fbpx

Politics سياسة

إصابة شرطي إسرائيلي طعنا بالقدس القديمة.. و«تحييد» المنفذ

إصابة شرطي إسرائيلي طعنا بالقدس القديمة.. و«تحييد» المنفذ

أصيب شرطي إسرائيلي بجروح متوسطة، اليوم الجمعة، إثر طعنه بسكين في البلدة القديمة بالقدس الشرقية، قبل إطلاق النار على المنفذ. ووقع الحادث في شارع السلسلة بالبلدة القديمة المؤدي إلى المسجد الأقصى.وقالت الشرطة الإسرائيلية في بيان تلقته “العين الإخبارية”: “تلقينا بلاغًا حول الاشتباه بهجوم طعن في البلدة القديمة في القدس”.وأضافت: “تم تحييد المشتبه بتنفيذ هجوم الطعن

إصابة شرطي إسرائيلي طعنا بالقدس القديمة.. و«تحييد» المنفذ Read More »

رومانيا حائرة بين الغرب وروسيا.. والحسم الأحد

رومانيا حائرة بين الغرب وروسيا.. والحسم الأحد

أوشك التنافس على الرئاسة الرومانية على الانتهاء، لتحدد البلاد بوصلتها في عالم معقد، وصراع محتدم في قلب أوروبا. وسيحدد تصويت يوم الأحد، ما إذا كانت رومانيا العضو الحيوي استراتيجيًا في حلف شمال الأطلسي “ناتو” على الحافة الشرقية للاتحاد الأوروبي، ستتخذ منعطفًا ضد أوكرانيا تحت تأثير “أقصى اليمين”، أو ستظل راسخة بقوة في التيار التقليدي المؤيد

رومانيا حائرة بين الغرب وروسيا.. والحسم الأحد Read More »

هجمات الحوثيين تهدد شريان عدن

هجمات الحوثيين تهدد شريان عدن

يُهدِّد التصعيد العسكري للحوثيين نحو محافظة لحج، جنوبي اليمن، بقطع أهم خط رئيس يربط العاصمة المؤقتة عدن بالعاصمة المختطفة صنعاء. وقال شهود عيان لـ”العين الإخبارية” إن مليشيات الحوثي صعَّدت بشكل كبير اعتداءاتها العسكرية في جبهة الحد يافع في لحج، مستغلَّةً الشريان الرئيسي الذي يربط المحافظة بجارتها محافظة البيضاء.ضبط شحنات سلاح الحوثي.. ضربات يمنية لتأمين الممرات

هجمات الحوثيين تهدد شريان عدن Read More »

الإمارات ترحب بقرار حزب العمال الكردستاني حل نفسه وإلقاء السلاح

الإمارات ترحب بقرار حزب العمال الكردستاني حل نفسه وإلقاء السلاح

رحبت دولة الإمارات العربية المتحدة بقرار حزب العمال الكردستاني لحل الحزب وإلقاء السلاح. واعتبرت وزارة الخارجية الإماراتية أن هذه الخطوة إيجابية نحو تعزيز الاستقرار الإقليمي وتحقيق السلام في المنطقة، بحسب ما ذكرته وكالة أنباء الإمارات. وأكدت وزارة الخارجية في بيانها تضامن دولة الإمارات الكامل مع جمهورية تركيا، مشددة على أن هذا القرار يعد فرصة هامة

الإمارات ترحب بقرار حزب العمال الكردستاني حل نفسه وإلقاء السلاح Read More »

4 ملفات في اتصال روبيو ونتنياهو.. قلق إسرائيلي ومحادثات سرية

4 ملفات في اتصال روبيو ونتنياهو.. قلق إسرائيلي ومحادثات سرية

هيمنت 4 ملفات على اتصال هاتفي أجراه وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. والملفات هي سوريا وغزة وإيران إضافة إلى العلاقات الإسرائيلية-الأمريكية في ضوء الجولة التي يقوم بها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في المنطقة دون أن تشمل إسرائيل.وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية تامي بروس في بيان تلقته “العين الإخبارية”:

4 ملفات في اتصال روبيو ونتنياهو.. قلق إسرائيلي ومحادثات سرية Read More »

