fbpx

Politics سياسة

بريطانيا: أكثر من 30 دولة تؤيد حظر رياضيي روسيا وبيلاروسيا

بريطانيا: أكثر من 30 دولة تؤيد حظر رياضيي روسيا وبيلاروسيا

. . . . بوتين يلتقي الرياضيين الروس الذين نالوا ميداليات في أولمبياد بكين الشتوية في أبريل الماضي بيان الحكومة البريطانية يأتي في أعقاب المقترحات التي قدمتها اللجنة الأولمبية الدولية والتي تشير إلى استكشاف بعض السبل للسماح لرياضيي روسيا وبيلاروسيا بالعودة إلى المنافسات بما في ذلك دورة الألعاب الأولمبية 2024 نشر في: 21 فبراير ,2023: 04:00 ص GST آخر تحديث: 21 فبراير ,2023: 07:12 ص GST قالت الحكومة البريطانية في بيان إن أكثر من 30 دولة من بينها الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا تعهدت الاثنين بدعم أي حظر على مشاركة رياضيي روسيا وبيلاروسيا في الفعاليات الرياضية الدولية. وأضافت الحكومة البريطانية أن البيان يأتي في أعقاب المقترحات الأخيرة، التي قدمتها اللجنة الأولمبية الدولية، والتي تشير إلى استكشاف بعض السبل للسماح لرياضيي روسيا وبيلاروسيا بالعودة إلى المنافسات بما في ذلك دورة الألعاب الأولمبية 2024. شعار الألعاب الأولمبية في باريس التي ستستضيفها في 2024 وقالت اللجنة الأولمبية الدولية إن أي مقاطعة ستنتهك الميثاق الأولمبي، وإن ضم رياضيين من البلدين يستند إلى قرار الأمم المتحدة ضد التمييز داخل الحركة الأولمبية. ومع ذلك، ضغطت أوكرانيا وحلفاء لها في الغرب من أجل فرض حظر على رياضيي روسيا وبيلاروسيا. وقال البيان الاثنين: “هناك مخاوف حقيقية بشأن مدى جدوى تنافس رياضيي روسيا وبيلاروسيا كمحايدين بالنظر إلى أنهم يحصلون على تمويل ودعم مباشر من بلديهما”. وأضافت الحكومة البريطانية أن بوسع روسيا وبيلاروسيا “تمهيد الطريق لعودة الرياضيين بشكل كامل إلى المجتمع الرياضي الدولي من خلال إنهاء الحرب التي بدأوها”.

بريطانيا: أكثر من 30 دولة تؤيد حظر رياضيي روسيا وبيلاروسيا Read More »

مجموعة فاغنر الروسية متهَمة بـ”ترهيب” السكان في مالي

مجموعة فاغنر الروسية متهَمة بـ”ترهيب” السكان في مالي

اتهم خبير الأمم المتحدة حول وضع حقوق الإنسان في مالي الاثنين مرتزقة مجموعة فاغنر الروسية بـ”ترهيب” السكان والمشاركة في عمليات عسكرية. وأفاد أليون تين في إعلان صدر في ختام زيارة استمرت عشرة أيام، أنه تلقى معلومات تفيد بأن مرتزقة فاغنر “شاركوا في عمليات عسكرية وأرهبوا قرويين وأعدموا مدنيين وسرقوا ممتلكات ولاسيما مواشٍ ومجوهرات واغتصبوا نساء وفتيات”. وذكّر تين، المفوض من مجلس حقوق الإنسان غير أنه لا يتكلم باسم الأمم المتحدة، بأن السلطات المالية لا تعترف سوى بوجود “مدربين عسكريين” منتشرين لتدريب قوات الأمن المالية على استخدام المعدات العسكرية التي تم شراؤها من روسيا. وتابع الخبير: “لكنني أود الإشارة كما سبق وفعلت في تقارير سابقة، إلى أن مصادر جديرة بالصدقية أبلغتني بأن عناصر من الفرق العسكرية والأمنية الروسية تشارك فعلاً في عمليات عسكرية وترتكب انتهاكات خطيرة لحقوق الإنسان وإساءات إلى هذه الحقوق”. وأوضح أن السلطات المالية التي التقاها خلال زيارته تعهدت بالتحقيق في هذه المزاعم المتعلقة بالفرق العسكرية والأمنية الروسية. صورة نشرها الجيش الفرنسي مؤكداً أنها تظهر مرتزقة روسا في مالي (أرشيفية) صورة نشرها الجيش الفرنسي مؤكداً أنها تظهر مرتزقة روسا في مالي (أرشيفية) صورة نشرها الجيش الفرنسي مؤكداً أنها تظهر مرتزقة روسا في مالي (أرشيفية) من جهة أخرى، حض الخبير الأممي مالي التي يقودها عسكريون وصلوا إلى السلطة في انقلاب في أغسطس 2020 على فتح المجال المدني والديمقراطي ومضاعفة الجهود للتصدي للإفلات من العقاب لمرتكبي الانتهاكات لحقوق الإنسان، من أجل تحقيق الانتقال الموعود إلى سلطة مدنية منتخبة. وقال “جرت مهمتي في إطار من التوتر في ظل التضييق المتواصل للمساحة المدنية والهجمات على المدافعين عن حقوق الإنسان والمجتمع المدني من قبل عناصر حكوميين وغير حكوميين”. وتابع “لأول مرة عند وصولنا إلى مطار باماكو، تعرضنا أنا ومساعدي للتوقيف والاستجواب من قبل ضباط شرطة”. وتزامن وصوله إلى مالي في 5 فبراير مع قرار السلطة طرد مدير فرع حقوق الإنسان في بعثة الأمم المتحدة في مالي (مينوسما) غيوم نغيفا.

