fbpx

Politics سياسة

اجتماع خماسي عربي بالقاهرة السبت.. تطورات غزة والأونروا

اجتماع خماسي عربي بالقاهرة السبت.. تطورات غزة والأونروا

سياسة اجتماع خماسي عربي بالقاهرة السبت.. تطورات غزة والأونروا تستضيف القاهرة، السبت، اجتماعاً خماسياً على مستوى وزراء الخارجية بشأن الأوضاع في غزة ووكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا”. ووفق إعلام محلي فإنه يشارك في الاجتماع إلى جانب مصر، كل من الأردن، والسعودية، وقطر، والإمارات، إضافة إلى أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية حسين الشيخ، والأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط. ويناقش الوزراء خلال الاجتماع، تطورات الأوضاع بالمنطقة، وتثبيت وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وسبل دعم وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا” بعد حظرها إسرائيليا، وفق المصادر ذاتها. ويأتي الاجتماع وسط إصرار من الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب على ترحيل الفلسطينيين من غزة إلى مصر والأردن، ورفض رسمي من البلدين للتهجير. وعلى مدار الأسبوع الماضي، أعلنت القاهرة مواقف رسمية رافضة لتهجير الفلسطينيين خارج بلادهم، سواء بشكل مؤقت أو طويل، من «الخارجية» والبرلمان والأزهر، وكان أشدها حديث الرئيس المصري، الأربعاء، بتأكيد أن التهجير «ظلم لا يمكن أن تُشارك مصر فيه»، مشيراً إلى أنه سيعمل مع ترمب لضمان تطبيق السلام وحل الدولتين. كما يأتي الاجتماع بعد أيام من دخول قرار إسرائيل حظر جميع أعمال «الأونروا» وأيّ هيئة تنوب عنها حيز التنفيذ، بعدما اتّهمت الوكالة الأممية مرارا بـ«تقويض أمنها». وتضطلع مكاتب الأونروا وموظفوها بدور رئيسي في توفير الرعاية الصحية والتعليم للفلسطينيين عموما، وفي قطاع غزة الذي دمرته 15 شهرا من الحرب مع إسرائيل خصوصا. وأنشئت “وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأوسط” في ديسمبر/كانون الأول 1949 بموجب قرار أصدرته الجمعية العامة للأمم المتحدة عقب حرب 1948، أول حرب عربية إسرائيلية اندلعت بعد إعلان قيام الدولة العبرية في مايو/أيار من ذلك العام. aXA6IDE5OS4xODguMjAxLjIzMyA= جزيرة ام اند امز

اجتماع خماسي عربي بالقاهرة السبت.. تطورات غزة والأونروا Read More »

اليوم.. محاكمة منى فاروق في اتهامها بالتعدي على القيم والمبادئ

اليوم.. محاكمة منى فاروق في اتهامها بالتعدي على القيم والمبادئ

حوادث اليوم.. محاكمة منى فاروق في اتهامها بالتعدي على القيم والمبادئ تنظر محكمة القاهرة الاقتصادية، اليوم الأربعاء، القضية المقامة ضد الفنانة منى فاروق، والمتعلقة بالتعدي على المبادئ والقيم الأسرية. جاء في أمر الإحالة أن منى فاروق قامت، خلال شهر أكتوبر/ تشرين الأول 2024، ببث مباشر عبر حسابها على “تيك توك”، تطرقت فيه إلى تفاصيل حياتها الشخصية، مستخدمة ألفاظًا وتلميحات وُصفت بأنها غير أخلاقية. وأشار الادعاء إلى أن هذا المقطع تسبب في إثارة استياء الجمهور، وتم تداوله على نطاق واسع عبر منصتي “يوتيوب” و”فيسبوك”، مما أدى إلى ردود فعل سلبية وانتقادات حادة. أكد أحمد مهران، المحامي الذي تقدم بالبلاغ، أن ما فعلته منى فاروق يعد تحريضًا على الفسق والفجور، فضلًا عن هدم قيم الأسرة المصرية، كما أشار إلى أن الفنانة ليست عضوًا رسميًا في نقابة المهن التمثيلية، ولم تحصل على تصريح لممارسة العمل الفني، مما يجعلها منتحلة للصفة، على حد وصفه. aXA6IDE5OS4xODguMjAxLjIzMyA= جزيرة ام اند امز

اليوم.. محاكمة منى فاروق في اتهامها بالتعدي على القيم والمبادئ Read More »