قبل محادثات إسطنبول.. بوتين يعزل قائد القوات البرية

قبل محادثات إسطنبول.. بوتين يعزل قائد القوات البرية

فلاديمير بوتين يعزل قائد القوات البرية للجيش أوليغ ساليوكوف، بحسب مرسوم أصدره الكرملين، قبيل محادثات متوقعة مع الأوكرانيين في إسطنبول. وأفاد المرسوم بأن ساليوكوف عُيّن نائبا لسكرتير مجلس الأمن القومي الروسي، وهو هيئة استشارية مهمة تجتمع بانتظام مع بوتين و”تم إعفاؤه من مهامه الحالية”.محادثات مع روسيا بلا زيلينسكي.. وفد أوكراني إلى إسطنبولويُصبح ساليوكوف (70 عاما)

قبل محادثات إسطنبول.. بوتين يعزل قائد القوات البرية Read More »

«الخطيئة الأصلية».. «أسرار» البيت الأبيض خلال عهد بايدن

«الخطيئة الأصلية».. «أسرار» البيت الأبيض خلال عهد بايدن

تم تحديثه الجمعة 2025/5/16 12:24 ص بتوقيت أبوظبي يكشف كتاب “الخطيئة الأصلية” الكثير من خفايا البيت الأبيض خلال ولاية الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن. من بين القضايا التي يطرحها كتاب “الخطيئة الأصلية”، ما يزعم أنه قبضة جيل بايدن الحديدية على السلطة، والجهود الاستثنائية التي يقول إنها بذلتها لحماية زوجها الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن.ويشير الكتاب

«الخطيئة الأصلية».. «أسرار» البيت الأبيض خلال عهد بايدن Read More »