مجموعة فاغنر الروسية متهَمة بـ”ترهيب” السكان في مالي Read More »

واشنطن تتّهم مجلس الأمن بالتقاعس بعد تجارب كوريا الصاروخية

واشنطن تتّهم مجلس الأمن بالتقاعس بعد تجارب كوريا الصاروخية

اتهمت الولايات المتحدة الاثنين مجلس الأمن الدولي بـ”التقاعس”، بعد التجارب الصاروخية التي أجرتها كوريا الشمالية مؤخراً، محملة كلاً من روسيا والصين، من دون أن تسميهما صراحة، المسؤولية عن حماية بيونغ يانغ. وتطرقت سفيرة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة ليندا توماس غرينفيلد إلى تجارب صاروخية “غير مسبوقة العام الماضي”، وقالت “أجبرَنا عضوان دائمان على التزام الصمت على الرغم من الانتهاكات المتكررة لكوريا الشمالية”، في إشارة إلى استخدام الصين وروسيا حق النقض في مايو الماضي ضد قرار ينص على فرض عقوبات على بيونغ يانغ. وتابعت السفيرة خلال اجتماع طارئ لمجلس الأمن بعدما أجرت كوريا الشمالية ثلاث تجارب صاروخية في الأيام الأخيرة “في هذه المسألة الحيوية، الصمت يؤدي إلى انعدام الجدوى”. ووصفت السفيرة “تقاعس المجلس بأنّه مخز وخطير”، مشددة على أن عدم التحرك الذي “يشجع” كوريا الشمالية على المضي قدما في هذه التجارب الصاروخية “بلا خوف من عواقب”، ليس “جماعياً”. وتابعت “في الحقيقة أولئك الذين يحمون كوريا الشمالية من عواقب هذه التجارب.. يعرّضون آسيا والعالم للخطر”، معتبرة أنه بسبب العقوبات التي تمّ إقرارها بالتصويت في المجلس في 2017 امتنعت بيونغ يانغ عن المضي قدماً في استفزازات كبرى طوال خمسة أعوام”. وأضافت توماس غرينفيلد “إذا واصلت دولتان عضوان منع المجلس من الاضطلاع بتفويضه، يمكننا أن نتوقع أن تمضي كوريا الشمالية قدما وبتحدٍ في تطوير هذه الأسلحة واختبارها”، مشيرة إلى أن الولايات المتحدة ستقترح أن يتبنى مجلس الأمن بالإجماع بياناً يدين هذه الأنشطة الكورية الشمالية. وفي إعلان مشترك دان عشرة أعضاء في المجلس بما في ذلك الولايات المتحدة وفرنسا واليابان بالإضافة إلى كوريا الجنوبية التجارب الصاروخية الأخيرة. الصاروخ العابر للقارات الذي أطلقته كوريا الشمالية السبت وجاء في الإعلان “ندعو كل الدول الأعضاء في الأمم المتحدة إلى الانضمام إلينا في إدانة السلوك غير المسؤول لكوريا الشمالية”. من جهته، اعتبر السفير الياباني إيشيكاني كيميهيرو أن “التزامنا الصمت خوفا من مزيد من الاستفزازات لن يؤدي إلا إلى تشجيع أولئك الذين يخرقون القواعد على كتابة قواعد اللعبة كما يشاؤون”. وقال السفير الفرنسي نيكولا دو ريفيير “يجب مواجهة الأمور. التصعيد الحالي خطير. والسؤال المطروح سهل جدا: هل يمكن لهذا المجلس أن يقبل بأن تصبح كوريا الشمالية دولة نووية؟”. ويعود آخر إجماع في مجلس الأمن الدولي حول كوريا الشمالية إلى العام 2017. ففي عهد الرئيس الأميركي حينها دونالد ترمب، تمكّنت الولايات المتحدة من تحقيق إجماع في مجلس الأمن على ثلاثة قرارات فرضت ثلاث حزمات من العقوبات الاقتصادية الصارمة على بيونغ يانغ ردّاً على تجارب صاروخية ونووية أجرتها. من جهتهما حمّلت روسيا والصين مسؤولية التصعيد للمناورات العسكرية المشتركة الأميركية-الكورية الجنوبية. وقال نائب المندوب الروسي لدى الأمم المتحدة ديمتري بوليانسكي إن “الولايات المتحدة وحلفاءها يتحمّلون مسؤولية خاصة في هذه الحالة”، معتبرا أن “من غير المؤاتي” مضاعفة الاجتماعات من أجل “انتقاد كوريا الشمالية”. وفي سياق متصل دانت فرنسا الاثنين “بأشد العبارات” إطلاق كوريا الشمالية صاروخاً باليستياً عابراً للقارات نهاية الأسبوع الماضي ودعت بيونغ يانغ إلى “الامتثال بدون تأخير لالتزاماتها الدولية”. وأعلنت آن كلير لوجاندر المتحدثة باسم وزارة الخارجية الفرنسية في بيان أن باريس “تؤكد قلقها العميق من استمرار كوريا الشمالية في تطوير برامجها النووية والباليستية، الأمر الذي يشكل تهديداً خطيراً للاستقرار الإقليمي والأمن الدولي”. وفي 18 فبراير نفذت كوريا الشمالية ما وصفته بتدريبات “مفاجئة” لإطلاق صاروخ باليستي عابر للقارات، قالت إنه يظهر قدراتها على “شن هجوم نووي مضاد فتاك”. وذكرت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الفرنسية أن على كوريا الشمالية “الالتزام بعملية التخلي بالكامل وبشكل قابل للتحقق ولا رجعة فيه عن برامجها النووية والباليستية”. بعد يومين من إطلاق الصاروخ الباليستي العابر للقارات، أطلقت كوريا الشمالية الاثنين صاروخين باليستيين قصيري المدى بحسب هيئة الأركان المشتركة لكوريا الجنوبية. ولقي إطلاق الصواريخ في خرق للعقوبات إدانات على نطاق واسع، بما في ذلك التنديد الشديد للأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش الاثنين بالتجارب الصاروخية لبيونغ يانغ التي دعاها إلى الكف عن هذه “الأعمال الاستفزازية”.

واشنطن تتّهم مجلس الأمن بالتقاعس بعد تجارب كوريا الصاروخية Read More »