إسرائيل تتفرغ لمخيمات الضفة الغربية بعد غزة.. لماذا الآن؟

إسرائيل تتفرغ لمخيمات الضفة الغربية بعد غزة.. لماذا الآن؟

التحليلات إسرائيل تتفرغ لمخيمات الضفة الغربية بعد غزة.. لماذا الآن؟ فور مغادرة لواء “الناحال”، قطاع غزة، توجه مباشرة إلى الضفة الغربية، حيث تدور عملية عسكرية واسعة غير محددة المدة في جنين ومخيم طولكرم. وإثر ذلك، تحول الهدوء النسبي الذي ساد الضفة الغربية منذ بداية الحرب في غزة، إلى هدوء مشوب بالحذر الشديد. باليوم الثالث لـ«السور الحديدي».. مئات الفلسطينيين يغادرون جنين (صور) وبصفة عامة، يختلط السياسي مع الأمني في العملية العسكرية التي أطلقها الجيش الإسرائيلي في مخيم جنين ومن ثم امتدت إلى مخيم طولكرم في شمالي الضفة الغربية. فالعملية جاءت بعد تعهدات من رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، لوزير المالية اليميني المتطرف، بتسلئيل سموتريتش، بتوسيع نطاق العمليات العسكرية الإسرائيلية في الضفة الغربية. وفي المقابل، يريد نتنياهو من سموتريتش البقاء في حكومته وعدم مغادرتها بعد التوصل إلى اتفاق تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في غزة. وسموتريتش، وهو مستوطن في الضفة الغربية، يزعم أن على إسرائيل ضمان عدم تكرار هجوم شبيه بهجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 من الضفة الغربية. وكان المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر للشؤون الأمنية والسياسية “الكابينت” أضاف الضفة الغربية إلى نطاق الحرب مع مصادقته على اتفاق وقف إطلاق النار في غزة. ومن جهة أخرى،يقول الجيش الإسرائيلي إن عملياته في الضفة الغربية تستهدف المسلحين الذين ينفذون هجمات إطلاق نار في الضفة الغربية ضد مستوطنين والجيش الإسرائيلي. وكان العديد من المستوطنين والجنود الإسرائيليين قتلوا خلال الأشهر الماضية في عمليات إطلاق نار على شوارع الضفة الغربية. ما الأهداف؟ من جهته، قال مصدر عسكري إسرائيلي في إيجاز تلقته “العين الاخبارية” إنه: “تأتي هذه العملية في ظل وقف إطلاق النار على الجبهات الأخرى، ما يتيح تركيز الجهود على منطقة العمليات في جنين، والتي انطلقت بقوة لتحقيق إنجازات أمنية ملموسة”. وأضاف أنه : “على عكس العمليات السابقة، تهدف عملية السور الحديدي إلى تحقيق نتائج أمنية طويلة الأمد بدلاً من إنجازات مؤقتة”، متابعا أن: “العمليات السابقة، رغم نجاحاتها، ركزت على تأمين فترات معينة مثل الأعياد. أما الآن، فإن التركيز ينصب على معالجة جذرية للوضع الأمني في جنين بشكل مستمر ومتصاعد”. وأوضح المصدر ذاته أن “المرحلة المقبلة من العمليات تعتمد على الإنجازات التي سيتم تحقيقها في المرحلة الأولى، حيث يتم قياس النجاح بالأفعال على أرض الواقع”، مضيفا: “تهدف هذه العمليات إلى إضعاف البنية التحتية الإرهابية ومنعها من العودة إلى قدراتها السابقة”. وأشار المصدر إلى أن “الجيش الإسرائيلي يستغل الفرصة الحالية لتوظيف حجم ونوعية القوات المتاحة بشكل كامل، بهدف تحسين الوضع الأمني العام، مع التركيز على منع أي تهديد مستقبلي”. فيما نقل موقع “واللا” الإخباري الإسرائيلي، الثلاثاء، عن مصادر عسكرية إسرائيلية قولها إن الجيش يستعد لتوسيع العملية في الضفة الغربية. وقال “واللا”: “أفادت مصادر عسكرية بأنه سيتم خلال الأيام المقبلة إجراء تقييم للوضع، تنظر خلاله المؤسسة الأمنية في توصيات لتوسيع النشاط البري في أنحاء الضفة الغربية والأغوار، مع التركيز على شمال الضفة الغربية، وذلك لتعزيز إنجازات حملة السور الحديدي”. وأضاف أن الجيش الإسرائيلي قام منذ مساء أمس الإثنين بعمل في عدد من المواقع في أنحاء الضفة الغربية لتنفيذ اعتقالات لمطلوبين للتحقيق معهم، بما في ذلك نابلس وطولكرم وقلنديا”. وتابع: “وفقا لتقديرات الاستخبارات، في بداية العملية فر بعض المطلوبين من جنين وطولكرم إلى نابلس وإلى القرى والبلدات الصغيرة للاختباء من الجيش الإسرائيلي والشاباك”. حواجز وأزمات خانقة ويلمس الفلسطينيون في عموم الضفة الغربية تأثيرات هذه العملية منذ بدء وقف إطلاق النار في غزة. فالجيش الإسرائيلي كثف حواجزه العسكرية في عموم الضفة الغربية بحيث باتت الازدحامات على الحواجز مشهدا متكررا. وقال مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة “اوتشا” في بيان تلقت “العين الإخبارية” نسخة منه، “تعوّق القيود المشددّة التي تفرضها القوات الإسرائيلية في شتّى أرجاء الضفة الغربية، والتي تشمل إغلاق الطرق وفترات التأخير طويلة على الحواجز وتركيب بوابات جديدة على مداخل القرى، قدرة الفلسطينيين على الوصول إلى الخدمات الأساسية وإلى أماكن عملهم”. وأضاف أنه: “تشهد إمكانية الوصول إلى الرعاية الصحية في الضفة الغربية تدهورًا بسبب الأزمة المالية والقيود المفروضة على الوصول، إذ بات 68 % من نقاط الخدمات الصحية لا تملك القدرة الآن على العمل لمدة تزيد عن يومين أو ثلاثة أيام في الأسبوع، ولا تعمل المستشفيات إلا بما نسبته 70 في المائة من قدراتها”. وتابع قائلا إنه: “يتعرض الفلسطينيون لعمليات الاحتجاز الجماعي على يد القوات الإسرائيلية في شتّى أرجاء الضفة الغربية. ففي إحدى الأحداث التي وقعت في 20 يناير/كانون الثاني الجاري، أشارت التقارير إلى أن القوات الإسرائيلية احتجزت أكثر من 60 فلسطينيًا لمدة خمس ساعات على الأقل خلال اقتحام بلدة عزون في قلقيلية”. المصدر ذاته قال: “لا تزال بعض الحواجز المقامة على الطرق الرئيسية مغلقة، وركبت القوات الإسرائيلية بوابات جديدة على مداخل القرى وأغلقت بعض الطرق الثانوية البديلة بالمتاريس والسواتر الترابية. وثمة تجمعّات سكانية، مثل مخيم العروب للاجئين، باتت معزولة عن المدن الرئيسية، مما تسبب في شل الحركة اليومية للفلسطينيين”. aXA6IDE5OS4xODguMjAxLjIzMyA= جزيرة ام اند امز

إسرائيل تتفرغ لمخيمات الضفة الغربية بعد غزة.. لماذا الآن؟ Read More »

أول مسؤول أمريكي يزور غزة منذ الحرب.. مساع لدعم صمود الهدنة

أول مسؤول أمريكي يزور غزة منذ الحرب.. مساع لدعم صمود الهدنة

سياسة أول مسؤول أمريكي يزور غزة منذ الحرب.. مساع لدعم صمود الهدنة سيصبح ستيف ويتكوف، مبعوث الرئيس الأمريكي للشرق الأوسط، أول مسؤول أمريكي رفيع المستوى يزور غزة منذ بداية الحرب. وأعلن ويتكوف في تصريحات للصحفيين في نيويورك أنه سيصل إلى إسرائيل يوم الأربعاء المقبل. وقال: “سأصل إلى إسرائيل الأربعاء للإشراف على تنفيذ الاتفاق”. ولم يحدد في أي يوم سيصل إلى غزة، ولكنه قال الأربعاء الماضي في حديث لشبكة “فوكس نيوز” الأمريكية: “سأذهب بالفعل إلى إسرائيل. سأكون جزءًا من فريق تفتيش في ممر نتساريم (يفصل شمال غزة عن باقي القطاع) وأيضًا في ممر فيلادلفيا (على الحدود بين غزة ومصر)”. وأضاف: “يتعين علينا التأكد من أن التنفيذ يسير على ما يرام، لأنه إذا سارت الأمور على ما يرام، فسننتقل إلى المرحلة الثانية، وأعتقد أن هذا هو ما وجهني إليه الرئيس وكل من يعمل في الحكومة الأمريكية بشأن هذا الأمر، هذا هو توجيهه وهذا ما سنفعله”. ولم يسبق لأي مسؤول أمريكي رفيع المستوى أن زار غزة منذ بداية الحرب. ولكن وصوله إلى غزة قد يعكس إصرارا أمريكيا على المضي قدما في تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار وعدم اقتصار تنفيذه على المرحلة الأولى من الاتفاق كما يريد اليمين الإسرائيلي. وفي هذا الصدد،، فقد وصف ويتكوف، مساء الأحد، الاتفاق الذي تم التوصل إليه بشأن إطلاق محتجزين إسرائيليين والسماح للنازحين الفلسطينيين بالعودة إلى شمال قطاع غزة بأنه “رائع”. وقال في تصريحات تابعتها “العين الإخبارية”: “أعتقد أنه رائع. لقد تحدثت مع الرئيس (ترامب) حول هذا الأمر وكان سعيدًا به”. وأضاف: “إنه يوم جيد للرهائن”. وأشار إلى أنه عندما شاهد المجندات الـ 4 اللاتي تم إطلاقهن السبت ذرف الدموع. وقال: “لقد ذرفت الكثير من الدموع (..). سيكون هذا الأسبوع لحظة أخرى مثل هذه”. وردا على سؤال بشأن المضي قدما إلى المرحلة المقبلة من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، قائلا: “أنا بالتأكيد آمل ذلك، أنا آمل ذلك”. وأضاف بشأن إمكانية صمود وقف إطلاق النار في غزة: “أعتقد أنه إذا ما كان ما حصل اليوم مؤشرا، كانت هناك أزمة وتمكنا من تجاوزها من خلال الحوار الجيد والمحادثة الجيدة، وهذه علامة على أننا جميعًا بحاجة إلى أن نكون إيجابيين”. وبشأن تمديد وقف إطلاق النار في لبنان حتى 18 فبراير/شباط، قال ويتكوف: “لقد أعلنا عن الاتفاق اليوم. كانت الحكومة الإسرائيلية رائعة. لقد كانوا شريكًا رائعًا للولايات المتحدة. إنهم حلفاء رئيسيون لنا وقد قاموا بعمل جيد في لبنان. وكانت لدينا انتخابات عظيمة، والآن يتعين علينا أن نعمل معًا”. aXA6IDE5OS4xODguMjAxLjIzMyA= جزيرة ام اند امز