اليوم الثاني لترامب بالخليج.. صفقات وسلام وأفاق جديدة بالشرق الأوسط

اليوم الثاني لترامب بالخليج.. صفقات وسلام وأفاق جديدة بالشرق الأوسط

سياسة اليوم الثاني لترامب بالخليج.. صفقات وسلام وأفاق جديدة بالشرق الأوسط تم تحديثه الخميس 2025/5/15 11:19 ص بتوقيت أبوظبي في اليوم الثاني من زيارته الخليجية، حصد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نتائج ملموسة من خلال توقيع صفقات اقتصادية واستراتيجية مهمة في قطر، إلى جانب توجيه رسائل سياسية قوية خلال القمة الخليجية الأمريكية التي انعقدت في الرياض. هذه الزيارة التي تأتي في ظل توترات إقليمية متصاعدة، تفتح آفاقًا جديدة لإعادة ترتيب المشهد في الشرق الأوسط، مع تركيز واضح على قضايا الأمن الإقليمي، مكافحة الإرهاب، وتعزيز التعاون الاقتصادي بين دول الخليج والولايات المتحدة. فبعد يوم أول في الرياض شهد صفقات كبرى ولقاءات مع قادة الخليج، فجّر مفاجأته السياسية الأبرز من البوابة السورية بلقاء مع الرئيس السوري أحمد الشرع. وما أعلن عنه ترامب في الرياض وقطر وما ينتظره في دولة الإمارات، لا يمثل فقط صفقات مالية أو تحالفات عسكرية، بل هو إعادة رسم لمعادلة الشرق الأوسط السياسية والاقتصادية. لقاء ترامب والشرع.. 3 مطالب على الطاولة في مشهد غير مسبوق منذ أكثر من عقدين، التقى ترامب بالشرع في الرياض، ليصبح الشرع أول رئيس سوري يلتقي رئيسًا أمريكيًا منذ قمة حافظ الأسد وبيل كلينتون في جنيف عام 2000. وكان البيت الأبيض قد أعلن في بيان رسمي أن ترامب دعا نظيره السوري إلى الانضمام إلى «اتفاقيات إبراهيم» مع إسرائيل، مؤكدًا أنه «يطلب من الشرع مساعدة أمريكا في منع عودة تنظيم داعش». جولة ترامب.. رسائل استراتيجية من الخليج إلى العالم كما أضاف أن «الرئيس السوري يؤيد إقامة علاقات مع إسرائيل، لكن أمامه الكثير من العمل لتحقيق ذلك»، مشيرًا إلى مطلب ثالث أثار الكثير من الجدل، وهو «ترحيل الإرهابيين الفلسطينيين». رفع العقوبات عن سوريا.. صفقة بثلاثة أوجه في اليوم نفسه، أعلن ترامب من منتدى الاستثمار السعودي-الأمريكي بالرياض رفع جميع العقوبات المفروضة على سوريا، معتبرًا أنها «أدت دورًا مهماً، لكن حان الوقت لها للمضي قدماً». وقال: «سآمر برفع العقوبات عن سوريا لمنحها فرصة للتألق… حظاً سعيداً يا سوريا، أظهري لنا شيئاً مميزاً للغاية». ويحمل قرار رفع العقوبات بعداً استراتيجياً مزدوجاً، فمن جهة، هو اعتراف بشرعية الرئيس الانتقالي أحمد الشرع على الساحة الدولية، ومن جهة أخرى، يشكل بداية لمرحلة جديدة في علاقات دمشق بالغرب، مرهونة بتلبيتها الشروط الأمريكية الثلاثة: السلام مع إسرائيل، وإنهاء النفوذ الإيراني والفصائل الفلسطينية، وتصفية تنظيم داعش. حصاد اليوم الأول بـ«جولة ترامب».. رسائل ومباحثات وزيارة تاريخية من الرياض إلى الدوحة.. صفقات ضخمة وتحالفات مالية انطلق ترامب بعد ذلك إلى قطر، حيث كان اليوم الثاني من جولته الخليجية حافلاً بتوقيع اتفاقيات استثمارية «تاريخية»، شملت اتفاقات دفاعية واقتصادية غير مسبوقة. ففي حضور أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، شهد ترامب توقيع اتفاقيات بمليارات الدولارات، بينها صفقة شراء 160 طائرة «بوينغ» بقيمة 200 مليار دولار، واستثمارات متبادلة بقيمة 1.2 تريليون دولار، إضافة إلى اتفاقات دفاعية شملت شراء طائرات «إم كيو-90» القتالية. وفي بيان للبيت الأبيض، تم التأكيد على دعم قاعدة العديد الجوية وتوسيع نطاق التعاون الدفاعي والتقني بين البلدين. وقال ترامب خلال القمة مع أمير قطر: «عملنا معاً على أعلى المستويات لإحلال السلام في هذه المنطقة وعبر العالم»، فيما أثنى