الذي تم التأجيل بسببه من الثلاثاء إلى الأربعاء، قبل أن يقرر المجلس التأجيل الثالث للخميس، ثم التأجيل الرابع للجمعة. وبعد مفاوضات استمرت أسبوعين تقريبا وتأجيل التصويت عدة أيام، تم التوصل إلى اتفاق في وقت متأخر من الخميس مع الولايات المتحدة قد يسمح بتبني مشروع القرار. وقالت سفيرة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة ليندا توماس غرينفيلد للصحفيين إنه “قرار يمكننا دعمه”، لكنها رفضت تحديد ما إذا كان ذلك يعني أن الولايات المتحدة ستصوت لصالحه أو ستمتنع عن التصويت، وهو ما سيسمح بتبني القرار. لكن دبلوماسيين قالوا إن التصويت تأجل حتى الجمعة جاء بعد أن اشتكت روسيا، التي تتمتع أيضا بحق النقض، وأعضاء آخرون بالمجلس خلال اجتماع مغلق من التعديلات التي تم إدخالها لاسترضاء واشنطن. ورفض سفير روسيا لدى الأمم المتحدة فاسيلي نيبينزيا التحدث إلى الصحفيين بعد الاجتماع. aXA6IDE5OS4xODguMjAxLjIzMyA= جزيرة ام اند امز

لرابع مرة.. تأجيل للتصويت في مجلس الأمن على قرار بشأن غزة Read More »

الصحافة في غزة.. مهنة البحث عن الموت

الصحافة في غزة.. مهنة البحث عن الموت

سياسة الصحافة في غزة.. مهنة البحث عن الموت تم تحديثه الجمعة 2023/12/22 10:38 ص بتوقيت أبوظبي تعرف الصحافة بأنها مهنة البحث عن المتاعب، لكنها في غزة باتت مهنة البحث عن الموت. فمنذ اندلاع الحرب في قطاع غزة قبل 76 يوما سقط عشرات الصحفيين قتلى جراء القصف الإسرائيلي المتواصل. نتنياهو يقاوم ضغوط أسر الرهائن.. القضاء على حماس شرط وقف الحرب لجنة حماية الصحفيين، التي تتخذ من الولايات المتحدة مقرا لها، قالت في تقرير لها يوم الخميس إن الأسابيع العشرة الأولى من حرب إسرائيل وغزة كانت الأكثر دموية على الإطلاق بالنسبة للصحفيين، مع تسجيل مقتل أكبر عدد من الصحفيين خلال عام واحد في مكان واحد. وبحسب تقرير اللجنة فإن الحرب شهدت مقتل 68 صحفيا، من بينهم 61 فلسطينيا و3 لبنانيين و4 إسرائيليين. التقرير أعرب عن قلق اللجنة “على وجه التحديد إزاء وجود نمط واضح لاستهداف الصحفيين وأسرهم من الجيش الإسرائيلي”، وهو ما نفاه متحدث باسم الجيش الإسرائيلي قائلا إن القوات لا تستهدف الصحفيين. وأكدت اللجنة أنها ستواصل التحقيق في ظروف مقتل جميع الصحفيين، مشيرة إلى أن جهود التحقيقات في غزة تعطلت بسبب تدمير أنحاء واسعة من القطاع، ومقتل أفراد أسر الصحفيين الذين غالبا ما يمثلون مصادر للمحققين للنظر في كيفية مقتل الصحفيين. وحذرت اللجنة من أن الصحافة في غزة تتعرض للتقييد بشكل حاد تحت وطأة القصف الإسرائيلي المكثف مع تكرر انقطاع الاتصالات ونقص الأغذية والوقود والمأوى، مضيفة أن صحفيين أجانب لم يتمكنوا من الوصول بشكل مستقل إلى القطاع في أغلب وقت الحرب. وفي مايو/أيار الماضي، ذكر تقرير صادر عن اللجنة ذاتها إلى أن الجنود الإسرائيليين قتلوا ما لا يقل عن 20 صحفيا في الـ22 عاما الأخيرة، وأن أحدا لم يُتهم أو يُحاسب مطلقا. وخلص تحقيق أجرته رويترز في وقت سابق هذا الشهر إلى أن طاقم دبابة إسرائيلية قتل عصام العبدالله، صحفي الفيديو برويترز، وأصاب ستة صحفيين بإطلاق قذيفتين في تتابع سريع من إسرائيل، بينما كان الصحفيون يصورون قصفا عبر الحدود. ومنذ 76 يوما يشهد قطاع غزة حربا بدأت في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي بهجوم مسلح وغير مسبوق نفذته حركة حماس داخل الأراضي الإسرائيلية انطلاقا من قطاع غزة. وأسفر الهجوم عن سقوط 1200 قتيل معظمهم مدنيون قضى غالبيتهم في اليوم الأول، وفق السلطات الإسرائيلية، فيما احتُجز حوالي 240 رهينة. وأتاحت هدنة استمرت أسبوعا نهاية نوفمبر/تشرين الثاني الماضي إطلاق سراح أكثر من 100 رهينة من غزة، بينهم 80 إسرائيليا، مقابل إطلاق إسرائيل سراح 240 سجينا فلسطينيا، وكان المفرج عنهم من الطرفين من النساء والأطفال. وقالت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة التي تديرها حركة حماس إن القصف الإسرائيلي خلف أكثر من 20 ألف قتيل. aXA6IDE5OS4xODguMjAxLjIzMyA= جزيرة ام اند امز