أول مسؤول أمريكي يزور غزة منذ الحرب.. مساع لدعم صمود الهدنة Read More »

«الفارس الشهم 3».. الإمارات تدعم تشغيل المخابز في جنوب غزة

«الفارس الشهم 3».. الإمارات تدعم تشغيل المخابز في جنوب غزة

تم تحديثه الثلاثاء 2025/1/21 08:10 م بتوقيت أبوظبي تواصل دولة الإمارات العربية المتحدة جهودها الإنسانية في غزة ضمن عملية “الفارس الشهم 3” لدعم الأوضاع الإنسانية الحرجة في قطاع غزة. يأتي مشروع “الخبز المدعم” ضمن هذه الجهود لدعم تشغيل 14 مخبزًا في خان يونس والوسطى، من خلال توفير مستلزمات إنتاج الخبز ودقيق القمح لتوزيعه يوميًا على المواطنين والنازحين، مما يساهم في تعزيز الأمن الغذائي رغم أزمة نقص القمح الحادة. ضمن «الفارس الشهم 3».. الإمارات تخفف برد الشتاء عن 12500 نازح في غزة وأكد حمد النيادي، مدير البعثة الإماراتية، أن هذا الدعم يأتي في إطار توجيهات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات لسكان قطاع غزة ومساعدتهم لتجاوز الظروف المعيشية وتلبية الاحتياجات الأساسية لهم. وأوضح أن مشروع “الخبز المدعم” يُعد نموذجًا للدعم المستدام لتلبية احتياجات العائلات المتضررة وضمان الغذاء الأساسي، مبيناً أن عملية “الفارس الشهم 3” تهدف لدعم القطاعات الحيوية في غزة، بما في ذلك الغذاء والصحة، لتعزيز الاستقرار الإنساني في المنطقة. المرحلة الكبرى من عملية “الفارس الشهم 3” تشهد تكثيف الدعم الإنساني والإغاثي في قطاع غزة بعد بدء تنفيذ الهدنة، مع التركيز على تلبية الاحتياجات العاجلة وتنفيذ مشاريع تنموية لتحسين جودة الحياة، بما يعكس القيم الإنسانية لدولة الإمارات. aXA6IDE5OS4xODguMjAxLjIzMyA= جزيرة ام اند امز

«الفارس الشهم 3».. الإمارات تدعم تشغيل المخابز في جنوب غزة Read More »