رغم المظاهرات والانقسام.. الكنيست يقر قانون إصلاح القضاء

رغم المظاهرات والانقسام.. الكنيست يقر قانون إصلاح القضاء

أقر الكنيست (البرلمان الإسرائيلي) ليل الاثنين-الثلاثاء، في تصويت أولي، تشريعاً مثيراً للجدل بشأن إصلاح النظام القضائي. وكان عشرات آلاف الإسرائيليين قد تظاهروا الاثنين في كل من تل أبيب والقدس احتجاجاً على برنامج الإصلاح القضائي للحكومة الذي يرون أنه يهدد الديمقراطية. تجمّع متظاهرون أمام مقر البرلمان قبيل التصويت في قراءة أولى على التشريع المتعلق بتغيير طريقة اختيار القضاة في إسرائيل. من المظاهرة أمام الكنيست الاثنين وفي ظلّ عدم صدور تقديرات من الشرطة لأعداد المتظاهرين، قدّرت عدة وسائل إعلام إسرائيلية أن عدد المحتجين في الشوارع تجاوز 40 ألفاً. وتفرّق المتظاهرون في بداية المساء مع تصاعد التوتر في الكنيست، حيث كانت قد بدأت المناقشات التمهيدية قبل التصويت، في قراءة أولى، على مشروعَي قانون يهدفان إلى تغيير طريقة تسمية القضاة في إسرائيل ويُدخلان بنداً “استثنائياً” يجيز للبرلمان إلغاء بعض قرارات المحكمة العليا بأغلبية بسيطة. ويشمل الإصلاح أيضًا تقليص صلاحيات المستشارين القانونيين داخل الوزارات. وقاطع عدد من نواب المعارضة، وقد لفوا أنفسهم بالعلم الإسرائيلي، الجلسة، هاتفين “عار”، واستُبعدوا موقتاً من الجلسة. وفي مشهد نادر في إسرائيل، تمكّن متظاهرون من اقتحام البرلمان، لكن شرطيين تمكنوا من إخراجهم قبل أن يصلوا إلى القاعة العامة. ويعتبر الإصلاح القضائي برنامجاً أساسياً في تحالف رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الحكومي الذي تولى السلطة في أواخر ديسمبر 2022. نتنياهو خلال جلسة الكنيست الاثنين ويرى نتنياهو أن الإصلاح القضائي أساسي لإعادة التوازن إلى فروع السلطة إذ يعتبر أن القضاة يتمتعون بسلطة كبيرة أعلى من النواب المنتخبين. الاثنين، قال نتنياهو بحزم إن قادة الاحتجاج “يدوسون الديمقراطية” ولا يستطيعون “القبول بنتيجة الانتخابات”. في المقابل، يرى المعارضون للإصلاح والذين باشروا تنظيم الاحتجاجات الأسبوعية قبل نحو شهرين، أن هدف الحكومة هو الاستيلاء على السلطة. من جانبه، اعتبر زعيم المعارضة يائير لابيد أن الوضع تطور إلى “أسوأ أزمة داخلية عرفتها إسرائيل على الإطلاق”. ويتم تعيين قضاة المحكمة العليا حالياً من قبل لجنة تضم قضاة ونوابا ومحامين من نقابة المحامين، تحت إشراف وزير العدل. ويقترح التعديل إخراج المحامين من هذه اللجنة ليحل محلهم مواطنان يعينهما مكتب وزير العدل ياريف ليفين. ويحتفظ القضاة بعضويتهم في اللجنة إلى جانب وزير إسرائيلي آخر.

رغم المظاهرات والانقسام.. الكنيست يقر قانون إصلاح القضاء Read More »