الصحافة في غزة.. مهنة البحث عن الموت Read More »

الإمارات بالأمم المتحدة.. مطالبة بوقف حرب غزة وتأكيد على دعم فلسطين

الإمارات بالأمم المتحدة.. مطالبة بوقف حرب غزة وتأكيد على دعم فلسطين

سياسة الإمارات بالأمم المتحدة.. مطالبة بوقف حرب غزة وتأكيد على دعم فلسطين تم تحديثه الخميس 2023/12/21 10:31 ص بتوقيت أبوظبي جددت دولة الإمارات، الخميس، عبر الأمم المتحدة، مطالبتها بوقف إطلاق النار في قطاع غزة، مشددة على دعمها للفلسطينيين. جاء ذلك في كلمة لأحمد المحمود، منسق لجان العقوبات ببعثة دولة الإمارات لدى الأمم المتحدة. رسائل الإمارات بالأمم المتحدة.. وقف فوري لحرب غزة وإدخال عاجل للمساعدات مندوبة الإمارات بالأمم المتحدة: يجب وضع إطار لتقديم المساعدات لغزة بشكل آمن وقال المحمود، في كلمته خلال الجلسة التي انعقدت للتصويت على قرار بشأن وقف إطلاق النار في غزة، إن “القطاع أصبح أخطر مكان في العالم للأطفال”. وتابع منسق لجان العقوبات ببعثة دولة الإمارات لدى الأمم المتحدة: “نؤكد على استمرار بلادي في دعم الشعب الفلسطيني”. وحول الأوضاع في الضفة الغربية، أوضح أنه “يجب ألا نغفل عن التدهور المستمر والسريع للأوضاع في الضفة الغربية”. وأشار منسق لجان العقوبات ببعثة دولة الإمارات لدى الأمم المتحدة، إلى أن “إحلال الأمن والاستقرار في الأراضي الفلسطينية المحتلة لا يكمن في وقف إطلاق النار فحسب، بل يتطلب معالجة جذور الصراع”. تصريحات تأتي تزامنا مع جهود دؤوبة تقوم بها دولة الإمارات في مجلس الأمن الدولي، الذي تقدمت فيه بمشروع قرار بشأن الحرب في غزة، وتأجل التصويت عليه 3 مرات في إطار البحث عن توافق دولي يسمح بتمرير القرار. وكان مقررا أن يتم التصويت على القرار، الإثنين، وتم تأجيل التصويت إلى، الثلاثاء، لمزيد من المفاوضات بين كل الأطراف وهو نفس السبب الذي تم التأجيل بسببه من الثلاثاء إلى الأربعاء، قبل أن يقرر المجلس التأجيل الثالث ليوم غد الخميس. ودعت المسودة الأخيرة التي أعدتها دولة الإمارات العربية المتحدة إلى “تعليق” الأعمال القتالية في قطاع غزة إفساحا في المجال لإدخال المساعدة الإنسانية. وشددت دولة الإمارات، على ضرورة وقف إطلاق النار لأسباب إنسانية في قطاع غزة، و”تأكيد التمسك بحل الدولتين وتسوية القضية الفلسطينية عبر حل عادل ودائم وشامل”. aXA6IDE5OS4xODguMjAxLjIzMyA= جزيرة ام اند امز

الإمارات بالأمم المتحدة.. مطالبة بوقف حرب غزة وتأكيد على دعم فلسطين Read More »