هدنة غزة.. أبرز مشاهد اليوم الأول

هدنة غزة.. أبرز مشاهد اليوم الأول

تم تحديثه الأحد 2025/1/19 09:00 م بتوقيت أبوظبي بعد تأخير لما يقرب من ثلاث ساعات دخل اتفاق وقف إطلاق النار في غزة حيز التنفيذ، مما أوقف الحرب، وأعطى الأمل لنحو 2.3 مليون شخص في غزة نزح أغلبهم عدة مرات. وقف نار سيسكت في مرحلته الأولى أصوات المدافع لمدة 42 يومًا، فيما من المقرر أن تنسحب القوات الإسرائيلية من مدن غزة إلى «منطقة عازلة» على طول حافة القطاع، وسوف يتمكن الفلسطينيون النازحون من العودة إلى ديارهم، وسوف تشهد عمليات تسليم المساعدات زيادة ملحوظة. قصف وغارات في الموعد الذي كان من المفترض أن يبدأ فيه سريان وقف إطلاق النار، شن الجيش الإسرائيلي غارات جوية وضربات مدفعية، على شمال غزة، مما أسفر عن مقتل 13 فلسطينيا على الأقل وإصابة عشرات آخرين قبل أن يبدأ تنفيذ الاتفاق بالفعل الساعة الحادية عشرة بالتوقيت المحلي. قصف قال عنه الجيش الإسرائيلي إنه استخدم فيه الطيران والمدفعية لتدمير «أهداف إرهابية». وقالت هيئة الطوارئ المدنية الفلسطينية إن الغارات الجوية العسكرية الإسرائيلية قتلت 13 فلسطينيا على الأقل في هجمات في مختلف أنحاء قطاع غزة خلال التأخير. تأخير سريان الهدنة مع تأخر بدء الاتفاق 3 ساعات عن موعده الأصلي الذي كان مقررا في الثامنة والربع صباحا بالتوقيت المحلي، حملت إسرائيل حماس مسؤولية تأخير بدء تنفيذ الاتفاق قائلة إن الحركة لم تقدم قائمة بأسماء الرهائن النساء الثلاث المقرر إطلاق سراحهن في اليوم الأول بموجب الاتفاق. وقال وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر للصحفيين بعد وقت قصير من بدء سريان وقف إطلاق النار: «كان يتعين على حماس أن تقدم أمس أسماء الرهائن اللاتي سيتم إطلاق سراحهن اليوم.. تسلمنا القائمة بعد الموعد المحدد بأكثر من 18 ساعة». فيما عزت حماس التأخير إلى أسباب «فنية ميدانية»، دون تحديد ما هي تلك الأسباب. وقال مسؤول فلسطيني مطلع على الأمر، تحدث شريطة عدم نشر اسمه، إن التأخير حدث نتيجة استمرار الضربات الجوية والبرية الإسرائيلية حتى حلول موعد التنفيذ والذي جعل من الصعب إرسال القائمة إلى الوسطاء. وبعد مرور ساعتين على الموعد المحدد في الأصل لتنفيذ وقف إطلاق النار، أعلنت حماس أنها أرسلت القائمة، وأكد مسؤولون إسرائيليون تسلمها. وقالت حماس في بيان إن الرهائن الإسرائيليات الثلاث اللاتي سيتم إطلاق سراحهن اليوم الأحد هن: دورون شتاينبريشر (31 عامًا)، والبريطانية الإسرائيلية إميلي داماري (28 عامًا)، اللتان اختطفا من كيبوتسهما، ورومي جونين (24 عامًا)، الذي اختطف من مهرجان سوبر نوفا في أكتوبر 2023. إطلاق الرهائن أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي صباح اليوم أن إطلاق سراح الرهائن الثلاثة اللاتي تحتجزهم حماس في غزة سيتم بعد الساعة 14:00 بتوقيت غرينتش يوم الأحد. وفي بيان، قال المكتب أيضا إن أربع رهائن أخريات على قيد الحياة سيتم إطلاق سراحهن في غضون سبعة أيام. عائلات الرهائن ذكرت وسائل إعلام عبرية أن الجيش الإسرائيلي، طلب من أمهات الرهائن الثلاثة الحضور إلى نقطة الالتقاء في قاعدة قريبة من حدود غزة. ومن هناك سوف يرافقون بناتهم أثناء نقلهن إلى المستشفى. طائرات عسكرية قال الجيش الإسرائيلي إن مروحيات سلاح الجو جاهزة لاستقبال الرهائن الإسرائيليين الثلاثة المقرر إطلاق سراحهن من قطاع غزة. وستنقلهم المروحيات إلى المستشفيات بعد إجراء فحص أولي في منشأة عسكرية بالقرب من الحدود. وقد أرسل أفراد العائلة متعلقات شخصية تنتظر الرهائن في المروحيات. الصليب الأحمر.. وسيط أظهرت لقطات مصورة بثت من قطاع غزة قافلة تابعة للصليب الأحمر وهي تتجه لنقل الرهائن الإسرائيليين الثلاثة قبل إطلاق سراحهن المتوقع. فرحة إسرائيلية: هتف الإسرائيليون وتعانقوا عندما وردت أنباء تسليم الرهائن الثلاثة للصليب الأحمر، مرددين “رومي يعود! إيميلي تعود! دورون يعود!” في ساحة الرهائن بتل أبيب. دروس من الماضي على الجانب الآخر، يستعد الجيش الإسرائيلي للإفراج عن مئات الأسرى الفلسطينيين إلى الضفة الغربية، ضمن صفقة الأسرى ووقف إطلاق النار مع حماس في قطاع غزة. إلا أن الجيش الإسرائيلي، قال إنه سيطبق الدروس المستفادة من عمليات الإفراج السابقة عن السجناء الفلسطينيين، والتي من بينها: منع الاحتفالات والاستعراضات عند إطلاق سراح السجناء. وبالإضافة إلى ذلك، يقول الجيش الإسرائيلي إنه يعزز قواته ويكثف جهوده الدفاعية في الضفة الغربية لمنع الهجمات المحتملة. مكالمات تحذيرية وعمليات هجومية وأجرى عملاء الشاباك مكالمات تحذيرية لعائلات السجناء المتوقع إطلاق سراحهم. فيما تستعد القيادة المركزية في الجيش الإسرائيلي لتنفيذ عمليات هجومية في الضفة الغربية، لمنع حماس من ترسيخ موطئ قدم لها في الضفة الغربية في ضوء إطلاق سراح أعضاء الحركة. وتقول مصادر عسكرية إن الخطط الهجومية يتم تنسيقها مع السلطة الفلسطينية، التي تخشى -أيضاً- من سيطرة حماس على السلطة في الضفة الغربية. وتعتزم القيادة المركزية مراقبة السجناء الذين يتم إطلاق سراحهم بموجب هذا الاتفاق وإعادة اعتقالهم إذا لزم الأمر. يأتي ذلك، فيما بدأت القوات الإسرائيلية، الانسحاب من مناطق في مدينة رفح بقطاع غزة باتجاه محور فيلادلفيا على طول الحدود بين مصر وغزة، بحسب ما أفادت التقارير. احتفالات غزة ورغم مساعي إسرائيل لمنع الاحتفالات الفلسطينية باتفاق غزة، سادت مشاهد البهجة في مختلف أنحاء القطاع مع بدء عودة آلاف الفلسطينيين إلى منازلهم. وهرع آلاف الفلسطينيين إلى الشوارع في أنحاء قطاع غزة مع بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس، اليوم الأحد، بعضهم للاحتفال، والبعض الآخر لزيارة قبور الأقارب، بينما عاد كثيرون لتفقد ما بقي من منازلهم. وقالت آية، وهي نازحة من مدينة غزة لجأت إلى دير البلح في وسط القطاع منذ أكثر من عام لـ«رويترز»، إنها تشعر وكأنها وجدت بعض الماء لتشربه أخيرا بعد أن تاهت في الصحراء لمدة 15 شهرا، مضيفة أنها تشعر بعودة الحياة لها مجددا. انتشار شرطة حماس ومر مقاتلو حماس بسياراتهم عبر مدينة خان يونس في جنوب قطاع غزة وسط هتافات وهدير الجماهير على الرغم من تأخير دام ما يقرب من ثلاث ساعات في بدء تنفيذ الاتفاق الذي يأتي بعد 15 شهرا من الحرب المدمرة. وانتشر رجال شرطة تابعون لحماس، وهم يرتدون زي الشرطة الأزرق، في بعض المناطق بعد شهور من محاولتهم الابتعاد عن الأنظار لتجنب الضربات الجوية الإسرائيلية. وردد من تجمعوا ابتهاجا بالمقاتلين تحياتهم لكتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس. وقال مقاتل لـ«رويترز» إن جميع فصائل المقاومة باقية رغما عن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. وأضاف: «هذا وقف لإطلاق النار، وقف كامل وشامل بإذن الله، ولن تكون هناك عودة للحرب رغما عنه (نتنياهو)». ركام وفي شمال قطاع غزة، حيث وقعت بعض أشد الضربات الجوية والمعارك الإسرائيلية مع مقاتلي الفصائل المسلحة، شق مئات الأشخاص طريقهم عبر مشهد مدمر من الركام والمعادن الملتوية. فبحسب تقارير محلية، فإن الحرب دمرت جميع مقومات الحياة، حيث أبيدت مربعات سكنية عن بكرة أبيها، فيما احترقت مراكز إيواء بالكامل. حرية التنقل في غزة، سيُسمَح للنازحين من منازلهم بالتنقل بحرية في أنحاء الأراضي الفلسطينية اعتباراً من اليوم السابع. كما ستصل 600 شاحنة من

هدنة غزة.. أبرز مشاهد اليوم الأول Read More »

3 أعوام على هجوم الحوثي الإرهابي.. ملحمة إماراتية تخلد «يوم النخوة»

3 أعوام على هجوم الحوثي الإرهابي.. ملحمة إماراتية تخلد «يوم النخوة»