الأسد يزور سلطنة عمان في أول رحلة خارجية بعد الزلزال

الأسد يزور سلطنة عمان في أول رحلة خارجية بعد الزلزال

زار الرئيس السوري بشار الأسد الاثنين سلطنة عُمان، في أول رحلة رسمية يجريها إلى السلطنة منذ أكثر من عقد على اندلاع الحرب في سوريا، وفق ما أعلنت وزارة الخارجية العُمانية. والتقى الأسد السلطان هيثم بن طارق خلال الزيارة التي تقتصر على يوم واحد. وجاء في بيان للخارجية العُمانية أن سلطان عُمان والرئيس السوري عقدا “جلسة مباحثات رسمية بقصر البركة العامر” في مسقط. وأوضحت الخارجية العُمانية أن السلطان جدد “تعازيه ومواساته الصادقة لفخامة الرئيس الضيف وللشعب السوري الشقيق في ضحايا الزلزال المدمر الذي ضرب بلاده وجمهورية تركيا“. وأشار البيان إلى أن سلطان عمان والرئيس السوري تبادلا “وجهات النظر بشأن مجمل التطورات على الساحتين الإقليمية والدولية والجهود الرامية لتوطيد دعائم الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم”، وعرضا “مسيرة العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين ومجالات التعاون المشترك”، ثم عقدا “لقاء اقتصر عليهما”. من جهتها، أشارت الرئاسة السورية إلى “زيارة عمل” أجراها الأسد إلى السلطنة. السلطان هيثم بن طارق يستقبل الأسد السلطان هيثم بن طارق يستقبل الأسد السلطان هيثم بن طارق يستقبل الأسد السلطان هيثم بن طارق يستقبل الأسد السلطان هيثم بن طارق يستقبل الأسد السلطان هيثم بن طارق يستقبل الأسد السلطان هيثم بن طارق يستقبل الأسد السلطان هيثم بن طارق يستقبل الأسد السلطان هيثم بن طارق يستقبل الأسد وأفادت الرئاسة السورية في بيان بأن الأسد شكر سلطان عُمان وحكومتها وشعبها على المساعدات الإغاثية، وأشار إلى أن “الشكر الأكبر هو لوقوف عُمان إلى جانب سوريا خلال الحرب الإرهابية عليها”. وأضاف البيان أن الأسد اعتبر أنّ “عُمان حافظت دائماً على سياساتها المتوازنة ومصداقيتها، وأنّ المنطقة الآن بحاجة أكثر إلى دور سلطنة عُمان بما يخدم مصالح شعوبها من أجل تعزيز العلاقات بين الدول العربية على أساس الاحترام المتبادل وعدم التدخل في شؤون الدول الأخرى”. يذكر أن سلطنة عمان لم تقطع العلاقات الدبلوماسية مع دمشق التي تم تعليق عضويتها في جامعة الدول العربية في عام 2011. واكتفت عُمان بسحب سفيرها من سوريا في عام 2012. وفي عام 2020، أرسلت سلطنة عمان سفيراً إلى سوريا بعد قطيعة دامت 8 سنوات. ولم يغادر الأسد سوريا إلا مرات معدودة خلال الحرب، وسافر خاصةً إلى روسيا وإيران اللتين ساعد دعمهما العسكري الأسد على قلب دفة الصراع.