طرحته الإمارات.. إرجاء تصويت مجلس الأمن على مشروع قرار بشأن غزة

طرحته الإمارات.. إرجاء تصويت مجلس الأمن على مشروع قرار بشأن غزة

سياسة طرحته الإمارات.. إرجاء تصويت مجلس الأمن على مشروع قرار بشأن غزة تم تحديثه الثلاثاء 2023/12/19 02:14 ص بتوقيت أبوظبي لإفساح المجال أمام استمرار المفاوضات حول النص المقترح، أرجئ تصويت مجلس الأمن الدولي حول الوضع في غزة والذي كان مقررا، الإثنين، إلى الثلاثاء. وطلبت دولة الإمارات، التي طرحت مشروع قرار جديدا يدعو إلى “وقف عاجل ودائم للأعمال القتالية للسماح بوصول المساعدة الإنسانية من دون عوائق إلى قطاع غزة”، إرجاء التصويت، على أن يتم الثلاثاء في محاولة للوصول إلى توافق دولي، بحسب مصادر دبلوماسية.  بمشروع قرار إماراتي.. مجلس الأمن يجتمع للتصويت على نص لـ«وقف حرب غزة» فيتو أمريكي.. مجلس الأمن يخفق في اعتماد قرار وقف إطلاق النار بغزة ويطالب النص طرفي النزاع بتسهيل دخول وتوزيع المساعدات الإنسانية في جميع أنحاء قطاع غزة “برا وبحرا وجوا”. كذلك، يؤكد النص دعم حل الدولتين و”يشدد على أهمية توحيد قطاع غزة والضفة الغربية تحت السلطة الفلسطينية”. مزيد من المفاوضات وحول الموقف الأمريكي المحتمل من مشروع القرار الجديد، أكد المتحدث باسم الخارجية الأمريكية ماثيو ميلر، الإثنين، أنه لا يريد “التكهن”، مضيفا: “نحن في صلب عملية المفاوضات”. وكانت الولايات المتحدة استخدمت في 9 من ديسمبر/ كانون الأول حق النقض ضد مشروع قرار لمجلس الأمن يدعو إلى “وقف إنساني فوري لإطلاق النار” في غزة. وعلى الأثر، تبنت الجمعية العامة للأمم المتحدة قرارا غير ملزم بهذا الصدد بغالبية 153 صوتا من أصل الدول الأعضاء الـ193، فيما صوتت عشر دول ضده وامتنعت 23 عن التصويت. وبعد هذا التأييد الساحق للقرار، أعلنت الدول العربية طرح نص جديد للتصويت في مجلس الأمن، والذي تعد قراراته ملزمة. انتقادات للمجلس ويتعرض مجلس الأمن لانتقادات شديدة منذ اندلاع الحرب، إذ لم ينجح سوى في إصدار قرار واحد في منتصف نوفمبر/تشرين الثاني يدعو إلى “هدنات وممرات إنسانية”، فيما تم رفض 5 مسودات، 2 منها بسبب استخدام واشنطن حق النقض ضدهما. من جانبها، اعتبرت الأمينة العامة لمنظمة العفو الدولية أغنيس كالامارد، الإثنين، أن “أي استخدام لحق النقض سيعني مزيدا من الوفيات ومزيدا من المجاعة ومزيدا من المعاناة” داعية الأمريكيين إلى دعم النص. وكانت وانطلقت شرارة الحرب الدامية في السابع من تشرين الأول/أكتوبر بهجوم غير مسبوق شنّته حماس على إسرائيل انطلاقا من قطاع غزة، أوقع نحو 1140 قتيلا، غالبيتهم من المدنيين بحسب السلطات الإسرائيلية، فيما خطف نحو 250 شخصا واقتيدوا رهائن إلى قطاع غزة حيث لا يزال 129 منهم. ردا على الهجوم، تعهدت إسرائيل “القضاء” على حماس وبدأت هجوما واسع النطاق تسبب بدمار هائل في قطاع غزة وأوقع 19453 قتيلا على الأقل، نحو 70% منهم من النساء والأطفال، وفق حصيلة محدثة أوردتها حكومة حماس الاثنين. وحذر الرئيس الأمريكي جو بايدن قبل أيام قليلة الدولة العبرية من أنها قد تخسر دعم الأسرة الدولية بسبب قصفها “العشوائي” على قطاع غزة. aXA6IDE5OS4xODguMjAxLjIzMyA= جزيرة ام اند امز

طرحته الإمارات.. إرجاء تصويت مجلس الأمن على مشروع قرار بشأن غزة Read More »