تم تحديثه الجمعة 2025/1/17 02:46 م بتوقيت أبوظبي ملحمة دبلوماسية وسياسية وعسكرية واقتصادية قادتها دولة الإمارات للرد على هجوم الحوثي الإرهابي على منشآت مدنية بالبلاد قبل 3 سنوات. ملحمة جسدت خلالها دولة الإمارات قيادة وحكومة وجيشا وشعبا ومقيمين كل في موقعه، معاني النخوة والمروءة والشهامة والبسالة والشجاعة والولاء والانتماء والوفاء. كل تلك المعاني والقيم يستذكرها أهل دولة الإمارات والمقيمين فيها اليوم الجمعة الذي يصادف ذكرى 3 أعوام على هجوم الحوثي الإرهابي الآثم على منشآت مدنية بالإمارات. هجوم أراد من يقف ورائه نشر الخراب والفزع والدمار، إلا أن رد فعل دولة الإمارات الحاسم والحازم والسريع والشامل على مختلف الأصعدة الرسمية والدبلوماسية والعسكرية والشعبية خلد تلك الذكرى كيوم للنخوة والشجاعة. وفي مثل هذا اليوم قبل 3 أعوام، وتحديدا في 17 يناير/كانون الثاني 2022، تعرضت منشآت مدنية في العاصمة الإماراتية أبوظبي لهجوم إرهابي حوثي، أسفر عن وفاة 3 مدنيين من جنسيات آسيوية. مكانة تتعاظم وإنجازات تتزايد تحل الذكرى فيما دولة الإمارات اليوم أكثر قوة ونهضة وعزا وازدهارا، حيث تتعاظم مكانتها وتتزايد إنجازاتها في مختلف المجالات، لتؤكد الإمارات عام تلو عام فشل الهجوم الحوثي الإرهابي بشكل ذريع في تحقيق أهدافه في النيل من أمن واستقرار وازدهار الدولة. كما تأتي الذكرى بعد 3 أيام من نجاح دولة الإمارات في إطلاق القمر الاصطناعي الأكثر تطورا في المنطقة “محمد بن زايد سات” الذي يعتبر نقلة نوعية في مسارها لاستكشاف الفضاء، وإطلاق أكبر وأول مشروع من نوعه على مستوى العالم يجمع بين الطاقة الشمسية وبطاريات تخزين الطاقة في أبوظبي. أيضا تحل الذكرى فيما يتقاطر قادة العالم على دولة الإمارات للمشاركة في فعالياتها وإجراء مباحثات مع قيادتها لتعزيز التعاون في مختلف المجالات، الأمر الذي توج، الثلاثاء الماضي، بتوقيع 3 اتفاقيات شراكة اقتصادية شاملة بين دولة الإمارات و3 دول من 3 قارات مختلفة هي نيوزيلندا (أوقيانوسيا) وماليزيا ( آسيا) وكينيا (أفريقيا). واستقبلت دولة الإمارات عددًا من قادة العالم خلال الأيام القليلة الماضية، من بينهم إلهام علييف رئيس أذربيجان، وشوكت ميرزيايف رئيس أوزبكستان، وقاسم جومارت توكاييف، رئيس كازاخستان، والدكتور ويليام ساموي روتو رئيس كينيا. كما استقبلت بول كاغامي رئيس رواندا، وأنور إبراهيم رئيس وزراء ماليزيا، وكريستوفر لوكسون رئيس وزراء نيوزيلندا، للمشاركة في فعاليات “أسبوع أبوظبي للاستدامة”، وإجراء مباحثات مع القيادة الإماراتية. وأجرى الشيخ محمد بن زايد آل نهيان مباحثات لتعزيز العلاقات مع قادة أذربيجان وكازاخستان ورواندا كل على حدة. كما أجرى مباحثات مع أنور إبراهيم رئيس وزراء ماليزيا وكريستوفر لاكسن رئيس وزراء نيوزيلاندا وبيتيري أوربو رئيس وزراء فنلندا. كذلك تحل الذكرى في وقت تواصل فيه الإمارات حراكها المتواصل لدعم أمن واستقرار المنطقة، حيث بدأت في اتخاذ الإجراءات اللازمة لإعادة فتح سفارتها في بيروت، في خطوة على مسار تعزيز العلاقات بين البلدين ودعم استقرار لبنان، بعد انتخاب جوزيف عون رئيس جديد للبلاد قبل أسبوع. خطوات تأتي بالتزامن مع جهود دبلوماسية مستمرة لدعم التوصل إلى هدنة في غزة والدفع نحو إيجاد أفق سياسي جاد لإعادة المفاوضات لتحقيق السلام الشامل القائم على أساس حل الدولتين، جنبا إلى جنب مع دعم إنساني متواصل عبر عملية “الفارس الشهم 3” للتخفيف من تداعيات الحرب المتواصلة على القطاع منذ أكتوبر/ تشرين الأول 2023. نشاط دبلوماسي مكثف تمضي عبره دولة الإمارات في ظل قيادتها الرشيدة خلال عام 2025 بثبات نحو دعم الاستقرار والسلم الدوليين وتعزيز التسامح والتعايش الإنساني، والالتزام الراسخ بحل النزاعات بين الدول بالحوار والطرق السلمية. يأتي ذلك بعد اختتمت الإمارات عام 2024، بعقد وساطة في آخر ايام العام لتبادل الأسرى بين روسيا وأوكرانيا تعد العاشرة خلال 2024، تعزز حراكا سياسيا وإنسانيا لدولة الإمارات نحو حل الأزمة الأوكرانية. وبموجب تلك الوساطة تم إنجاز عملية تبادل أسرى حرب جديدة شملت 300 أسير مناصفة بين الجانبين، ليصل العدد الإجمالي للأسرى الذين تمّ تبادلهم بين البلدين في 10 وساطات خلال العام الجاري إلى 2484، وهو رقم يجسد إنجازا دبلوماسيا وإنسانيا غير مسبوق في أزمة تشهد تصعيدا متواصلا بين طرفيها. جهود ووساطات تأتي في وقت يتواصل فيه التصعيد العسكري الواسع بين الطرفين، الأمر الذي يبرز حجم وأهمية وثقل الدور الذي تقوم به الإمارات، ومدى الثقة والتقدير اللذين تحظى بهما من طرفي الأزمة. وأسهمت القيادة الحكيمة للشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات، في تعزيز مكانة دولة الإمارات ورفعتها، ودعم مركزها وتعزيز حضورها الفاعل عربيًا وإقليميًا وعالميًا، ونجاح جهودها في نشر قيم السلام والتسامح والحوار. برز ذلك في نجاح دولة الإمارات في تعزيز شراكاتها التنموية والاستراتيجية مع مختلف دول العالم، الأمر الذي توج خلال عام 2024 بتوقيع اتفاقيات شراكة اقتصادية شاملة مع 9 دول، وإعلان أمريكا، دولة الإمارات “شريكًا دفاعيًا رئيسيًا” لها، لتكون ثاني دولة في العالم تحظى بتلك الشراكة، إضافة إلى الانضمام إلى مجموعة “بريكس”. أيضًا، وضحت تلك المكانة في حرص العديد من قادة العالم على إجراء مباحثات مع القيادة الإماراتية لتعزيز “الشراكة الاستراتيجية” بين بلدانهم ودولة الإمارات، وبحث جهود دعم الأمن والاستقرار الدوليين، وسط حرص متزايد للاستماع لرؤاها والاستفادة من مبادراتها. إنجازات عززت عبرها دولة الإمارات ريادتها في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والإنسانية، يمكن رصدها في مؤشرات عدة: – تصدرت دولة الإمارات عام 2024، التصنيف العالمي لأقوى جوازات السفر في العالم للعام الرابع على التوالي، وفقاً لمؤشر «باسبورت إندكس» العالمي . – احتلت دولة الإمارات المرتبة العاشرة في مؤشر القوة الناعمة العالمي 2024 والذي شارك فيه 193 دولة من كافة أرجاء العالم، واحتلت المرتبة التاسعة عالمياً في الأمن والأمان وفق المؤشر نفسه. – حافظت دولة الإمارات على مسارها التصاعدي في تقارير التنافسية العالمية خلال عام 2024، وحصدت المركز الأول عالمياً في 223 مؤشراً، مقابل 215 مؤشراً في العام 2023. – جاءت الإمارات ضمن أفضل 5 دول عالمياً في 444 مؤشراً، مقابل 406 مؤشرات في 2023، ومن أفضل 10 دول عالمياً في 661 مؤشراً، مقارنة بـ604 مؤشرات في 2023، و508 مؤشرات في 2022. إنجازات في مختلف المجالات تعد ردا عمليا على هجوم الحوثي الإرهابي، الي تمر ذكراه اليوم. ذكرى يستذكر فيها أهل الإمارات والعالم الملحمة السياسية والدبلوماسية والعسكرية والشعبية التي قامت بها الإمارات للرد على الهجوم. الرد الدبلوماسي شنت الدبلوماسية الإماراتية حملة دولية رائدة توجت بانتصارات عديدة كان أبرزها: – إصدار مجلس الأمن الدولي بياناً يوم 22 يناير/كانون الثاني 2022 يدين فيه بالإجماع الهجمات الإرهابية للحوثيين – اتخذ مجلس جامعة الدول العربية قرارا بالإجماع في 23 يناير/كانون الثاني 2022 يطالب كافة الدول بضرورة تصنيف مليشيات الحوثي كمنظمة إرهابية. – قيام مجلس الأمن الدولي باعتماد قرارا في 28 فبراير/شباط بتصنيف الحوثيين “جماعة إرهابية” للمرة الأولى، وإدراجهم في قائمة عقوبات اليمن، وفرض حظر الأسلحة عليهم. – إدراج الاتحاد الأوروبي ميليشيا الحوثي على القائمة السوداء في مارس/آذار 2022 وفرض عقوبات ضدها. –