الأسد يزور سلطنة عمان في أول رحلة خارجية بعد الزلزال Read More »

المرصد: 3 ضباط سوريون بين قتلى الضربات الإسرائيلية بدمشق

المرصد: 3 ضباط سوريون بين قتلى الضربات الإسرائيلية بدمشق

أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان مساء الأحد أن الضربات الإسرائيلية التي استهدفت مواقعاً في دمشق ليل السبت-الأحد أدت لمقتل 7 عسكريين سوريين، بينهم 3 ضباط، من أصل الـ15 قتيلاً الذي وقعوا في الهجوم. وقال المرصد إنه “من هوية 9 أشخاص من بين القتلى الـ 15 الذين قتلوا” في الضربة الإسرائيلية على كفر سوسة “وهم الـ9 من جنسية سورية بينهم مدنيين و7 عسكريين من ضمنهم ثلاثة ضباط، فيما لا تزال هوية القتلى الـ6 الآخرين مجهولة حتى الآن”. وأشار المرصد السوري إلى أن الصواريخ الإسرائيلية استهدفت مواقع تتواجد فيها ميليشيات إيرانية وحزب الله اللبناني في منطقة واقعة ما بين السيدة زينب والديابية بريف دمشق مما نتج عنه حرائق وانفجارات في الأماكن المستهدفة. كما استهدفت إسرائيل منطقة ومدرسة إيرانية في كفرسوسة. من جهته أعلن نائب رئيس المركز العسكري الروسي في سوريا أوليغ غورينوف الأحد أن سلاح الجو الإسرائيلي نفذ الغارة الجوية على دمشق باستخدام 4 مقاتلات إف-16. وقال غورينوف: “في 19 فبراير، من الساعة 00:22 إلى الساعة 00:27، شنت أربع مقاتلات من طراز إف-16 تابعة لسلاح الجو الإسرائيلي ضربة صاروخية على دمشق من سماء الجولان، مما أدى إلى تدمير مباني معهد الفنون التطبيقية والمركز الثقافي في منطقة كفر سوسة في دمشق”. وأشار غورينوف إلى أنه مقتل 5 أشخاص وجرح 15 من الجانب السوري. ويعد هذا الاستهداف الإسرائيلي هو الثاني خلال العام الجديد 2023. آثار الضربة الإسرائيلية على كفر سوسة وفي 2 كانون الثاني/يناير، قتل 7 عناصر عسكرية جراء ضربات اسرائيلية على مطار دمشق الدولي ومحيطه. وكان المرصد السوري قد أحصى خلال العام 2022، 32 مرة قامت خلالها إسرائيل باستهداف الأراضي السورية سواء عبر ضربات صاروخية أو جوية، أسفرت عن إصابة وتدمير نحو 91 هدفاً ما بين مبانٍ ومستودعات للأسلحة والذخائر ومقرات ومراكز وآليات. وتسببت تلك الضربات بمقتل 89 من العسكريين بالإضافة لإصابة 121 آخرين منهم بجراح متفاوتة.