تونس تنهض من كبوتها الاقتصادية بالاعتماد على الذات.. حصاد 2023

تونس تنهض من كبوتها الاقتصادية بالاعتماد على الذات.. حصاد 2023

تم تحديثه السبت 2023/12/16 10:05 م بتوقيت أبوظبي عاشت تونس طيلة 2023 تحت وطأة تغيرات في الوضع الاقتصادي، انطلقت بأزمة مالية حادة، لكن ملامحها بدأت تنفرج في آخر العام. وقد كانت سنة 2023 في بدايتها صعبة على التونسيين، حيث سجلت نسبة التضخم في تونس ارتفاعاً طفيفاً في شهر يناير/كانون الثاني 2023 لتصل إلى مستوى 10,2%، ما تسبب في ارتفاع أسعار المواد الأساسية. كما عاشت البلاد خلال هذه السنة تحت وطأة فقدان المواد الأساسية وارتفاع الأسعار ما دفع الرئيس التونسي قيس سعيد لإقالة وزراء التجارة والاقتصاد والطاقة بسبب عدم قدرتهم على التحكم في الأسعار. وبدأت سنة 2023 بموازنة تقدر بـ69.6 مليار دينار (22.4 مليار دولار)، مسجلة بذلك زيادة بنسبة 14.5 في المئة مقارنة بميزانية 2022، وبُنيت على أربع فرضيات من بينها قرض بقيمة 1.9 مليار دولار من صندوق النقد الدولي. توترات البحر الأحمر تضرب سلاسل التوريد.. الاقتصاد العالمي في خطر وزيرة التجارة التونسية تكشف لـ«العين الإخبارية» قصة الخبز الجديد لكن هذا القرض لم يتحقق بعد القطيعة التي حدثت بين الحكومة التونسية والصندوق، حيث عبر قيس سعيد عن رفضه في مناسبات عدة “للضغوط التي تمارسها الجهات المانحة على بلاده والتي يقدمها صندوق النقد الدولي الذي يطالب برفع الدعم؛ حيث قال سعيّد إن “إملاءات المقرضين غير مقبولة، وإن خفض الدعم أدى إلى احتجاجات سقط فيها قتلى في تونس سابقاً”، مضيفاً أن “السلم الأهلي ليس لعبة”. وأبلغ قيس سعيد مديرة صندوق النقد كريستالينا غورغييفا في يونيو/حزيران الماضي أن “شروط الصندوق لتقديم الدعم المالي إلى دولته تهدد بإثارة اضطرابات اجتماعية أهلية في البلد”. ومنذ أكتوبر/تشرين الأول 2022، تتعثر المفاوضات بين تونس وصندوق النقد للحصول على قرض بقيمة 1.9 مليار دولار على مدى 4 سنوات. ويعود التعثر إلى الانخراط في برنامج إصلاح اقتصادي، يشمل خفض دعم الطاقة والسلع الغذائية، بجانب خفض تكلفة الأجور العامة وإعادة هيكلة الشركات الحكومية. شح السيولة وانطلقت السنة بشح كبير في السيولة التونسية، ما تسبب في رفع في سعر الفائدة في السوق النقدية إلى 8%. وفي مارس/آذار الماضي، قالت وكالة «فيتش» للتصنيف الائتماني إن البنوك التونسية تواجه مخاطر في السيولة، في ظل تأخر البلاد في التوصل إلى اتفاق مع صندوق النقد الدولي. ولمجابهة هذه الأزمة وجدت تونس حلولاً محلية لتجاوز أزمتها المالية التي تضرب قطاعات عديدة من البلاد، حتى اتجهت للاقتراض الداخلي من المصارف. ولجأت حكومة تونس بشكل مكثف للسوق الداخلية من أجل تعبئة مواردها. وفي مايو/أيار الماضي، وقعت تونس على اتفاق تعبئة موارد بالعملة الصعبة بقيمة 400 مليون دينار، أي نحو 133 مليون دولار، حُصِّلَت من 12 مصرفاً محلياً. وكشف البنك المركزي التونسي في نشرة صدرت عنه أن الاقتصاد التونسي يتسم هيكليا بالتعويل على المصارف المحلية، في ظل غياب بدائل أخرى على غرار الصناديق الاستثمارية ومؤسسات التمويل التنموي. وفي أكتوبر/تشرين الأول الماضي، وقعت وزارة المالية التونسية و18 بنكاً محلياً على اتفاقية تُمكن من توفير قرض لفائدة الدولة بالعملة الصعبة بقيمة 750 مليون دينار (ما يعادل 213 مليون أورو و13 مليون دولار) وذلك في إطار تمويل ميزانية الدولة وفق ما نصّ عليه قانون المالية الأصلي لسنة 2023. بوادر الانفراج وطيلة سنة 2023، حاولت الحكومة التونسية التغلب على الوضع الاقتصادي الصعب من خلال الدفع إلى تحسين مؤشرات الاقتصاد التونسي، حيث شهدت البلاد تحسن قطاعات السياحة والزراعة والصناعة