3 أعوام على هجوم الحوثي الإرهابي.. ملحمة إماراتية تخلد «يوم النخوة» Read More »

سيناريو 1981.. صفقات اللحظات الفارقة من طهران إلى غزة

سيناريو 1981.. صفقات اللحظات الفارقة من طهران إلى غزة

تم تحديثه الخميس 2025/1/16 01:56 م بتوقيت أبوظبي أعاد اتفاق الهدنة في غزة إلى الأذهان إطلاق سراح الرهائن الأمريكيين في طهران بالتزامن مع تنصيب رونالد ريغان. ووفقا لصحيفة نيويورك تايمز يظهر التشابه بين اتفاق غزة المحتمل وإطلاق سراح الرهائن الأمريكيين في إيران عام 1981 في عدة جوانب تتعلق بالظروف السياسية والتوقيت الحساس. ففي كلا الحدثين يرتبط تحرير الرهائن بتغير كبير في القيادة السياسية، ففي عام 1981 تم إطلاق سراح الرهائن بالتزامن مع تنصيب الرئيس رونالد ريغان، بينما يُرجح أن تُستكمل صفقة غزة قبل تنصيب الرئيس دونالد ترامب. هدنة غزة.. إنجاز بايدن أم عودة ترامب؟ وفي 20 يناير/كانون الثاني عام 1981 من ذلك العام، أعلن الرئيس رونالد ريغان، بعد فترة قصيرة من تنصيبه رئيسا، لأعضاء الكونغرس خلال مأدبة غداء أعقبت حفل التنصيب أن أزمة الرهائن التي استمرت 444 يوما التي استهلكت السنة الأخيرة من إدارة سلفه جيمي كارتر، قد انتهت أخيرا. وقال ريغان عن الأسرى “لقد أصبحوا الآن أحرارا”. كانت أزمة الرهائن نتيجة الانتفاضة التي قادها آية الله الخميني والتي أطاحت بالنظام الملكي الإيراني في عام 1979. وفي أكتوبر/تشرين الأول من ذلك العام قرر كارتر السماح للشاه الإيراني المنفي بالسفر إلى الولايات المتحدة لتلقي علاج للسرطان، مما أثار غضب الثوار الإيرانيين. في الشهر التالي، اجتاح إيرانيون السفارة الأمريكية في طهران واحتجزوا 66 رهينة، تم إطلاق سراح أكثر من اثني عشر رهينة في وقت مبكر، ليبقى 52 دبلوماسيا وحارسا وموظفا بالسفارة قيد الأسر. ولممارسة الضغط على إيران للإفراج عنهم أوقف كارتر شراء النفط الإيراني وجمد جميع الأصول الإيرانية في الولايات المتحدة. كما أمر بمحاولة إنقاذ عسكرية في أبريل/نيسان 1980، ولكن المهمة فشلت وتحولت إلى كارثة عندما اصطدمت طائرة هليكوبتر بطائرة أمريكية في الصحراء الإيرانية، مما أسفر عن مقتل ثمانية من مشاة البحرية والطيارين. أسهم الغضب في الولايات المتحدة بسبب طول مدة احتجاز الرهائن في تراجع شعبية كارتر بشكل كبير، وفي نوفمبر/تشرين الثاني 1980 فاز ريغان في الانتخابات الرئاسية ضد كارتر، الذي استمر في العمل على إبرام صفقة مع إيران حتى الليلة الأخيرة من رئاسته. وقال المفاوضون الأمريكيون، الذين عملوا دون توقف لمدة خمسة أيام في محاولة لإنهاء الأزمة قبل مغادرته منصبه، في ذلك الوقت إنهم لا يعرفون ما إذا كانت إيران قد تعمدت تأخير المحادثات لضمان أن يكون ريغان رئيسا عند إطلاق سراح الرهائن. يعكس كلا الحدثين استخدام الأطراف المحتجزة للرهائن كورقة ضغط سياسي لتحقيق أهدافها، في أزمة الرهائن الإيرانية سعت الثورة الإيرانية إلى إظهار قوتها ومقاومتها للنفوذ الأمريكي، بينما في حالة غزة تتشابك القضية مع تعقيدات الصراع الإسرائيلي-الفلسطيني والضغط الدولي المتزايد لإيجاد حلول إنسانية. كما يلعب التوقيت دورا بارزا في كلا الحدثين، في أزمة إيران يعتقد أن التأخير كان متعمدا لضمان أن يُنظر إلى إطلاق سراح الرهائن كإنجاز للإدارة الجديدة، وبالنسبة لاتفاق غزة فإن توقيته قبل تغيير القيادة الأمريكية يعكس أهمية السياسة الدولية والإقليمية في صياغة مثل هذه الصفقات. تشير هذه التشابهات إلى أن قضايا الرهائن ليست مجرد مسائل إنسانية، بل أدوات سياسية يمكن أن تُستغل لتشكيل الديناميكيات بين الدول والقوى العالمية، وفق الصحيفة. aXA6IDE5OS4xODguMjAxLjIzMyA= جزيرة ام اند امز