المرصد: 3 ضباط سوريون بين قتلى الضربات الإسرائيلية بدمشق Read More »

بوريل: أوكرانيا بحاجة ملحة للمزيد من الأسلحة الآن

بوريل: أوكرانيا بحاجة ملحة للمزيد من الأسلحة الآن

أيَّد جوزيب بوريل، مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، الأحد دعوة أعضاء التكتل لشراء أسلحة بشكل مشترك من أجل مساعدة أوكرانيا لكنه حذر من أنها لن تحل حاجة كييف الملحة لمزيد من السلاح الآن. وكان بوريل يرد على مقترح إستوني بأن يقوم الاتحاد الأوروبي بتقديم طلبيات كبيرة لشراء الذخيرة نيابة عن دول متعددة من أعضائه لتسريع عملية الشراء وتشجيع شركات الأسلحة الأوروبية على الاستثمار في زيادة قدراتها الإنتاجية. ويقول مسؤولون ودبلوماسيون في الاتحاد الأوروبي إنهم يدرسون بشكل عاجل إمكانية الشراء المشترك لقذائف مدفعية من عيار 155 ملليمتر لمساعدة كييف في الدفاع عن نفسها في مواجهة روسيا. ومن المتوقع أن يناقش وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي الخطة الإستونية في بروكسل الاثنين. وفي حلقة نقاشية مع رئيسة الوزراء الإستونية كايا كالاس في ميونيخ الأحد، قال بوريل: “أتفق تماماً مع اقتراح رئيسة الوزراء الإستونية، نحن نعمل على ذلك وسينجح”. لكن في كلمة ألقاها قبل الحلقة النقاشية، قال بوريل إن المشتريات المشتركة لن تؤتي ثمارها إلا على المدى المتوسط. في الوقت الحالي، يجب على مؤيدي أوكرانيا إرسال الإمدادات بسرعة من المخزونات الحالية، حسب قوله. الجيش الأوكراني في دونيتسك وأضاف بوريل في مؤتمر ميونيخ للأمن، وهو تجمع سنوي لصانعي السياسات: “هذا النقص في الأسلحة يحتاج إلى حل سريع. إنها مسألة أسابيع. وتابع: “لا يمكن حل هذا من خلال الدخول في مشتريات مشتركة.. لأن أي مشتريات تأتي إلى السوق ستأتي في نهاية قائمة طويلة من الطلبات التي تم تمريرها بالفعل من الدول الأعضاء”. وقد تكون الخطوة الرئيسية نحو الشراء المشترك للأسلحة علامة على تكامل أكبر مع الاتحاد الأوروبي إذ أن شراء الأسلحة لا يزال إلى حد كبير حتى الآن حكراً على حكومات الدول الأعضاء. وستحتاج مثل هذه الخطوة إلى موافقة الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي. وأشارت العديد منها بالفعل إلى أنها تؤيد القرار لكن موقف دول أخرى لا يزال غير واضح. من جهتها قالت كالاس في مؤتمر ميونيخ إن روسيا تطلق في اليوم عدداً من قذائف المدفعية يماثل العدد الذي تنتجه أوروبا في غضون شهر. لكنها أضافت أن قادة الصناعة الدفاعية الأوروبية أخبروها أنهم لم يتلقوا طلبات كبيرة بما يكفي لتعزيز الإنتاج أو الاستثمار في زيادة الطاقة الإنتاجية. وأشارت إلى أن بعض الدول الأوروبية افترضت خطأ أن الحاجة إلى مزيد من الأسلحة مسألة قصيرة الأجل.