والفوسفات. وشهد قطاع الفوسفات طيلة هذه السنة انتعاشة لا سيما بالنسبة إلى الصادرات نحو الأسواق العالمية، فيما تمكنت تونس من استعادة أسواقها التقليدية على غرار الآسيوية والأمريكية والأوروبية. وتهاوى الإنتاج من 8.2 مليون طن سنويا إلى أقل من النصف خلال العشرية الماضية بسبب الإضرابات العمّالية والمطالب المرتبطة بتوفير فرص عمل والتنمية وارتباك تسع حكومات متعاقبة في معالجة أزمة أهم قطاع استراتيجي. كما بلغت عائدات القطاع السياحي، حسب بيانات البنك المركزي التونسي، خلال هذه السنة حوالي 5،8 مليار دينار ما يعادل 2 مليار دولار وفق ما ذكره وزير السياحة، محمد المعز بلحسين خلال جلسة استماع بمجلس نواب الشعب. وانتهى عام 2023، بتراجع نسبة التضخم إلى 8%. وعول الرئيس التونسي قيس سعيد، في سياسته الإصلاحية للاقتصاد التونسي على الحد من الاستيراد والاعتماد على الذات دون الحاجة إلى المؤسسات المالية ما مكن البلاد من انخفاض نسب التضخم ووقف نزيف إهدار العملة الصعبة. كما أعلنت وزارة المالية في شهر ديسمبر/كانون الأول 2023 تقليص عجز ميزانية الدولة بنسبة 65%، خلال الأشهر التسعة الأولى من سنة 2023، ليقدر بحوالي 1.320 مليار دينار، مقابل عجز بقيمة 3.764 مليار دينار، خلال الفترة ذاتها من سنة 2022. وقالت وزيرة المالية سهام البوغديري في شهر ديسمبر/كانون الأول 2023 إن تونس تمكنت من سداد نحو 93% من التزامات خدمة الديون الخارجية حتى نهاية نوفمبر/تشرين الثاني، مضيفة أن البلاد ستواصل الوفاء بالتزاماتها رغم الضغوط الكبيرة على المالية العامة. وبلغت قيمة الديون التي تم تسديدها خلال هذه السنة نحو 6.65 مليار دينار تونسي (2.1 مليار دولار)، من أصل 8.94 مليار دينار مبرمجة للعام الحالي في قانون المالية 2023، بحسب المصدر ذاته. وأوضحت معطيات المركزي التونسي أنّ خدمة الدين الخارجي غطتها مداخيل السياحة وتحويلات التونسيين بالخارج إلى حد كبير إذ بلغت مجتمعة 10.7 مليار دينار لتصل بذلك نسبة التغطية 161 في المئة. وأثرت هذه الوضعية إجمالا على مؤشّرات القطاع الخارجي، إذ تحسّنت قيمة الموجودات الصافية من العملة الأجنبية باعتبار بلوغها حاليا 26.4 مليار دينار (116 يوم توريد) مقابل 23.7 مليار دينار (111 يوم توريد) قبل سنة، وفقا للمصدر ذاته. وسجّل مخزون تونس من العملة الصعبة في آخر السنة ارتفاعا، ليبلغ  ما يُعادل 113 يوم توريد. عام الاعتماد على الذات وقال الخبير الاقتصادي التونسي وعضو المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية عبدالجليل البدوي إن المنتدى أجرى دراسة مهمة لتقييم سنة 2023 من الناحية الاقتصادية. وأكد لـ”العين الإخبارية” أن سنة 2023 أثبتت أن الاعتماد على الذات ممكن، موضحاً أن الوضع في تونس يتطلب إصلاحات مهمة واستطاعت الصمود على الرغم من عدم التحصل على القرض من صندوق النقد الدولي. وأشار إلى أن تونس تمكنت أيضاً من الوفاء بتعهداتها الداخلية المتمثلة في تسديد الرواتب في آجالها، ومنح التقاعد وتوفير كل المواد الأساسية. وأضاف أن تونس نجحت أيضاً في مواصلة تقديم الخدمات الاجتماعية الأساسية من صحة وتعليم ونقل، على الرغم من انخفاض نسب الجودة. واعتبر الخبير الاقتصادي أن “تونس استطاعت التحكم في مسارها التنموي وتوجيهه طبقاً للخيارات الوطنية وليس طبقاً لإملاءات وشروط الجهات الأجنبية”. من جهة أخرى، دعا الرئيس التونسي قيس سعيد في مناسبات عدة إلى ضرورة الاعتماد على الذات قائلا: “إمكانياتنا كبيرة وإرادتنا أكبر في رفع كل التحديات، وبسواعدنا وبثرواتنا البشرية يمكن أن نبني مستقبلاً دون أن يمن علينا أحد من الخارج ما لا يرتضيه شعبنا ويرتهن إرادتنا واستقلالنا”. aXA6IDE5OS4xODguMjAxLjIzMyA= جزيرة ام اند امز