الشيخ تميم على «رؤية ترامب للسلام» وأبدى دعمه الكامل لتطوير العلاقات الثنائية. محللون أمريكيون عن زيارة ترامب: الإمارات لاعب محوري في استقرار المنطقة رسائل القمة الخليجية وخلال كلمته في القمة الخليجية الأمريكية التي عقدت في الرياض اليوم، قال ترامب إن الولايات المتحدة تدعم بشكل كامل جهود دول المنطقة لبناء مستقبل أفضل للشعب الفلسطيني، مشددًا على أهمية الاستقرار والتعاون الإقليمي. وأوضح ترامب أنه يسعى لإبرام اتفاق مع إيران، لكنه ربط ذلك بشروط واضحة تتمثل في توقف طهران عن دعم الإرهاب، وعدم امتلاك سلاح نووي. وأكد في الوقت نفسه على ضرورة أن تلتزم إيران بهذه المتطلبات كجزء من أي تفاوض مستقبلي، مع تلميح صريح بأن الوقت محدود وأن على إيران أن تختار المسار المناسب. وفيما يتعلق بسوريا، أعلن ترامب عن دراسة إمكانية تطبيع العلاقات مع الحكومة السورية الجديدة، معلنًا أن رفع العقوبات عن دمشق يهدف إلى منحها فرصة لبداية جديدة تعيدها إلى المجتمع الدولي بشكل إيجابي. أما لبنان، فأكد ترامب أن هناك فرصة حقيقية لبناء دولة مزدهرة تعيش في سلام مع جيرانها، وذلك بفضل القيادة الجديدة للرئيس ورئيس الوزراء، معربًا عن أمله في أن ينجح لبنان في التخلص من قبضة حزب الله التي تضر بالأمن والاستقرار في المنطقة. وشدد ترامب على أن دول الخليج تمثل مقدمة جهود بناء شرق أوسط مستقر ومزدهر، مشيرًا إلى أن العالم بأسره يراقب بتمعن هذه المنطقة التي باتت تقدم فرصًا واعدة تستحق التقدير والإعجاب. خارج جدول ترامب.. استياء إسرائيلي صامت من التحولات الأمريكية وختم كلمته بالإعلان عن مواصلة الولايات المتحدة العمل على ضم المزيد من الدول إلى اتفاقيات إبراهيم، التي تهدف إلى تعزيز السلام والتعاون في الشرق الأوسط. «سايبرترك» تستقبله.. موكب من المستقبل وفي مشهد لافت رافق يوم ترامب في الدوحة، ظهرت شاحنات «سايبرترك» الكهربائية من تسلا في موكبه الرسمي، في سابقة عالمية تعكس توجه قطر لاعتماد مركبات كهربائية متطورة في أساطيلها الأمنية. وكتب إيلون ماسك عبر منصة «إكس»: «شاحنات سايبرترك ترافق رئيس الولايات المتحدة»، في تغريدة عكست الاهتمام العالمي بالمشهد القطري-الأمريكي. وكانت وزارة الداخلية القطرية قد بدأت منذ أشهر باعتماد نسخ معدّلة من «سايبرترك» ضمن أسطولها الأمني، بالتعاون مع شركة «UP.FIT» الأمريكية وشركات ألمانية متخصصة. الأنظار نحو الإمارات.. المحطة الأهم لترامب بعد السعودية وقطر، تشخص الأنظار نحو دولة الإمارات العربية المتحدة، حيث من المتوقع أن تكون محطة ترامب الثالثة والأهم في جولته الخليجية. مباحثات ثنائية بين ترامب وتميم بن حمد وتوقيع اتفاقات دفاعية وتترقب الأوساط الاقتصادية والسياسية في الخليج والعالم صفقات ضخمة ومباحثات استراتيجية سيجريها ترامب مع قيادة دولة الإمارات، خصوصًا في مجالات الذكاء الاصطناعي والخدمات المالية الذكية، وهي المجالات التي طالما أبدى الرئيس الأمريكي اهتمامًا خاصًا بها. جولة الخليج ترفع أسهم ترامب تزامنت جولة ترامب مع مؤشرات إيجابية في الداخل الأمريكي، حيث أظهر استطلاع للرأي أجرته «رويترز» بالتعاون مع مؤسسة «إبسوس» ارتفاعًا في نسبة تأييده إلى 44%، مقارنة بـ42% الشهر الماضي. ويأتي هذا الارتفاع بعد سلسلة خطوات اقتصادية، شملت تعليق الحرب الجمركية مع الصين، توقيع اتفاقية تجارية جديدة مع المملكة المتحدة، وتراجع المخاوف من الركود الاقتصادي. ووفقًا للتقرير، فإن نسبة التأييد لإدارة ترامب الاقتصادية ارتفعت بدورها إلى 39%، فيما انخفضت المخاوف من انهيار السوق وسوق الأسهم بين المواطنين الأمريكيين. aXA6IDE5OS4xODguMjAxLjIzMyA= جزيرة ام اند امز