بوريل: أوكرانيا بحاجة ملحة للمزيد من الأسلحة الآن Read More »

“عمل استفزازي”.. روسيا تتهم كييف بالتخطيط لحادث نووي

“عمل استفزازي”.. روسيا تتهم كييف بالتخطيط لحادث نووي

قالت روسيا الأحد إن أوكرانيا تعتزم شن هجوم نووي على أراضيها لتحميل موسكو مسؤوليته قبل اجتماع للأمم المتحدة، دون تقديم أدلة على هذا الاتهام. ومنذ بدء عمليتها العسكرية في أوكرانيا قبل ما يقرب من عام، اتهمت روسيا بشكل متكرر كييف بالتخطيط لعمليات “زائفة” بأسلحة غير تقليدية، باستخدام مواد بيولوجية أو مشعة. ولم يحدث مثل هذا الهجوم حتى الآن. وقالت وزارة الدفاع الروسية في بيان إن مواد مشعة تم نقلها إلى أوكرانيا من دولة أوروبية وإن كييف تستعد لعمل “استفزازي” واسع النطاق. وأضافت: “الهدف من هذا الاستفزاز هو اتهام الجيش الروسي بشن هجمات عشوائية مزعومة على منشآت مشعة خطرة في أوكرانيا، مما يؤدي إلى تسرب مواد مشعة وحدوث تلوث في المنطقة”. وترفض أوكرانيا وحلفاؤها مثل هذه الاتهامات ويصفونها بأنها محاولات لنشر معلومات مضللة ويتهمون موسكو بالتخطيط لتنفيذ حوادث نووية في محاولة لتحميل أوكرانيا مسؤوليتها. 3 قتلى في قصف روسي قرب خيرسون في سياق آخر، أعلنت السلطات الإقليمية أن ثلاثة أشخاص قتلوا وأصيب خمسة في قصف روسي قرب خيرسون بجنوب أوكرانيا الأحد. وقالت إدارة منطقة خيرسون على تلغرام “أطلق الجيش الروسي صباح الأحد نيران المدفعية على بلدة بورغونكا”. وتقع بورغونكا على بعد 60 كيلومتراً شمال شرق خيرسون قرب نهر دنيبر الفاصل بين الأراضي التي تسيطر عليها كييف وتلك التي يسيطر عليها الجيش الروسي. جندي موال لروسيا في دونيتسك وأضافت الإدارة الإقليمية: “لقي ثلاثة أشخاص مصرعهم في مكان المأساة: أب وأم وعم. وأصيب أربعة آخرون: جدة ورجل بالغ وفتاة.. وصبي”. وبحسب نفس المصدر “أصيب في البلدة نفسها طفل يبلغ ثماني سنوات” بسبب هذه الضربات الصباحية. والقصف الروسي على منطقة خيرسون منتظم منذ انسحاب القوات الروسية من المدينة الرئيسية التي تحمل الاسم نفسه منتصف نوفمبر. ويستهدف الجيش الروسي بشكل خاص البنى التحتية للطاقة في هذه المنطقة التي تضررت كثيراً جراء سلسة الضربات الكثيفة التي بدأت في الخريف بعد عدة نكسات في ساحة المعركة. مقتل فتاة بقصف أوكراني في دونيتسك وفي الجانب الروسي أعلن حاكم منطقة بيلغورود فياتشيسلاف غلادكوف الأحد على تلغرام عن مقتل فتاة في قصف شنه الجيش الأوكراني أثناء وجودها “في الشارع” في نوفايا تافولجانكا على الحدود مع أوكرانيا. وأشارت السلطات الموالية لروسيا في دونيتسك إلى إصابة تسعة أشخاص بجروح في قصف أوكراني على هذه المدينة التي يسيطر عليها الانفصاليون الموالون لروسيا منذ عام 2014.

“عمل استفزازي”.. روسيا تتهم كييف بالتخطيط لحادث نووي Read More »

بسبب شمعة.. حريق يلتهم كنيسة مصرية ويسفر عن إصابة شخصين 

بسبب شمعة.. حريق يلتهم كنيسة مصرية ويسفر عن إصابة شخصين 

نشب حريق في كنيسة مصرية وأسفر عن إصابة شخصين والتهام محتويات الكنيسة. وتلقت السلطات المصرية بلاغًا بنشوب حريق في كنيسة بقرية اسكر التابعة لمركز الصف بالجيزة جنوب البلاد . ودفعت السلطات بقوات الإطفاء التي سارعت بالوصول للكنيسة وإخماد النيران ومنع امتدادها لباقي الغرف والمنشآت. وأسفر الحريق عن إصابة شخصين باختناق وتم إسعافهما بمكان الحريق مع تنفيذ عملية التبريد لمنع تجدد النيران، فيما تم انتداب لجنة من المعمل الجنائي للمعاينة. من جانبها ذكرت مطرانية أطفيح، أن الحريق لم يسفر عن أي خسائر بشرية مضيفة أنه وبعد تفريغ الكاميرات تبين أنه نتج عن شمعة تركها أحد المصلين. وتم إخطار النيابة التي تولت التحقيق.