تونس تنهض من كبوتها الاقتصادية بالاعتماد على الذات.. حصاد 2023 Read More »

حرب غزة.. ضغط الرهائن يعود من جديد و4 دول تنشد هدنة إنسانية

حرب غزة.. ضغط الرهائن يعود من جديد و4 دول تنشد هدنة إنسانية

تم تحديثه الأحد 2023/12/10 03:39 ص بتوقيت أبوظبي مع اشتداد القتال في غزة، إثر تعثر جهود تمديد الهدنة، عاودت الضغوط الشعبية والاتهامات تلاحق حكومة إسرائيل، بسبب الرهائن، في وقت طالبت فيه 4 دول بهدنة في القطاع المحاصر. وتجمع المئات من الإسرائيليين في ما بات يعرف باسم ساحة الرهائن في تل أبيب السبت؛ للمطالبة بالإفراج عن نحو 140 شخصا لا يزالون محتجزين لدى حركة حماس في قطاع غزة. ومع توالي صعود المتحدثين إلى منصة في الساحة، رفع مشاركون لافتات كُتب عليها «إنهم يثقون بنا لإخراجهم من الجحيم»، و«أعيدوهم الآن إلى الوطن». وقال روبي تشين، والد الرهينة إيتاي تشين البالغ 19 عاما، بعد اعتلائه المنصة: «نحن نطالب الحكومة الإسرائيلية وحكومة الحرب بشرح ما هو مطروح بالضبط على طاولة المفاوضات». وأضاف تشين الذي كان نجله الجندي في الخدمة عند خطفه: «نحن نطالب بأن نكون جزءا من عملية التفاوض»، متابعا: «أخرجوهم الآن، فورا، مهما كان الثمن». اتهامات للحكومة واعتبر يوآف زالمانوفيتز أن الحكومة «لا تهتم لأمر الرهائن»، قائلا لـ«فرانس برس»: إنهم يريدون الانتقام. واقتادت حماس نحو 240 رهينة إلى قطاع غزة خلال هجومها على إسرائيل في 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، وشهدت هدنة إنسانية بين الحركة والدولة العبرية، استمرت أسبوعا وانتهت في 1 ديسمبر/كانون الأول الجاري، إطلاق سراح 105 رهائن من غزة، بينهم 80 إسرائيليا معظمهم من النساء والأطفال، مقابل إطلاق تل أبيب سراح 240 سجينا فلسطينيا. لكن جهود تمديد الهدنة تعثرت، وتقول إسرائيل إن ما لا يقل عن 137 رهينة يعتقد أنهم لا يزالون لدى حماس. وقال إيلي اليعازر قريب أحد الرهائن لوكالة «فرانس برس» وسط الحشد السبت إنه كان ينبغي على الحكومة أن تعطي الأولوية لإعادة الرهائن على حساب مواصلة حربها ضد حماس. وأضاف المهندس البالغ 61 عاما: «كان ينبغي عليهم عقد صفقة في وقت سابق»، مشيرا إلى أن «مهمة الحكومة أن تحافظ على سلامة شعبها وأرضها». والسبت أصبح ساعر باروخ البالغ 25 عاما والذي يتحدر من أحد الكيبوتسات التي تعرضت للهجوم في 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، آخر محتجز يتم تأكيد وفاته. وأعلن كيبوتس بئيري ومنتدى أسر الرهائن والمفقودين في بيان مشترك أن باروخ «خطف من منزله على يد عناصر حماس إلى غزة (…) وقتل هناك»، دون تقديم أدلة. غير أنّ حماس أعلنت مقتل أحد الرهائن خلال عملية إسرائيلية لإنقاذه، ونشرت مقطع فيديو يظهر ما قالت إنها جثة المحتجز. وفي أواخر أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أعلن الجيش الإسرائيلي إنقاذ الجندية أوري مغيديش البالغة 19 عاما في عملية عسكرية بعد نحو ثلاثة أسابيع من خطفها من موقع مراقبة على حدود غزة. واندلعت الحرب في غزة عقب هجوم غير مسبوق شنّته حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي أسفر عن مقتل 1200 شخص معظمهم من المدنيين، وفقا للسلطات الإسرائيلية. وردا على ذلك، تعهدت إسرائيل بـ«القضاء» على حماس، وتواصل شن قصف مكثف على قطاع غزة كما باشرت عمليات برية اعتبارا من 27 أكتوبر/تشرين الأول الماضي. وفي آخر حصيلة نشرتها وزارة الصحة التابعة لحماس مساء السبت، أفادت بمقتل 17700 شخص في القطاع، معظمهم من النساء والأطفال منذ بدء الحرب. دعوة رباعية وفي مسعى من أربع دول للتهدئة في غزة، أظهرت رسالة موجهة إلى رئيس المجلس الأوروبي شارل ميشيل أن إسبانيا وأيرلندا وبلجيكا ومالطا تريد من قادة الاتحاد الأوروبي مناقشة الوضع في غزة هذا الأسبوع والدعوة بشكل مشترك إلى هدنة إنسانية دائمة تنهي الصراع الدائر بين إسرائيل وحركة حماس. ومن المقرر أن يجتمع قادة دول الاتحاد الأوروبي البالغ عددها 27 دولة يومي 14 و15 ديسمبر/كانون الأول الجاري، في بروكسل؛ لمناقشة الوضع في الشرق الأوسط، وسبل مساعدة أوكرانيا ومراجعة ميزانية الاتحاد الأوروبي طويلة الأجل. ووجه رؤساء وزراء إسبانيا وأيرلندا وبلجيكا ومالطا الرسالة إلى ميشيل، الذي يرأس أيضا قمم الاتحاد الأوروبي، وشددوا فيها على خطورة الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في غزة واحتمال تصاعد الصراع وامتداده في أنحاء المنطقة. وجاء في ملخص للرسالة اطلعت عليه «رويترز» أن قادة الاتحاد الأوروبي يجب أن يتوصلوا إلى موقف مشترك «لمطالبة الأطراف على وجه السرعة بإعلان هدنة إنسانية دائمة يمكن أن تؤدي إلى نهاية الأعمال القتالية، والمطالبة بإجراءات لحماية المدنيين في غزة على الفور». ودعت الدول الأربع، التي انتقدت إسرائيل بسبب طريقة تعاملها مع الصراع من قبل، إلى عقد مؤتمر دولي للسلام بشأن غزة في أقرب وقت ممكن لبحث إقامة دولة فلسطينية إلى جانب إسرائيل. وقالت الدول الأربع أيضا إنه ينبغي تجميد أصول المستوطنين الإسرائيليين الذين يشنون هجمات على مجتمعات النازحين الفلسطينيين، من أجل منع انتشار العنف إلى الضفة الغربية. واستخدمت الولايات المتحدة أمس الجمعة حق النقض (فيتو) ضد مشروع قرار في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة يطالب بوقف فوري لإطلاق النار لأسباب إنسانية في الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في غزة. وصوت 13 عضوا لصالح مشروع القرار الذي قدمته دولة الإمارات، بينما امتنعت بريطانيا عن التصويت. وجاء التصويت بعد أن اتخذ الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش خطوة نادرة يوم الأربعاء عندما حذر مجلس الأمن رسميا من تهديد عالمي جراء الحرب. aXA6IDE5OS4xODguMjAxLjIzMyA= جزيرة ام اند امز

حرب غزة.. ضغط الرهائن يعود من جديد و4 دول تنشد هدنة إنسانية Read More »