سيناريو 1981.. صفقات اللحظات الفارقة من طهران إلى غزة Read More »

بعد إقرار الهدنة في غزة.. أرقام مرعبة توثق الكارثة الإنسانية

بعد إقرار الهدنة في غزة.. أرقام مرعبة توثق الكارثة الإنسانية

تم تحديثه الخميس 2025/1/16 03:45 م بتوقيت أبوظبي بعد أكثر من 15 شهراً من الحرب المدمرة التي راح ضحيتها الآلاف من المدنيين في غزة، أعلنت إسرائيل وحركة حماس عن اتفاق لوقف إطلاق النار. ورغم التوصل إلى هذه الهدنة التي قد توفر بعض الراحة للمتأثرين بالنزاع، فإن الوضع الإنساني في القطاع لا يزال مقلقاً للغاية، في ظل الحاجة الماسة إلى دعم صحي وإنساني عاجل. لا مياه أو كهرباء أو غذاء أكد مدير الإغاثة الطبية في غزة محمد أبوعفش أن القطاع الطبي يعمل بجهد منذ بدء الحرب، بالتنسيق مع جميع المؤسسات التي تعمل في القطاع، حتى يتم إدخال المساعدات الإنسانية وتوزيعها على جميع سكان القطاع سواء في الشمال أو الجنوب، معربا عن أمله في دخول كميات كبيرة من المساعدات حتى يتم إنشاء المخيمات وتوفير الرعاية والأمن للشعب الفلسطيني. وقال أبوعفش “نعاني معاناة شديدة في المنظومة الصحية ونقصا في الأدوية والمستلزمات الطبية، ونحتاج إلى كميات كبيرة من الأدوية والأدوات حتى نتمكن من إسعاف المرضى الذين يعانون منذ أكثر من 15 شهرا”. وأضاف “أن القطاع يعاني نقصا في كل شيء، فلا توجد مياه أو كهرباء أو غذاء، حيث قُصفت جميع مخازن الأدوية والأطعمة ومحطات الكهرباء ومحطات تحلية المياه والمستشفيات في شمال غزة، لذلك هناك أولويات لا بد من تحقيقها، أهمها إدخال مستشفيات ميدانية ومولدات الكهرباء والأطعمة والخيام بشكل سريع”. وأشار إلى أنه يجب نقل الجرحى ومن يحتاجون لعمليات كبرى إلى الخارج، معربا عن أمله في أن تقوم الدول العربية باستيعاب الجرحى والمرضى وتقديم الخدمات الطبية لهم على الفور. «الفارس الشهم 3» توزع كسوة شتوية على موظفي المياه في غزة 7 % من سكان غزة قد تعرضوا إما للقتل أو الإصابة أكد المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس، في تصريحات صحفية، أن المنظمة مستعدة لزيادة دعمها الطبي بالتعاون مع الشركاء لمساعدة سكان غزة، حيث لا تزال الاحتياجات الصحية ضخمة. وأوضح أن أكثر من 25% من الجرحى الذين بلغ عددهم 105 آلاف يعانون إصابات خطيرة ستتطلب جهوداً طبية مكثفة لإعادة التأهيل على المدى الطويل. من جانبه، أشار الدكتور ريك بيبركورن، ممثل منظمة الصحة العالمية في الأراضي الفلسطينية، إلى أن نحو 7% من سكان غزة قد تعرضوا إما للقتل وإما للإصابة منذ بداية الحرب في أكتوبر/تشرين الأول 2023، وأن أكثر من 12 ألف شخص في حاجة إلى إجلاء طبي عاجل لتلقي العلاج. فيما يتعلق بحماية المدنيين أبدى مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك قلقه البالغ من استمرار الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان في غزة، مؤكداً أن الهجمات على المستشفيات من قبل الجيش الإسرائيلي أدت إلى وفاة العديد من المرضى وموظفي المستشفيات، ما فاقم معاناة المدنيين. وتشير تقارير منظمات إنسانية دولية مثل أوكسفام إلى أن الأوضاع الإنسانية تزداد سوءا، مع استمرار عرقلة وصول المساعدات الأساسية مثل الغذاء والماء. «العين الإخبارية» ترصد وصول قافلة إماراتية طبية ضخمة إلى غزة غرق الخيام وأضاف تقرير صادر عن الأمم المتحدة أن الأحوال الجوية السيئة أدت إلى غرق خيام النازحين في غزة، ما يفاقم معاناتهم في فصل الشتاء القاسي، في وقت يعاني فيه السكان فقدان أماكن للإيواء بعد دمار واسع في القطاع. وفي السياق ذاته، أكدت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) أن نحو 69% من مباني القطاع قد دمرت أو تضررت بشكل بالغ، مما يعقد جهود الإغاثة. وأشارت إلى أن الوكالة تواجه صعوبة في توفير المأوى للنازحين، إذ أصبح الاختيار بين تقديم الغذاء أو توفير أماكن للإقامة. أرقام مرعبة منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 اندلعت حرب مدمرة بين حماس وإسرائيل، مما أدى إلى مقتل عشرات الآلاف، وفقا لوزارة الصحة في غزة، حيث خلفت الحرب دمارا واسعا في البنية التحتية والموارد الحيوية، مما زاد من معاناة السكان. 14 عاما لإزالة الركام في أكتوبر/تشرين الأول 2023، أشارت الأمم المتحدة إلى أن إزالة 42 مليون طن من الركام الذي خلفه القصف الإسرائيلي قد يستغرق سنوات طويلة، بتكلفة تُقدّر بنحو 1.2 مليار دولار. وفي أبريل/نيسان 2024، قدرت الأمم المتحدة أن إزالة الأنقاض ستحتاج إلى 14 عاما. «محمود زعيتر» ..وجه غزة المشرق في قمة المليار متابع 2025 69 % من منازل غزة دمرت بحسب تقرير للأمم المتحدة، فإن إعادة بناء المنازل المدمرة في غزة قد تستمر حتى عام 2040، وقد يستغرق الأمر عدة عقود. وفقا لبيانات الأقمار الاصطناعية للأمم المتحدة في ديسمبر/كانون الأول 2024، تم تدمير نحو ثلثي المباني في غزة، بما يعادل أكثر من 170 ألف مبنى، أي نحو 69% من إجمالي المباني في القطاع. وتشمل هذه الأرقام أكثر من 245 ألف وحدة سكنية دُمرت بالكامل، حاليا يحتاج أكثر من 1.8 مليون شخص في غزة إلى مأوى. أضرار في البنية التحتية أظهرت تقارير من الأمم المتحدة والبنك الدولي أن الأضرار التي لحقت بالبنية التحتية في غزة تُقدّر بنحو 18.5 مليار دولار حتى نهاية يناير/كانون الثاني 2024، وقد طال الدمار المباني السكنية، وأماكن التجارة والصناعة، بالإضافة إلى خدمات أساسية مثل التعليم والصحة والطاقة. ويُظهر تقرير صادر عن مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في يناير/كانون الثاني 2025 أن إمدادات المياه في القطاع قد تراجعت إلى أقل من ربع كميتها قبل الحرب، بينما تعرضت أكثر من 68% من شبكة الطرق في القطاع لأضرار بالغة. «الفارس الشهم 3» توزع طرودا غذائية على النازحين في غزة تدمير أكثر من نصف الأراضي الزراعية حسب صور الأقمار الاصطناعية التي حللتها الأمم المتحدة تدهورت أكثر من نصف الأراضي الزراعية في غزة، وهي الأراضي التي كانت تُعتبر أساسية لإطعام سكان القطاع، فقد تزايد تدمير المحاصيل والبساتين في مختلف مناطق غزة، فيما يعاني السكان تفشي الجوع على نطاق واسع بعد مرور أكثر من 15 شهرا على القصف الإسرائيلي. وقد أفادت منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة في العام الماضي أن أكثر من 15 ألف رأس من الماشية، أي ما يعادل أكثر من 95% من إجمالي الماشية، بالإضافة إلى نصف الأغنام في غزة، قد تم ذبحها أو نفقت بسبب الحرب. تدمير المنشآت التعليمية والصحية تُظهر البيانات الفلسطينية أن الحرب أسفرت عن تدمير أكثر من 200 منشأة حكومية، بالإضافة إلى 136 مدرسة وجامعة، و823 مسجدًا وثلاث كنائس، كما تعرض العديد من المستشفيات في القطاع للتدمير.  وفقًا لتقرير مكتب الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة، لا يعمل سوى 17 وحدة من أصل 36 وحدة طبية في غزة بشكل جزئي في يناير/كانون الثاني 2025. كما سلطت منظمة العفو الدولية الضوء على الدمار الهائل الذي لحق بالحدود الشرقية للقطاع، حيث دُمرت أكثر من 90% من المباني في تلك المنطقة، بما في ذلك أكثر من 3500 مبنى، أو تعرضت لأضرار شديدة. 35 شاحنة كبيرة.. 3 قوافل إماراتية محملة بمساعدات إغاثية وطبية تصل غزة الأطفال في غزة