بسبب شمعة.. حريق يلتهم كنيسة مصرية ويسفر عن إصابة شخصين  Read More »

النظام الإيراني يواصل قمع المحتجين ويعدم معتقلين بلوشيين من زهدان

النظام الإيراني يواصل قمع المحتجين ويعدم معتقلين بلوشيين من زهدان

واصل نظام الملالي قمع المحتجين خصوصاً المعتقلين منهم، وأقدم اليوم (الأحد)، على إعدام متظاهرين اثنين لمشاركتهما بالاحتجاجات المشتعلة في إيران منذ أكثر من 5 أشهر. وكشفت منظمة “حال وش” الحقوقية الإيرانية، اليوم الأحد، أن النظام أعدم اثنين من سكان محافظة سيستان وبلوشستان جنوب شرق البلاد اعتقلا خلال موجة الاحتجاجات العارمة التي تجتاح إيران منذ سبتمبر الماضي. وقال إن “اثنين من البلوش أعدموا في مدينة جابهار بعد أن أصدرت محكمة الثورة في مدينة زاهدان حكما بالإعدام بحقهما”. وبحسب المنظمة، فقد وجهت المحكمة إلى كل من نظام الدين حوت، ومنصور حوت، تهمة الإفساد في الأرض. إعدام 4 آخرين ويرتفع عدد الأشخاص الذين أعدمهم الملالي منذ بدء الاحتجاجات إلى 6 أشخاص، بعد إعدام 4 آخرين في ديسمبر الماضي بينهم 3 في طهران، وواحد في مشهد. واعتقلت قوات الحرس الثوري نظام الدين حوت ومنصور حوت في 30 سبتمبر الماضي بعد احتجاجات شعبية واسعة ضد النظام على خلفية قيام أحد قادة الشرطة في مدينة شابهار باغتصاب فتاة بلوشية. وقال مصدر مطلع إن حكم المحكمة صدر في 8 من يناير الماضي، واحتج المتهمان، اللذان ليس لهما محام من اختيارهما، على هذا الحكم، لكن تم المصادقة عليه من قبل المحكمة العليا. ومنصور حوت، هو نجل كمال خان، شاعر وكاتب وموسيقي في سيستان وبلوشستان معروف توفي عام 2008، والمتهم الآخر عمره 20 عاما. ونقلت منظمة “حال وش” عن مصدر مطلع قوله: “تعرض منصور ونظام الدين حوت لتعذيب شديد أثناء اعتقالهما، وتحت التعذيب أُجبرا على الاعتراف، وأُجبرا على التوقيع تحت ضغط وتهديد المحققين الأمنيين”. من جهة أخرى، قالت «حال وش» إنه تم اعتقال 4 مواطنين بلوش في زاهدان (الجمعة)، وأن قوات استخبارات الحرس الثوري نقلتهم إلى مكان مجهول. وقُتل مئات المتظاهرين على أيدي قوات الأمن والشرطة، واعتُقل عشرات الآلاف، في الأشهر الخمسة الماضية. قتل بنيران مباشرة وأفاد موقع حقوق الإنسان “هنجاو” الكردية، بأن شابا يدعى مختار فتحي قتل بنيران مباشرة من القوات الأمنية في مدينة سقز التابعة لمحافظة كردستان غرب إيران. وقال إن قوات الأمن الإيرانية استهدفت الشاب بالقرب من منزل والديه أثناء جلوسه في سيارة مع صديقين آخرين، للاشتباه في كتابته شعارات على الحائط ضد النظام، مضيفا أن عائلة هذا الشاب تعرضت للتهديد من قبل الأجهزة الأمنية بعد مقتله مساء (السبت).

النظام الإيراني يواصل قمع المحتجين ويعدم معتقلين بلوشيين من زهدان Read More »