نتنياهو يبلغ بايدن باستمرار القتال بخان يونس شهرا ويشيد بفيتو أمريكا

نتنياهو يبلغ بايدن باستمرار القتال بخان يونس شهرا ويشيد بفيتو أمريكا

سياسة نتنياهو يبلغ بايدن باستمرار القتال بخان يونس شهرا ويشيد بفيتو أمريكا أبلغ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، السبت، الرئيس الأمريكي جو بايدن بأن القتال في منطقة خان يونس جنوب قطاع غزة، سيستمر شهرا آخر. جاء ذلك بحسب ما نقلته القناة 13 الإسرائيلية، فيما تركز إسرائيل عملياتها العسكرية على منطقة خان يونس المكتظة بالسكان، مؤكدة أنها تضم مراكز عمليات لحركة حماس.  75 عاما على الإعلان العالمي لحقوق الإنسان.. اتهامات تحت ظلال حرب غزة  قصة «صور العراة» في غزة.. تبريرات إسرائيل تصطدم بمنظمات دولية الفيتو الأمريكي وفي سياق متصل، عبر نتنياهو، السبت، عن تقديره لاستخدام الولايات المتحدة حق النقض (فيتو) في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، والذي عرقل مشروع قرار، يطالب وقف إطلاق النار في الحرب التي تشنها إسرائيل على غزة. وقال نتنياهو في تصريحات صحفية: “يجب على الدول الأخرى أن تدرك أيضا أنه من المستحيل دعم القضاء على حماس من جانب والدعوة إلى إنهاء الحرب من جانب آخر، الأمر الذي سيمنع القضاء على حماس”. وأضاف: “لذلك ستواصل إسرائيل حربنا العادلة للقضاء على حماس وتحقيق أهداف الحرب الأخرى التي حددناها”، بحسب قوله. «الضغط على غزة» بدوره، اعتبر قائد الجيش الإسرائيلي هرتسي هاليفي، السبت، أن على الدولة العبرية أن “تكثف الضغط” على قطاع غزة. وقال هاليفي خلال حفل عند الجدار الغربي (حائط البراق) في القدس: “كل يوم، نرى مزيدا من الإرهابيين يقتلون، مزيدا من الإرهابيين يصابون بجروح. وفي الأيام الأخيرة، رأينا إرهابيين يستسلمون. هذا مؤشر أن منظومتهم تنهار، مؤشر أن علينا تكثيف الضغط”. مساعدات لغزة وفي سياق آخر، دعا المستشار الألماني أولاف شولتز إلى تقديم المزيد من المساعدات الإنسانية لسكان غزة. وشدد شولتز، في محادثة هاتفية مع رئيس الوزراء الإسرائيلي، السبت، على أنه يجب تسليم هذه المساعدات “على أساس موثوق”، وفقا للمتحدث باسم الحكومة شتيفن هيبستريت. وأطلع نتنياهو شولتز على الهجوم البري الإسرائيلي ضد حماس في جنوب قطاع غزة. وناقش الجانبان أيضا “الجهود اللازمة لتحقيق أقصى قدر من الحماية للمدنيين وتحسين الوضع الإنساني للأشخاص في قطاع غزة بشكل كبير”، حسبما قال المتحدث باسم شولتز. ونوقشت أيضا الحالة في الضفة الغربية وأعمال العنف التي يرتكبها المستوطنون. aXA6IDE5OS4xODguMjAxLjIzMyA= جزيرة ام اند امز

نتنياهو يبلغ بايدن باستمرار القتال بخان يونس شهرا ويشيد بفيتو أمريكا Read More »