بعد إقرار الهدنة في غزة.. أرقام مرعبة توثق الكارثة الإنسانية Read More »

مهمة إنقاذ الريال.. «الرئاسي اليمني» يقر تنفيذ خطة التعافي الاقتصادي

مهمة إنقاذ الريال.. «الرئاسي اليمني» يقر تنفيذ خطة التعافي الاقتصادي

اقتصاد مهمة إنقاذ الريال.. «الرئاسي اليمني» يقر تنفيذ خطة التعافي الاقتصادي تم تحديثه الأربعاء 2025/1/15 01:57 م بتوقيت أبوظبي أقر مجلس القيادة الرئاسي اليمني خطة الإنقاذ والتعافي الاقتصادي، موجها بتنفيذها فورا، بعد أن شهد الريال اليمني انهياراً كبيراً في سعر صرفه أمام العملات الأجنبية. جاء ذلك خلال اجتماع لمجلس القيادة برئاسة رئيس المجلس رشاد العليمي مساء أمس الثلاثاء ، لمناقشة مستجدات الأوضاع السياسية، والاقتصادية، والخدمية، والإنسانية التي فاقمتها هجمات مليشيات الحوثي على المنشآت النفطية، وخطوط الملاحة الدولية. انهيار تاريخي للعملة اليمنية.. الدولار يسجل 2140 ريالاً في هبوط غير مسبوق وفي الاجتماع وجه المجلس بتنفيذ خطة الإنقاذ الاقتصادي، وفقاً للمرجعيات الدستورية والقانونية، والملاحظات المقدمة من الفريق الاقتصادي، والمعايير المنسقة مع مجتمع المانحين بالتركيز على محاصرة عجز الموازنة العامة. دعم الريال اليمني ومواجهة التضخم كما من شأن الخطة العمل على تعزيز موقف العملة الوطنية واحتواء التضخم في أسعار السلع والخدمات الأساسية. وأكد المجلس “إدراكه الكامل للمعاناة الإنسانية المتفاقمة التي صنعتها المليشيات الحوثية الإرهابية، وتفهمه للمطالب الشعبية المحقة في تحسين الأوضاع المعيشية، والخدمية، وسبل العيش الكريم”. وثمّن مجلس القيادة الرئاسي مواقف السعودية، ودولة الإمارات، إلى جانب الشعب اليمني، وقيادته الشرعية، منوها بهذا الخصوص بإعلان الأشقاء في المملكة تقديم وديعة جديدة للبنك المركزي، ودفعة أخرى من المنحة الكريمة للموازنة العامة للدولة. وشهد الريال اليمني انهيارا تاريخيّا في تداولات الأيام القليلة الماضية، بقيمة سعر صرفه أمام العملات الأجنبية، حيث وصل إلى 2160 ريالاً يمنيّاً للدولار الواحد. الانهيار الذي وصل إليه سعر الريال اليمني، لم يشهده من قبل، وسط تحذيرات خبراء الاقتصاد من تفاقم الوضع المعيشي في البلاد، التي تعاني من أسوأ أزمة إنسانية في العالم، وفقا للأمم المتحدة. ردع إرهاب الحوثي في البيضاء كما تطرق اجتماع المجلس الرئاسي إلى الأوضاع في محافظة البيضاء، والتدخلات المتخذة والمطلوبة لردع إرهاب المليشيات الحوثية، وانتهاكاتها الجسيمة لحقوق الإنسان في قرية “حنكة آل مسعود” بمديرية القريشية. الحمض النووي اليمني يحكي قصة الهجرات القديمة من الشام وأفريقيا وتضمن ذلك جرائم استهداف وتفجير منازل المدنيين الأبرياء بمختلف أنواع الأسلحة والطيران المسير، وفرض حصار خانق على المنطقة ومنع الأهالي من الوصول الى الخدمات الطبية، والسلع الغذائية للأسبوع الثاني على التوالي. ووجه المجلس الحكومة بتقديم المساعدات العاجلة للعائلات المنكوبة، ودعم كل أشكال المقاومة ضد المليشيات ، واتخاذ الإجراءات اللازمة لحماية حقوق الإنسان بالتنسيق مع الشركاء الإقليميين، والدوليين. aXA6IDE5OS4xODguMjAxLjIzMyA= جزيرة ام اند امز

مهمة إنقاذ الريال.. «الرئاسي اليمني» يقر تنفيذ خطة التعافي الاقتصادي Read More »