اليوم الثاني لترامب بالخليج.. صفقات وسلام وأفاق جديدة بالشرق الأوسط Read More »

إيران ترضخ لتهديد ترامب.. استعداد للتخلي عن اليورانيوم عالي التخصيب

إيران ترضخ لتهديد ترامب.. استعداد للتخلي عن اليورانيوم عالي التخصيب

سياسة إيران ترضخ لتهديد ترامب.. استعداد للتخلي عن اليورانيوم عالي التخصيب تم تحديثه الخميس 2025/5/15 03:59 ص بتوقيت أبوظبي في أعقاب التحذير الأخير الذي وجهه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لطهران، أعلن مسؤول إيراني بارز استعداد بلاده لتوقيع اتفاق نووي مع أمريكا، مقابل رفع العقوبات الاقتصادية المفروضة. جاء ذلك على لسان علي شمخاني، المستشار السياسي والعسكري والنووي للمرشد الأعلى علي خامنئي، خلال مقابلة مع شبكة إن بي سي نيوز الأمريكية يوم الأربعاء. ويُعتبر شمخاني من أكثر الشخصيات نفوذًا في النظام الإيراني، وهو من بين أعلى المسؤولين الذين تحدثوا علنًا عن المحادثات الجارية مع واشنطن بشأن الملف النووي. وأكد شمخاني أن إيران ستلتزم بعدم تصنيع أسلحة نووية، وستتخلص من مخزوناتها من اليورانيوم عالي التخصيب الذي يمكن استخدامه في إنتاج أسلحة نووية. كما ستقتصر عملية التخصيب على مستويات منخفضة تُستخدم في الأغراض المدنية، وستسمح للمفتشين الدوليين بمراقبة كافة مراحل البرنامج النووي، وذلك مقابل رفع العقوبات الاقتصادية فورًا. وعندما سُئل عما إذا كانت طهران مستعدة لتوقيع الاتفاق في حال استيفاء هذه الشروط، أجاب شمخاني بشكل قاطع: «نعم». وتمثل هذه التصريحات أبلغ موقف علني صادر عن أحد المقربين من المرشد الأعلى الإيراني، وتكشف عن مدى استعداد طهران لإبرام اتفاق إذا ما التزمت واشنطن بشروطها. وأضاف شمخاني: «الأمر لا يزال ممكنًا. إذا تصرف الأمريكيون كما يقولون، فبالتأكيد يمكننا بناء علاقات أفضل، وقد يؤدي ذلك إلى تحسن الأوضاع في المستقبل القريب». غصن زيتون مغطى بأسلاك شائكة جرت مقابلة شمخاني بعد ساعات من إعلان ترامب تقديم «غصن زيتون» لإيران، لكنه ربط ذلك بتهديدات بفرض عقوبات اقتصادية صارمة في حال رفض طهران الاتفاق الذي يحد من برنامجها النووي. ورغم الإشارة الإيجابية، انتقد شمخاني نبرة ترامب التصادمية، معتبراً أن خطابه متناقض بين الوعود بالسلام والتهديدات. وقال: «يتحدث عن غصن زيتون، لكننا لم نرَ أي غصن زيتون… كل ما نراه هو أسلاك شائكة». وأكد ترامب مرارًا أن إيران «لا يمكن السماح لها أبدًا بتطوير سلاح نووي»، معتبرًا أن الملف النووي يشكل تهديدًا وجوديًا لا يمكن التهاون فيه. توتر متصاعد تأتي هذه التصريحات في ظل توتر متزايد في العلاقات بين واشنطن وطهران، خاصة بعد انسحاب إدارة ترامب الأولى من الاتفاق النووي الموقع عام 2015 (المعروف باسم خطة العمل الشاملة المشتركة – JCPOA)، وإعادة فرض العقوبات الاقتصادية الخانقة على إيران. ورد طهران بالتراجع عن بعض التزاماتها النووية وزيادة نسب تخصيب اليورانيوم إلى مستويات تقترب من الاستخدام العسكري. ومنذ عودة ترامب إلى الرئاسة في ولايته الثانية، تصاعدت التكهنات حول إمكانية التوصل إلى «صفقة جديدة» مع إيران، لكن التقدم ظل محدودًا وسط تبادل الاتهامات وتصعيد الخطابات، إلى جانب التوترات العسكرية في مضيق هرمز، والعراق، وسوريا، ولبنان، واليمن. صفقة لن تستمر إلى الأبد ورغم تشديده على أن إيران «أكبر قوة مدمرة في الشرق الأوسط»، أبدى ترامب استعداده لفتح باب التفاوض معها، وقال: «أريد عقد صفقة مع إيران ليصبح العالم أكثر أمنًا.» وأوضح أن واشنطن ستعود إلى سياسة «الضغط الأقصى» إذا رفضت طهران العرض، والتي تشمل تصفير صادرات النفط الإيراني وفرض مزيد من العقوبات الاقتصادية. وحذر ترامب قائلاً:  «العرض المقدم لإيران لن يستمر إلى الأبد… على إيران أن تختار». انعكاسات محتملة تشير تصريحات شمخاني من موقعه الرفيع إلى وجود تفويض من المرشد الأعلى علي خامنئي لمرونة تفاوضية مشروطة، مقابل تحقيق مكاسب فورية في الجانب الاقتصادي، في محاولة لتخفيف الأزمة الداخلية التي تعاني منها إيران. ويُعتقد أن هذا التوقيت الحساس، مع اقتراب ذكرى مرور ثلاثة أعوام على انهيار محادثات فيينا النووية، قد يمثل فرصة نادرة لتغيير ديناميكية العلاقة بين طهران وواشنطن، خصوصًا إذا ارتبط أي تقدم برفع العقوبات وتحسين الوضع الاقتصادي في إيران، بحسب إن بي سي. aXA6IDE5OS4xODguMjAxLjIzMyA= جزيرة ام اند امز

إيران ترضخ لتهديد ترامب.. استعداد للتخلي عن اليورانيوم عالي التخصيب Read More »

مفاوضات روسيا وأوكرانيا بأنقرة.. زيلينسكي حاضرا وبوتين يرسل وفدا

مفاوضات روسيا وأوكرانيا بأنقرة.. زيلينسكي حاضرا وبوتين يرسل وفدا

في لحظة حاسمة من عمر الحرب الروسية الأوكرانية، تتجه الأنظار مجددًا نحو إسطنبول، حيث تُستأنف محادثات مباشرة بين كييف وموسكو للمرة الأولى منذ أكثر من عامين، في ظل وساطة تركية متجددة ودعم أمريكي غير مباشر. المحادثات المقررة، اليوم الخميس، والتي جاءت بناءً على دعوة مباشرة من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، تلقى ترحيبًا مشروطًا من الغرب،

مفاوضات روسيا وأوكرانيا بأنقرة.. زيلينسكي حاضرا وبوتين يرسل وفدا Read More »