صدع بين نتنياهو ووزير دفاعه.. هل دقت ساعة الحساب؟

صدع بين نتنياهو ووزير دفاعه.. هل دقت ساعة الحساب؟

سياسة صدع بين نتنياهو ووزير دفاعه.. هل دقت ساعة الحساب؟ تم تحديثه الأحد 2023/12/3 03:48 ص بتوقيت أبوظبي بدأت علامات صدع تظهر بين رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير دفاعه يوآف غالانت، بسبب حرب غزة، وبعض النقاشات المتعلقة بها، من المفاوضات مع «حماس» إلى موعد استئناف الحرب. ورغم أن الخلافات ظهرت في ثنايا الكلمات التي أدلى بها نتنياهو وغالانت في مؤتمرين صحفيين منفصلين عقداهما مساء السبت، إلا أنها لم تقتصر على عدم ظهورهما معا في مؤتمر صحفي واحد. خلافات وتصدع وحاول نتنياهو تفسير سبب ظهوره وغالانت في مؤتمرين صحفيين منفصلين؛ فقال رئيس الوزراء الإسرائيلي: «اقترحت على وزير الدفاع عقد مؤتمر صحفي مشترك (..) لقد قرر ما يقرره». لكن القناة 13 الإسرائيلية قالت إن مكتب نتنياهو دعا وزير الدفاع غالانت لحضور المؤتمر الصحفي في المساء فقط، بعد أن استدعى الأخير وسائل الإعلام إلى مؤتمر صحفي كان هو نفسه قد خطط له مسبقا. ورفض مكتب غالانت عرض نتنياهو، قائلا: «في بعض الأحيان نعقد مؤتمرات صحفية معا وأحيانا بشكل منفصل». وبحسب مصادر «العين الإخبارية»، فإن خلافات برزت بينهما بشأن المفاوضات مع «حماس» عبر الوسطاء القطريين والمصريين لإعادة الرهائن الإسرائيليين من غزة، إضافة إلى موعد استئناف الحرب. فنتنياهو اعتبر أن قرار المفاوضات كان «الصائب»، قائلا: «كان من الواضح لي أنه يمكننا تحرير العشرات من خاطفينا من براثن هذا الشيطان. تفاوضنا بقوة، تحت النار، من الصباح إلى المساء. تحدثت مع بايدن وضغطنا على الوسطاء لتحسين الخطوط العريضة»، مضيفًا: «كل هذا الجهد أثمر. ضاعفنا عدد المفرج عنهم. ولم تكتمل المهمة بعد. سنقاتل حتى النهاية». وأضاف رئيس الوزراء الإسرائيلي: «لقد حققنا إطلاق سراح مختطفينا بفضل مزيج من الضغط العسكري والجهد السياسي». الضغط العسكري إلا أن غالانت، اعتبر أن الطريق الوحيد هو الضغط العسكري، قائلا في مؤتمره الصحفي: «يجب على جميع النساء وجميع الأطفال الذين تحتجزهم حماس العودة إلى منازلهم وعائلاتهم. لقد انتهكت حماس الاتفاق». وأضاف: «حماس ترفض إعادة 15 امرأة وطفلين. ونتيجة لذلك، أصدرت تعليماتي إلى الجيش الإسرائيلي باستئناف إطلاق النار. لقد رأيت النتائج عن قرب في الساعتين الماضيتين. طالما أنهم لا يعيدونهم، سنكثف النار». تصريحات غالانت توحي بأنه هو من قرر استئناف الحرب، غير أن نتنياهو أقر بأن هناك ضغطا دوليا يُمارس على إسرائيل لمحاولة إعادة تحريك ملف الأسرى. وقال نتنياهو: «هناك ضغط دولي، وأنا لا أنكر ذلك. لكن ما أفعله هو خلق مساحة دولية في مواجهة هذا الضغط والتحدث إلى القادة كل يوم. أقدم عدالة طريقنا». وأضاف: «حماس انتهكت الاتفاق، وقلت إنه إذا انتهكت الاتفاق سنعود إلى الحرب. هذا ما فعلناه وسيزداد هذا الضغط. أفضل أن أترك حماس تطرح الأسئلة، فهي تحصل على إجابتنا على الأرض». لكن اليوم الذي يلي الحرب يشغل بال السياسيين والعسكريين الإسرائيليين؛ فما بعد الحرب ستبدأ التحقيقات في إسرائيل بشأن إخفاق يوم 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي في غلاف قطاع غزة، وهي عملية من المؤكد أنها ستؤدي الى إقالة العديد من القادة العسكريين والسياسيين وفي أجهزة المخابرات. ويحاول مسؤولون إسرائيليون، بخاصة وزير الدفاع غالانت، إظهار نفسه بأن له الفضل في نتائج الحرب على غزة، وفي المقابل يحاول نتنياهو أن يبعد من أذهان الإسرائيليين فكرة إقالته. هل يستقيل نتنياهو؟ ففي المؤتمر الصحفي، سُئل نتنياهو عما إذا كان سيستقيل في اليوم التالي للحرب، فقال: «أنا لا أتعامل مع استطلاعات الرأي. لقد أعطيت تفويضا لقيادة دولة إسرائيل، وأنا أركز على شيء واحد فقط. نحن لا نجري استطلاعات يومية». رئيس الوزراء الإسرائيلي استدرك بقوله: «الهدف الذي ألتزم به هو تحقيق أهداف الحرب، علينا أن نحقق أهدافها، هذا هو الشيء الوحيد الذي يهمني». وردا على سؤال بشأن التقارير الإسرائيلية بأن رؤساء المؤسسة الأمنية عرضوا عليه في الماضي اغتيال زعيم حماس يحيى السنوار لكنه رفض، أجاب نتنياهو: «لن أتصرف بشكل غير مسؤول ولن أكشف عن الصورة الكاملة التي عرضت علي وتنوع التوصيات التي تلقيتها من جميع الأجهزة والجيش». تأتي هذه التقارير بعد أخرى تحدثت عن خلافات برزت بين غالانت ووزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن حول المدة المتبقية للحرب. وبحسب التقارير الإسرائيلية، فإن الخلافات برزت في اجتماع بلينكن مع المجلس الوزاري الحربي الإسرائيلي قبل يوم الخميس. وأشارت التقارير الإسرائيلية إلى أن غالانت قال في الاجتماع إن «الحرب ستستمر مهما تطلب الأمر حتى تحقق أهدافها»، فرد عليه بلينكن: «لا أعتقد أن لديكم هذا الوقت». وقالت القناة 12 الإسرائيلية: «بلينكن أكد أنه سيتعين على إسرائيل تغيير مسار الهجوم وعدم تكرار ما فعلته في شمال قطاع غزة». ضغط أمريكي ونقلت عن بلينكن قوله في الاجتماع: «هناك مليونان من الفلسطينيين هناك (جنوبي غزة) أنتم بحاجة إلى إجلاء عدد أقل من الناس من منازلهم، وأن تكونوا أكثر دقة في ضرباتكم، وألا تضروا منشآت الأمم المتحدة، وأن تتأكدوا من وجود مناطق آمنة كافية. وإذا لم يكن الأمر كذلك، فلا تهاجموا حيث يوجد سكان مدنيون. ماذا ستكون طريقة عملكم؟». وأضافت القناة 12: «في هذه المرحلة، انضم وزير الدفاع يوآف غالانت إلى النقاش قائلا إن: المجتمع الإسرائيلي بأسره متحد حول هدف تفكيك حماس – حتى لو استغرق الأمر شهورا»، متابعة: رد وزير الخارجية الأمريكي بلينكن قائلا: لا أعتقد أنه سيكون لديكم كل هذا الوقت». وتابعت: «أضاف بلينكن أن الدول الأخرى في المنطقة تحتاج أيضا إلى معرفة خطة إسرائيل للمستقبل»، مشيرة إلى أنه «في هذه المرحلة، انضم رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إلى المواجهة وشدد على أن إسرائيل لن تسمح للسلطة الفلسطينية بحكم غزة، قائلا: طالما أجلس على هذا الكرسي، فإن السلطة الفلسطينية، التي تدعم الإرهاب وتعلم وتمول الإرهاب، لن تحكم غزة في اليوم التالي لحماس». aXA6IDE5OS4xODguMjAxLjIzMyA= جزيرة ام اند امز

صدع بين نتنياهو ووزير دفاعه.. هل دقت ساعة الحساب؟ Read More »